إليا يفيموڤتش رپين (بالروسية: Илья́ Ефи́мович Ре́пин؛ بالإنگليزية: Ilya Yefimovich Repin؛خمسة أغسطس [ن.ق. 24 يوليو] 1844 – 29 سبتمبر 1930) كان رساماً واقعياً روسياً. وكان أشهر الفنانين الروس ذيوعاً في القرن التاسع عشر، حين كانت مكانته في عالم الفن تماثل مكانة ليوتولستوي في الأدب. وقد لعب دوراً رئيسياً في إحضار الفن الروسي إلى التيار العام للثقافة الاوروبية. أعماله الرئيسية تضمنت جراروالصندل في الڤولگا (1873)، موكب ديني في مقاطعة كورسك (1883) ورد القوزاق الزاپوريژ (1880–91).

وُلِد رپين في چوگوييڤ، في محافظة خاركوڤ (أوكرانيا حالياً)، الامبراطورية الروسية لعائلة عسكرية. ولج المدرسة العسكرية عام 1854 وفي عام 1865 كان يفهم تحت رعاية إيڤان بوناكوڤ، رسام أيقونات محلي. بدأ الرسم حوالي عام 1860. التقى بزميله الرسام إيڤان كرامسكوي والناقد ڤلاديمير ستاسوڤ في ستينيات القرن التاسع عشر، وبزوجته، ڤيرا شڤتسوڤا عام 1872 (ظلا متزوجين عشر سنوات). عام 1874–1876 عرض لوحاته في الصالون بپاريس ومعارض جمعية المسافرين في سانت پطرسبورگ. حاز لقب أكاديمي عام 1876.

عام 1880 سافر رپين إلى زاپوريژيه في أوكرانيا لجمع مادة لوحة رد القوزاق الزاپوريژ 18901. عُرضت لوحته موكب ديني في مقاطعة كورسك عام 1883، وإيڤان الرهيب وابنه إيڤان في 1885. عام 1892 نشر مجموعة منطقات بعنوات رسائل حول الفن. قام بالتدريس في المدرسة العليا للفنون الملحقة بأكاديمية الفنون من عام 1894. عام 1898 اقتنى عقاراً، الپيناتس في كوكالا، فنلندا (رپينوحالياً).

عام 1901 حاز وسام جوقة الشرف. عام 1911 سافر برفقة زوجته العهدية نتاليا نوردام إلى المعرض العالمي في إيطاليا، حيث عرضت لوحته 17 أكتوبر 1905 وپورتريهاته في غرفة مستقلة بهما. عام 1916 عمل على كتاب مذكراته، بعيد وقريب، بمساعدة كورني چوكوڤسكي. رحب بالثورة الروسية 1917. عام 1924 عُقدت احتفالات في كوكوالا بمناسبة عيد ميلاد رپين الثمانين، تلاها معرض لأعماله في موسكو. في عام 1925 عُقد معرض اليوبيلي لأعماله في المتحف الروسي في لنينگراد. توفى رپين عام 1930 ودُفن في الپانتس.

سيرته

النشأة

وُلد رپين في بلدة چوگوييڤ في محافظة خاركوڤ، الامبراطورية الروسية، في قلب منطقة سلوبودا أوكرانيا التاريخية. والده ييفيم ڤاسيليڤيچ رپين كان عسكري في فوج أوهلان بالجيش الروسي الإمبراطوري. وهوصبياً، تفهم إليا في مدرسة محلية حيث كانت والدته مدرسة بها. من عام 1854 التحق بمدرسة عسكرية. لويحمل ذكريات جميلة لطفولته، خاصة بسبب المستوطنات العسكرية التي عاشت فيها عائلته.

عام 1856 أصبح تلميذ لإيڤان بوناكوڤ، رسام أيقونات محل. عام 1859-1863 رسم أيقونات ولوحات حائط بتكليف جمعية تشجيع الفنانين. عام 1864 بدأ الالتحاق بالأكاديمية الإمبراطورية للفنون، والتقى الرسام إيڤان كرامسكوي. عام 1869 حاز مدالية مضىية صغيرة على لوحته العمل وأصدقائه. التقى أيضاً بالناقد ڤلاديمير ستاسوڤ ورسم پورتريه لڤـِرا شڤتسوڤ، زوجته المستقبلية.

سافر رپين إلى الڤولگا عام 1870 لرسم المناظر الطبيعية ودراسة جراروالصندل. في العام التالي حاز مدالية مضىية كبيرة عن رسمه نشأة ابنة يايرس. تزوج ڤـِرا شڤتسوڤ عام 1872 وقابل پاڤل ترتياكوڤ، الذي اقتنى بعضاً من أعمال رپين المبكرة. ابنة رپين الأولى، ڤـِرا، وُلدت في نفس العام. في تلك الأثناء، عمل على لوحة جراروالصندل في الڤولگا، بتكليف من الدوق الأعظم ڤلاديمير ألكسندروڤيچ. اكتملت اللوحة عام 1873.

في رسالة أوفدها إلى ستاسوڤ عام 1872، خط رپين: "الآن الفلاح هونفسه القاضي والذي ينبغي حتى يدافع عن مصالحه. (هذا هوالشيء الوحيد الذي يخصني، حيث أنني، كما تعهد، فلاحاً، ابن الجندي المتقاعد الذي خدم بجد لسبعة وعشرين عام في جيش نيقولاي الأول.)" عام 1873 سافر رپين برفقة عائلته إلى إيطاليا وفرنسا. ابنته الثانية، نادژدا، وُلدت عام 1874.

حياته العملية

ع1870–ع1880

عام 1874-1876 ساهم في الصالون في پاريس وفي معارض جمعية المسافرين في سانت پطرسبورگ. بينما أصبح في فرنسا تعهد على الانطباعيين والجدل حول الاتجاه الجديد في الفن. على الرغم من إعجابه بالتقنيات الانطباعية، خاصة وصفها للضوء واللون، إلا أنه أشعر حتى أعمالها تفتقد الغرض الأخلاقي أوالاجتماعي، العوامل الرئيسية في فنه.

حصل رپين على لقب أكاديمي عام 1876 عن لوحته سادكوفي مملكة تحت الماء. ابنه يوري وُلد في العام التالي. انتقل إلى موسكوفي تلك السنة، وأنتج مجموعة متنوعة من الأعمال منها پورتريهات أرخيپ كويندژي وإيڤان شيشكين. عام 1878 أصبح صديقاً لليوتولستوي وللرسام ڤاسيلي سوريكوڤ. ثالث بناته، تايانا، وُلدت عام 1880. كان يتردد على دائرة ساڤا مامونتوڤ الفنية، التي كانت تنعقد في أبرامتسڤو، عقار يملكه بالقرب من موسكو. هناك التقى رپين بالكثير من الرسامين الرائدين، من بينهم ڤاسيلي پولنوڤ، ڤالنتين سروڤ، وميخائيل ڤروبل. عام 1882 تطلق من زوجته ڤـِرا، وبعد الطلاق حافظا علاقة الصداقة.

كثيراً ما علق معاصريه على قدرته الخاصة في التقاط تفاصيل حياة الفلاحين في أعماله. في رسالة إلى ستاسوڤ بعثها عام 1865، خط كرامسكوي: "رپين قادراً على وصف الفلاح الروسي كما هوبالضبط. أعهد الكثير من الفنانين الذين رسموا الفلاحين، بعضهم رسمهم جيد جداً، لكن ليس من بينهم من اقترب منهم كما اقترب رپين." لاحقاً صرح ليوتولستوي حتى رپين "وصف حياة الناس أفضل من أي فنان روسي آخر." أشاد بقدرته على إعادة إنتاج الحياة الإنسانية بقوة وحيوية.

عام 1880 سافر إلى زاپوريژيه في أوكرانيا لجمع مادة لوحته رد القوزاق الزاپوريژ. عام 1883 سافر في أراتىغرب أوروپا برفقة ڤلاديمير ستاسوڤ. عرضت لوحته موكب ديني في مقاطعة كورسك في المعرض الحادي عشر لجمعية المسافرين. عام 1885 عُرضت لوحته إيڤان الرهيب وابنه إيڤان في المعرض الثاني عشر لجمعية المسافرين. عام 1886 سافر إلى القرم برفقة أرخيپ كوينجي، وأنتج رسومات واسكتشات حول موضوعات الكتاب المقدس.

عام 1887 زار النمسا، إيطاليا، ألمانيا، وتقاعد من مجلس ادارة جمعية المسافرين. في ذلك العام، رسم پورتريهين لليوتولستوي في ياسنايا پوليانا وقام بتجهيزات للوحته حرث ليوتولستوي، ورسم ألكسندر پوشكن على ضفاف البحر الأسود (بالتعاون مع إيڤان أيڤازوڤسكي). عام 1888 سافر إلى جنوب روسيا والقوقاز، حيث رسم اسكتشات وقام بدراسات لأحفاد القوزاق الزاپوريژ. عام 1889 سافر إلى پاريس لرؤية المعرض العالمي ثم زار لندن، زيورخ، وميونخ برفقة ستاسوڤ.

من أجمل پورتريهات رپين تلك التي رسمها في ثمانينيات القرن التاسع عشر. من خلال عرض الوجوه الواقعية، عبرت تلك الپورتريهات عن الروح الثرية، المأساوية، والمليئة بالأمل في تلك الفترة. پورتريهات التي رسمها لألكسي پيسمسكي (1880)، مودست موسورگسكي (1881)، وآخرين والتي رسمها خلال العقد لتصبح مألوفة لدى أجيال كاملة من الروس. جميع منه يعتبر پورتريه نابضاً بالحياة، ناقلاً للواقع، ذوطبيعة متغيرة نابعة من الحالة الذهنية الحاضرة. أعطت تجسيداً مكثفاً للحياة المادية والروحية للأشخاص الذين يصورون فيها.

ع1890

عام 1890 حصل على تكليف حكومي بالعمل على إنشاء تمثال حديث لأكاديمية الفنون. عام 1891 استنطق من جمعية المسافرين احتجاجاً على مشروع قانون حديث يقوض حقوق الفنانين الشبان. عُقد في أكاديمية الفنون معرض لرپين وشيشكين، وكان يضم لوحة رد القوزاق الزاپوريژ. عام 1892 عُقدت معرض رجل واحد في متحف التاريخ في موسكو. عام 1893 زار المدارس الفنية الأكاديمية في موكسو، كراكوڤ، ڤيينا، وپاريس للإشراف ودراسة أساليب التدريس. قضى الشتاء في إيطاليا ونشر منطقاته رسائل حول الفن.

عام 1894 بدأ في التدريس لفصل بالمدرسة العليا للفنون الملحقة بأكاديمية الفنون، منصب تقلده، وهجره وعاد إليه، حتى 1907. عام 1895 رسم پورتريهات للامبراطور نيقولاي الثاني، الأميرة ماريا تنيشڤا. شارك في جميع المعارض الروسية في نيژني نوڤوگورد. عُرضت لوحاته في سانت پطرسبورگ، في معرض أعمال الفن الخلاق. لوحاته من تلك السنة كانت تتضمن The Duel ودون خوان ودونا آنا. عام 1897 انضم مرة أخرى إلى جمعية المسافرين وعُين عميد المدرسة العليا للفنون لمدة سنة. عام 1898 سافر إلى الأراضي المقدسة، ورسم أيقونة حمل الصليب للكنيسة الروسية الأرثوذكسية في القدس. بعد عودته لروسيا، جاء جنازة پاڤل ترتياكوڤ. عام 1899 اقتنى عقاراً، الپناتسن في كوكالا. أصبح الپناتسن ملتقى فني وأدبي هام في أوائل القرن العشرين.

1900–1915

عام 1900 أخذ رپين زوجته العهدية نتاليا نوردمان إلى المعرض العالمي في پايس، حيث كان محكم رسم. زار ميونخ، التيرول، وپراگ، ورسم نتاليا نوردمان في القبعة التيرولية وفي ضوء الشمس: پورتريه نادژدا رپينا. عام 1901 حاز جوقة الشرف. عُرضت لوحته Get Thee Behind Me, Satan! في المعرض 29 لجمعية المسافرين. عام 1902-1903 كانت أعماله تضم لوحات لقاء احتفالي بمجلس الدولة ويا لها من حرية!، وأكثر من من أربعين دراسة پورتريه، وپورتريهات سرگي ڤيته وڤياچسلاڤ ڤون پلهڤه. لوحة لقاء احتفالي بمجلس الدولة أكثر طلباً بين الأعمال التي كُلف بها رپين، وتطلبت دراسات عدة لأعضاء المجلس المائة الذين تم رسمهم، ومساعدة إثنين من تلاميذ رپين.

عام 1904 ألقى رپين خطبة في التجمع التذكاري من أجل الفنان ڤاسيلي ڤرشچاگين. رسم پورتريه للمحرر ليونيد أندرييڤ وعمله وفاة قائد سرب القوزاق زينوڤييڤ. رسم اسكتشات تصور قوات الحكومة تطلق النار على مظاهرة سلمية فيتسعة ديسمبر 1905. خلال عام 1905 شارك في الكثير من الاحتجاجات ضد إراقة الدماء والأعمال القمعية القيصرية، وحاول نقل انطباعاته لتلك الأحداث المشحونة عاطفياً وسياسيةً في لوحاته.

رسم أيضاً اسكتشات لپورتريهات مكسيم گوركي وڤلاديمير ستاسوڤ وپورتريهين لنتاليا نوردمان. عام 1907 استنطق من أكاديمية الفنون، وزار چوگوييڤ والقرم، وخط ذكريات ڤلاديمير ستاسوڤ. عام 1908 أدان علانية عقوبة الإعدام في روسيا. رسم رسومات سيرة ليونيد أندرييڤ، السبعة الذين شنقو، وعُرضت لوحته القوزاق من ساحل البحر الأسود في معرض جمعية المسافرين. عام 1909 رسم احتراق مخطوطة گوگول للجزء الثاني من الأرواح الميتة، وفي عام 1910، رسم پورتريهات پيوتور ستوليپين ومحرر الأطفال والشاعر كورني چوكوڤسكي.

عام 1911 سافر برفقة نتاليا نوردمان إلى المعرض العالمي في إيطاليا، حيث عُرضت پورتريهاته ولوحته 17 أكتوبر 1905 في غرفتهما الخاصة. خط مذكرات ليوتولستوي، وألقى خطبة حول التعليم الفني، ورسم ألسكندر پوشكين في يوم خطبة ليسيوم،ثمانية يناير 1815. عام 1912 رسم لوحات مرتبطة بالذكرى المئوية لغزوناپليون لروسيا. عام 1913 عمل على ترميم لوحته إيڤان الرهيب وابنه إيڤان. عام 1914 توفت نتاليا نوردمان في لوكارنو، وحضر رپين جنازتها هناك، ثم مضى إلى إيطاليا، قبل حتى يعود إلى الپانتس.

حياته لاحقاً

In 1916 Repin worked on his book of reminiscences, Far and Near, with the assistance of Korney Chukovsky. He welcomed the Russian Revolution of 1917. He painted a portrait of Alexander Kerensky, and The Slaves of Imperialism (a new version of the painting Barge Haulers on the Volga). In 1918 the frontier between Russia and Finland was closed, meaning Repin's estate was in Finland. In 1919 he donated his collection of works by Russian artists and his own works to the Finnish National Gallery in Helsinki, and in 1920 honorary celebrations of Repin were held by artistic circles in Finland. In 1921–1922 he painted The Ascent of Elijah the Prophet and Christ and Mary Magdalene (The Morning of the Resurrection).

In 1923 Repin held a one-man exhibition in Prague. Celebrations were given in 1924 in Kuokkala to mark Repin's 80th birthday, and an exhibition of his works was held in Moscow. In 1925 a jubilee exhibition of his works was held in the Russian Museum in Leningrad, and his painting Calvary was shown in Oslo. In 1926 he declined an offer to move to Leningrad but donated three sketches devoted to the Revolution of 1905 and the portrait of Alexander Kerensky to the Museum of the Revolution of 1905 in that city. In 1928–29 he continued working on the painting The Hopak Dance (The Zaporozhye Cossacks Dancing), begun in 1926. Repin died in 1930, and was buried at the Penates. His work was held up as an example to Soviet painters after his death. After Kuokkala became a part of الاتحاد السوڤيتي in 1948, it was renamed Repino in his honor. The Penates also became a museum in 1940.

عمله الفني

ابداع

Repin persistently searched for new techniques and content to give his work more fullness and depth.

Repin had favorite subjects, and a limited circle of people whose portraits he painted. But he had a deep sense of purpose in his aesthetics, and had the great artistic gift to sense the spirit of the age and its reflection in the lives and characters of individuals. Repin's search for truth and for an ideal led him various directions artistically, influenced by aspects of hidden social and spiritual experiences and national culture. Like most Russian realists of his times, Repin often based his works on dramatic conflicts rooted in reality, drawn from contemporary life or history. He also used mythological images with a strong sense of purpose. Some of his religious paintings are among his greatest.

His method was the reverse of impressionism. He produced works slowly and carefully. They were the result of close and detailed study. With some of his paintings, he made one hundred or more preliminary sketches. He was never satisfied with his works, and often painted multiple versions, years apart. He also changed and adjusted his methods constantly in order to obtain more effective arrangement and grouping and coloristic power. Repin's style of portraiture was unique, but owed something to the influence of Eduard Manet and Diego Velázquez.

ذكراه

He was the first Russian artist to achieve European fame using specifically Russian themes. His 1873 painting Barge Haulers on the Volga, radically different from previous Russian paintings, made him the leader of a new movement of critical realism in Russian art. He chose nature and character over academic formalism. The triumph of this work was widespread, and it was praised by contemporaries like Stasov and Fyodor Dostoyevsky. The painting shows his feeling of personal responsibility for the hard life of the common people and the destiny of Russia. In the 1880s he produced many of his most famous works, and joined the Itinerants' Society.

معرض صور

• لوحات إليا رپين

انظر أيضاً

• قائمة الرسامين الروس

الهامش

المراجع

للاستزادة

• Parker, Fan; Stephen Jan Parker (1980). Russia on Canvas: Ilya Repin. Pennsylvania State University Press. ISBN .
• Sternin, Grigory (1985). Ilya Repin: Painting Graphic Arts. Leningrad: Auroras.
• Valkenier, Elizabeth Kridl (1990). Ilya Repin and the World of Russian Art. New York: Columbia University Press. ISBN .
• Marcadé, Valentine (1990). Art d'Ukraine. Lausanne: L'Age d'Homme. ISBN .
• Jackson, David, The Russian Vision: The Art of Ilya Repin (Schoten, Belgium, 2006?).
• Karageorgevich, Prince Bojidar, "Professor Repin," in the Magazine of Art, xxiii. p. 783 (1899)
• Prymak, Thomas M., "A Painter from Ukraine: Ilya Repin," Canadian Slavonic Papers, LV, 1–2 (2013), 19–43.

وصلات خارجية

مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Ilya Yefimovich Repin.

• IlyaRepin.org 102 works by Ilya Repin
• Ilya Repin at Olga's Gallery
• Repin's paintings at The Russian Art Gallery
• Repin "Zdrawneva" Manor House-Museum in Ruba, Bielarus.
• Repin "Penaty" Estate in Repino/Kuokkala, Russia, currently a museum
• Repin House and Memorial Museum in Chuhuyiv, Ukraine.
• Ilya Yefimovich Repin on postage stamps
• إليا رپين at Find a Grave
• Ilya Yefimovich Repin. Pictures and Biography