جواوالسادس من البرتغال
جواوالسادس João VI | |
---|---|
پورتريه الملك جواوالسادس؛ خوسيه ليناردودي كارڤالو، ح. 1818 | |
ملك الپرتغال والألگراڤز | |
الحكم | 20 مارس 1816 – 10 مارس 1826 |
بالتزكية | 6 فبراير 1818 ريودي جانيرو، البرازيل |
سبقه | ماريا الأولى |
تبعه | پدروالرابع |
ملك البرازيل | |
الحكم | 20 مارس 1816 – 12 أكتوبر 1822 |
سبقه | ماريا الأولى |
امبراطور البرازيل (حامل اللقب) | |
عهده | 15 نوفمبر 1825 – 10 مارس 1826 |
الزوج | كارولتا جواكوينا من إسبانيا |
الأنجال |
ماريا تريزا فرانشيسكوأنطونيو ماريا إيزابل، ملك إسبانيا پدروالأول والرابع ماريا فرانشيسكا إيزابل ماريا ميگويل الأول ماريا دا أسونچاو آنا دي جيسوس |
الاسم الكامل | |
جواوماريا خوسيه فرانشيسكوخاڤير دي پولا لويس أنطونيودومنيكوس رفائيل | |
البيت الملكي | بيت براگانزا |
الأب | پدروالثالث من البرتغال |
الأم | ماريا الأولى من البرتغال |
وُلِد |
لشبونة، البرتغال |
13 مايو1767
توفي | 10 مارس 1826 لشبونة، الپرتغال |
(عن عمر 58 عاماً)
الدفن | پانثيون براگانزا، لشبونة، الپرتغال |
الديانة | كاثوليكي |
التوقيع |
جواوالسادس (بالبرتغالية: دوم جواوالسادس; 13 مايو1767 –عشرة مارس 1826)، هوملك مملكة الپرتغال، البرازيل والألگراڤيز من 1816 حتى 1822، وبالرغم من حتى المملكة المتحدة التي كان يحكمها لم يعد لها وجود بحكم الأمر الواقع، إلا أنه ظل يحكمها بحكم القانون من 1822 حتى 1825؛ بعد الاعتراف باستقلال البرازيل بموجب معاهدة ريودي جانيرو1825، استمر ملكاً للپرتغال والألگراڤيز حتى وفاته عام 1826. بموجب المعاهدة المذكورة أصبح أيضاً حامل لقب امبراطور البرازيل مدى الحياة، بينما ابنه، الامبراطور پدروالأول، كان بحكم الأمر الواقع ووبحكم القانون ملكاً للبلد حديث الاستقلال.
وُلد في لشبونة عام 1767، ابناً لپدروالثالث من البرتغال والملكة ماريا الأولى، وكان إنفانته (أميراً لا يرث العرش) للپرتغال، وأصبح وريياً للعرش فقط عندما توفى شقيقه الأكبر خوسيه، أمير البرازيل، عام 1788، في السابعة والعشرين من عمره جراء إصابته بالجدري.
قبل ارتقائه العرش الپرتغالي، كان جواوالسادس يحمل لقب دوق براگانزا ودوق بـِجا، فضلاً عن لقب أمير البرازيل. من 1799، كان أميراً ولياً لعهد الپرتغال (ولاحقاً، من 1815، كأميراً ولي لعهد المملكة المتحدة للپرتغال، البرازيل والألڤيز)، بسبب إصابة والدته الملكة بسقم عقلي. وفي النهاية، خلف والدته كملكاً للامبراطورية الپرتغالية، مع عدم وجود تغير حقيقي في سلطته، حيث أنه كولياً للعهد، كان يتمتع بالعمل بالسلطات المطلقة.
كواحداً من أواخر ممثلي الملكية المطلقة، عاش جواوفترة مضطربة؛ لم يشهد حكمه مطلقاً سلاماً دائماً. عندما كان ولياً للعهد وملكاً لاحقاً، القوى العظمى مثل مملكة إسپانيا، مملكة فرنسا وخليفتها الامبراطورية الفرنسية الأولى وبريطانيا العظمى (من 1801، المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا) تدخلت باستمرار في الشؤون الپرتغالية. اضطر للفرار إلى أمريكا الجنوبية عبر المحيط الأطلسي إلى البرازيل عندما غزت قوات ناپليون الأول الپرتغال، ووجد نفسه هناك في لقاءة الثورات الليبرالية التي عكست أحداث مماثلة في المدينة؛ واضطر للعودة إلى أوروپا في خضم سراعات جديدة. لم يكن الصراع في زقابل أقل قوة، حيث زوجته، كارلوتا جواكوينا من إسپانيا، تآمرت تكراراً على زوجها لمصالحها الشخصية أولصالح بلدها الأصلي إسپانيا. خسر البرازيل عندما أعرب ابنه پدروالاستقلال، ووبنه الآخر ميگل (لاحقاً ميگل الأول من البرتغال) قاد التمرد الذي سعى للإطاحة به. تبعاً للأبحاث الفهمية المؤخرة، من الممكن تكون وفاته بسبب التسمم بالزرنيخ.
بالرغم من حتى هذه المحن كان لها عليه تأثرياً دائماً، خاصة في البرازيل، إلا أنه أسس عدد من المؤسسات والخدمات التي وضعت أساساً للاستقلال الوطني، واعتبره الكثير من الباحثين العقل المدبر الحقيقي لدولة البرازيل الحديثة. لا يزال يعتبر من قبل الكثيرين (لوكان هذا الاعتقاد ظالماً) شخصية كرتونية في التاريخ اللوسو-البرازيلي، الذي اتهمه بالكسل، فقدان الفطنة السياسية والتردد المستمر، وعادة ما يصور على أنه ذوبنية جسدية غير متناسقة.
النشأة
وُلد جواوماريا خوسيه فرانشيسوخاڤيير دا پولا لويس أنطونيودومينگوس رفائيل في 14 مايو1767، في عهد جده خوسيه الأول من البرتغال، وكان الابن الثاني للملكة المستقبلية ماريا الأولى وزوجها (الذي كان عمها أيضاً)، الملك المستقبلي پدروالثالث. عند ميلاد خواوكانا على التوالي، أميرة البرازيل وإنفانتا الپرتغال.
الزواج والخلافة
الوصاية على العرش
وصلت أخبار الثورة الفرنسية إلى البرتغال التي كانت تناضل للعودة إلى نظم العصور الوسطى المحافظة بعد المحاولة العنيفة المخزية التي قام بها الماركيز دي بومبال Pombal لجعل البرتغـال تابعـة فـي ثقافتهــا وقوانينهــا لفرنســا لويــس الخامس عشر، وإسبانيا كارلوس الثالث. وكانت جبال البرانس تعوق تدفق الأفكار من فرنسا إلى شبه الجزيرة الأيبيرية. وكان يحول بين انتنطق الأفكار من إسبانيا إلى البرتغال شغف إسبانيا وتوقها المتكرر لابتلاع أختها الصغرى (البرتغال)، وكان ممثلومحاكم التفتيش طوال قرنين يبدون كأسود على بوابة قصر يصدون أية حدثة وأية فكرة تشكك في العقيدة الدينية القديمة أوتضعها موضع تساؤل.
وفي أدنى السلم الاجتماعي كان هناك حرس آخر يحمي الماضي ويدافع عنه: العوام البسطاء الذين كانوا في غالبهم يجهلون القراءة والكتابة - الفلاحون والحرفيون والعمال والجنود، فقد كانت هذه الطوائف قد أنست إلى عقائدها المتوارثة وارتاحت إلى ما بها من أساطير، واعترتها الخشية لما بها من معجزات وتفاعلت بتقوى شديدة مع طقوسها. وفي أعلى السلم الاجتماعي كان البارونات الإقطاعيون هم ملاك الأرض الذين يتصرفون بشكل نموذجي على وفق ما مطلوب في عصرهم، وكانت الملكة ماريا فرانسسكا Maria Francisca الرعديدة الواهنة العقل، وابنها جون الوصي على العرش (1799) والذي أصبح ملكا (1816 - 1826)، يعتمدان على الكنيسة كأداة للحماية، وكوسيلة لا بد منها لدعم أخلاق الأفراد، وضبط النظام الاجتماعي ومؤازرة الملكية المقدسة ذات الحق الإلهي والسلطة المطلقة ووسط جميع هذا الحرس المدافع عن القديم، كانت هناك قلة قلية - الدارسون والماسونيون والفهماء والشعراء ورجال الأعمال، وقلة من الموظفين، بل وواحد من النبلاء أواثنان - يزعجها الحكم المطلق الذي ورثته البلاد عن الماضي، وكان أفراد هذه القلة يغازلون الفلسفة ويحلمون بحكومة تمثيل نيابي، ويحلمون بحرية التجارة وحرية الصحافة وحرية الاجتماع وحرية الفكر، ويحلمون بمشاركة فعالة متجاوبة مع فكر العالم.
وأتت أخبار الثورة الفرنسية لتسبب البهجة لتلك القلة المرتعدة، ولتسبب الرعب لذوي المقامات الرفيعة ومحاكم التفتيش، وعبَّر غير المتحفظين عن فرحتهم بشكل ينم عن الطيش، واحتفت المحافل الماسونية في البرتغال بهذا الحدث (الثورة الفرنسية) وهلل السفير البرتغالي في باريس للجمعية الوطنية الفرنسية، وربما كان قد قرأ كتابات روسوأوسمع خطب ميرابو، وسمح وزير الشئون الخارجية في البرتغال للجريدة الرسمية بنشر تحية لسقوط سجن الباستيل، وراح أصحاب المخطات الفرنسيون في البرتغال يبيعون نسخاً من دستور 1791.
لكن عندما عزل ثوار باريس الملك لويس السادس عشر أحست الملكة ماريا حتى عرشها يهتز وسلمت الحكم لابنها. وانقض جون السادس (كما سيصبح اسمه فيما بعد) بشراسة على الليبراليين في البرتغال، فشجع مدير شرطته على ملاحقة جميع ماسوني، وكل أجنبي ذي شأن، وكل محرر يدعوللإصلاح السياسي، بالقبض عليهم، أونفيهم أومراقبتهم بشكل دائم. وجرى سجن فرانسكودا سيلفا Francico do Sivla زعيم الليبراليين، وجرى إبعاد النبلاء الليبراليين عن البلاط. وسجن مانويل دى بوكيج du Bocage (1865 - 1805) الشاعر البرتغالي الرائد في عصره الذي كان قد خط قصائد (سونيتات) قوية ضد الطغيان، فراح يستغل وقت فراغه في السجن في ترجمة أوفيد Ovid وفرجيل(2) Virgil. وفي سنة 1793 حذت البرتغال حذوإسبانيا فشنت حربا مقدسة على فرنسا بأن أوفدت أسطولا صغيرا لينضم إلى الأسطول البريطاني في البحر المتوسط، والحقيقة حتى تصرف البرتغال على هذا النحوكان يعبر عن استيائها الشديد من إعدام الملك الفرنسي لويس السادس عشر لكن سرعان ما سعت إسبانيا لعقد سلام منفرد مع فرنسا (1795) فطلبت البرتغال من فرنسا تسوية العلاقات بينهما على النحونفسه، لكن فرنسا رفضت بحجة حتى البرتغال هي في الواقع مستعمرة لإنجلترا وحليفة لها، واستعر النزاع حتى استطاع نابليون حتى يطول هذه الدولة الصغيرة التي كانت ترفض الانضمام إلى جهوده لإغلاق القارة الأوربية في وجه البضائع البريطانية والنفوذ البريطاني (الحصار الفرنسي المضاد)، ولم يتمكن نابليون من وضع البرتغال في محور اهتمامه إلا بعد حتى كان قد فتح نصف أوربا.
وكانت البنية الاقتصادية البرتغالية غير الراسخة كامنة وراء أوضاعها العسكرية والسياسية، فكما كان الحال في إسبانيا كانت ثروة البرتغال تقوم على جلب المعادن النفيسة من مستعمراتها. وكانت هذه المجلوبات من مضى وفضة تمضى لقاء المواد التي تستوردها البرتغال لإضفاء مظهر براق زائف على العرش وزيادة غنى الغني، وشراء الرفاهيات والعبيد. ولم تكن هناك طبقة وسطى نامية لتطوير الموارد الطبيعية بزراعة متقدمة وصناعة تقوم على التكنولوجيا. وعندما أصبحت السيادة على البحار لإنجلترا أصبح وصول إمددات المضى للبرتغال متوقفا على إمكانية الإفلات من الأساطيل البريطانية، أوإمكانية عقد اتفاقات مع الحكومة البريطانية. واختارت إسبانيا طريق الحرب وكادت تستنفد مواردها في بناء أسطول ممتاز في جميع شيء خلا طاقم بحارته والروح المعنوية لقادته وجنوده، فعندما انضم هذا الأسطول الإسباني - على مضض - للأسطول الفرنسي، حاقت به الهزيمة في معركة الطرف الأغرّ، فأصبحت إسبانيا معتمدة على فرنسا، أما البرتغال فأصبحت معتمدة على إنجلترا مخافة حتى تبتلعها أسبانيا أوفرنسا، فراح المغامرون الإنجليز يشغلون مناصب مهمة في البرتغال وراح آخرون منهم يقيمون فيها المصانع أويتولون إدارة المصانع البرتغالية، وهيمنت البضائع البريطانية على تجارة الواردات البرتغالية ووافق البريتون على استهلك نبيذ الميناء من أوبورتوOporto في البرتغال (الاسم أوبورتويعنى ميناء Port).
لقد أسخط هذا الوضع نابليون واستثاره، إذ كان فيه التحدي لخطته القائمة على إجبار إنجلترا على قبول السلام بمنع بضائعها ومنتجاتها من دخول أسواق القارة الأوربية، ووجد نابليون في ذلك مبررا لغزوالبرتغال، فالبرتغال إذا تم فتحها يمكنها حتى تساهم مع فرنسا في إجبار إسبانيا على الارتباط بالسياسة الفرنسية، أوبتعبير آخر لا تجد لها فكاكا من الارتباط الدائم بفرنسا، وساعتئذٍ يمكن لبونابرت آخر حتى يتبوأ عرش إسبانيا. وعلى هذا، فكما تجاوز حتى ذكرنا، حث نابليون الحكومة الإسبانية على الانضمام لفرنسا في غزوالبرتغال، فهربت الأسرة المالكة البرتغالية في سفينة إنجليزية إلى البرازيل، وفي 30 نوفمبر سنة 1807 قاد جونوJunot جيشا فرنسيا إسبانيا إلى لشبونة، وكاد طريقةقد يكون خاليا من المقاومة، وتحلق الزعماء الليبراليون في البرتغال حول الحكومة الجديدة آملين حتى يلحق نابليون بلادهم وأن يقيم فيها مؤسسات تمثيل نيابي(3). ولاطف جونوJunot هؤلاء الرجال، وضحك منهم في سريرته، وأعرب في أول فبراير سنة 1808 انتهاء حكم أسرة براجانزا Braganza وراح هونفسه يحكم قبضته، ويتصرف أكثر فأكثر كملك.
الهرب إلى البرازيل
أراد حتى يتحدث ولم يستطع؛ أراد حتى ينتقل، وتردد، لم ينجح في حتى يخطوخطوة؛ سار أكثر نحوالهاوية، ورأى مستقبل مظلم وغامض مثل المحيط الذي كان على وشك الخوض فيه. البلاد، العاصمة، الملكة التوابع، كان على وشك هجر جميع هذا فجأة، مع أمل ضئيل في حتى تراهم عيناه مرة أخرى، وكانت جميعها كأشواك تخترق قلبه.
التحول الاستعماري
إذا كانت دوافع الحزن والضيق عظيمة للغاية، فأسباب الراحة والسعادة لا تقل عنها عظمة: النظام الجديد للأشياء كان على وشك حتى يبدء النصف الجنوبي من الكرة الأرضية. تصميم امبراطورية البرازيل كان موجوداً بالعمل، وكانت هناك رغبة قوية لدى حاكمنا الأمير ولي العهد لوضع حجر أساس هذه العظمة المستقبلية، ازدهار وقوة الإمبراطورية الجديدة.
"تأسيس مقعد للملكية في البرازيل، ألغى الوصي على العرش على العرش بحكم الأمر الواقع النظام الاستعماري والذي كانت البلاد تحته البلاد حتى ذلك الوقت. جميع سمات ذلك النظام [الاستعماري] اختفت، الجزء الوحيد المتبقي من الوضع الاستعماري كن رضوخ البلاد لحكومة أجنبية. واحدة تلوالأخرى، تم إلغاء الأعمال القديمة للادارة الاستعمارية وحلت محلها ادارة الدولة المستقلة. سقطت القيود الاقتصادية وانتقلت أفكار مصالح البلاد إلى أولويات سياسة الحكومة.
."
ارتقاء العرش
العودة للپرتغال
السنوات الأخيرة
حياته الخاصة
"...من المفهوم حتى الكنيسة، بكيانها التقليدي وانضباطها الأخلاقي، قد تكون مفيدة فقط للحكومة الصالحة من وجهة نظره، الأبوية والحصرية، للسكان الذين ورثهم مع صلوجانه. لهذا السبب، كان كثيراً ما يستضيف الرهبان ومؤلفي الموسيقى الدينية، but none of these Epicurean or artistic demonstrations compromised his free thought or denatured his skeptical tolerance. ...وزاد من استخدام غرف الطعام في الأديرة عن المصالي، لأن [الأخيرة] كانت على وشك التقيد وملتزمة بفكر [الأخيرة]] في فن الطهي، ومن حيث التقيد بالفكر الپاراگماتي كان ذلك كافياً بالنسبة له. في المصلى الملكي كان أكثر سعادة بالأحسايس عن صلاته مع الروح."
ذكراه
جدالات
الزواج والأنجال
تزوج جواومن كارلوتا جواكينا من إسپانيا (25 أبريل 1775 –سبعة ديسمبر 1830) عام 1785 وأنجبا الكثير من الأطفال:
الاسم | الميلاد | الوفاة | الهوامش |
---|---|---|---|
ماريا تريزا، أميرة بيرا | 29 أبريل 1793 | 17 يناير 1874 | تزوجت أول مرة من ابن عمها Pedro Carlos de Borbón y Bragança, Infante of Spain and Portugal ومرة ثانية من Carlos, Infante of Spain، أرمل شقيقتها ماريا فرانشيسكا. |
فرانشيكوأنطونيو، أمير بيرا | 21 مارس 1795 | 11 يونيو1801 | توفى في سن السادسة، مما جعل شقيقه الأصغر، پدرو، ولياً وريثاً لعرش الپرتغال. |
الإنفانتا ماريا إيزابل | 19 مايو1797 | 26 ديسمبر 1818 | تزوجت فرنداندوالثالث، ملك إسپانيا. |
پدروالرابع من الپرتغال، والأول من البرازيل | 12 أكتوبر 1798 | 24 سبتمبر 1834 | ظل في البرازيل بعد حرب شبه الجزيرة في الپرتغال. أعرب استقلال البرازيل عام 1822 وأصبح أول ملوكها باسم الامبراطور پدروالأول. كان أيضاً ملك الپرتغال باسم پدروالرابع عام 1826. |
الإنفاتا ماريا فرانشيسكا | 22 أبريل 1800 | 4 سبتمبر 1834 | تزوجت كارلوس، إنفانتا إسپانيا (زيجته الأولى). |
الإنفانتا إيزابل ماريا | 4 يوليو1801 | 22 أبريل 1876 | كانت وصية على عرش الپرتغال من 1826 حتى 1828؛ توفت ولم تتزوج. |
ميگل | 26 أكتوبر 1802 | 14 نوفمبر 1866 | يعهد لدى الليبراليين بالغاصب، كان ملك الپرتغال بين 1828 و1834. أُجبر على التنازل عن العرش بعد حروب التحرير. |
الإنفانتا ماريا دا أسونچاو | 25 يونيو1805 | 7 يناير 1834 | توفت ولم تتزوج |
الإنفانتا آنا ديوجسوس ماريا، ماركيزة لوله | 23 أكتوبر 1806 | 22 يونيو1857 | تزوجة Nuno José Severo de Mendoça Rolim de Moura Barreto، ماركيز ثم دوق لوله وأنجبا. |
السلف
سلف جواوالسادس من البرتغال | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
الهامش
- ^ "João" (النطق في البرتغالية: [ʒuˈɐ̃w̃], "Zhwow[n]").
- ^ "Queria falar e não podia; queria mover-se e, convulso, não acertava a dar um passo; caminhava sobre um abismo, e apresentava-se-lhe à imaginação um futuro tenebroso e tão incerto como o oceano a que ia entregar-se. Pátria, capital, reino, vassalos, tudo ia abandonar repentinamente, com poucas esperanças de tornar a pôr-lhes os olhos, e tudo eram espinhos que lhe atravessavam o coração." Pedreira e Costa, p. 186
- ^ "Se tão grandes eram os motivos de mágoa e aflição, não menores eram as causas de consolo e de prazer: uma nova ordem de coisas ia a principiar nesta parte do hemisfério austral. O império do Brasil já se considerava projetado, e ansiosamente suspirávamos pela poderosa mão do príncipe regente nosso senhor para lançar a primeira pedra da futura grandeza, prosperidade e poder de novo império". Gomes, p. 129
- ^ "Estabelecendo no Brasil a sede da monarquia, o regente aboliu ipso facto o regime de colônia em que o país até então vivera. Todos os caracteres de tal regime desaparecem, restando apenas a circunstância de continuar à frente de um governo estranho. São abolidas, uma atrás da outra, as velhas engrenagens da administração colonial, e substituídas por outras já de uma nação soberana. Caem as restrições econômicas e passam para um primeiro plano das cogitações políticas do governo os interesses do país." Mota, p. 455
- '^ ...compreendia que a Igreja, com seu corpo de tradições e sua disciplina moral, só lhe podia ser útil para o bom governo a seu modo, paternal e exclusivo, de populações cujo domínio herdara com o cetro. Por isso foi repetidamente hóspede de frades e mecenas de compositores sacros, sem que nessas manifestações epicuristas ou artísticas se comprometesse seu livre pensar ou se desnaturasse sua tolerância cética.... Aprazia-lhe o refeitório mais do que o capítulo do mosteiro, porque neste se tratava de observância e naquele se cogitava de gastronomia, e para observância lhe bastava a da pragmática. Na Capela Real mais gozava com os sentidos do que rezava com o espírito: os andantes substituíam as meditações. Lima, Oliveira. cap. XXIV
المراجع
- Loyola, Leandro (30 January 2008), "A nova história de Dom João VI" (in pt), Revista Época (506).[]
- Martins, Ismênia de Lima, "Dom João – Príncipe Regente e Rei – um soberano e muitas controvérsias" (in pt), Revista Navigator (11): 39.[]
- Gomes, Laurentino (2007). 1808 — How a mad queen, a coward prince and a corrupt court fooled Napoleon and changed the History of Portugal and Brazil (in البرتغالية). Planeta.
المصادر
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع John VI of Portugal. |
جواوالسادس من البرتغال
House of Braganza
فرع أصغر من House of Aviz
وُلِد: 13 May 1767 توفي:عشرة March 1826
| ||
ألقاب ملكية | ||
---|---|---|
سبقه ماريا الأولى |
البرازيل، والألگراڤيز لاحقاً ملك الپرتغال والألگراڤيز 1816–1826 |
تبعه پدروالرابع |
الملكية البرتغالية | ||
سبقه خوسيه |
أمير البرازيل لاحقاً للپرتغال، البرازيل، والألگراڤيز دوق براگنزا 1788–1816 |
تبعه پدرو |