دومينيك ستروس-كان
دومينيك ستروس-كان Dominique Strauss-Kahn | |
---|---|
المدير العام العاشر لصندوق النقد الدولي | |
في المنصب 1 نوفمبر 2007 – 18 مايو2011 | |
نائب | جون ليپسكي |
سبقه | رودريگوراتو |
خلفه | كريستين لاگارد |
وزير المالية والاقتصاد الفرنسي | |
في المنصب 4 يونيو1997 – 2 نوفمبر 1999 | |
سبقه | جان أرتوي |
خلفه | كرستيان سوتيه |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد |
25 أبريل 1949 نويي-سور-سن، فرنسا |
القومية | فرنسي |
الحزب | الحزب الاشتراكي (1970–الآن) |
انتماءات سياسية أخرى |
الحزب الاشتراكي الفرنسي (قبل 1070) |
الزوج | آن سينكلير (1991–الآن) |
الجامعة الأم |
كلية الدراسات التجارية المتقدمة، باريس معهد الدراسات السياسية في باريس Paris West University Nanterre La Défense |
الدين | اليهودية |
دومينيك ستروس-كان Dominique Strauss-Kahn (النطق الفرنسي: [dɔminik stʁos kan]; و. 25 أبريل 1949)، يشار إليه في الإعلام بالحروف DSK، هواقتصادي، محامي، وسياسي فرنسي، وعضوالحزب الاشتراكي الفرنسي. تولى ستراوس-كان رئاسة صندوق النقد الدولي في 28 سبتمبر 2007، خلفا لنيكولا ساركوزي، إلى حتى استنطق في 18 مايو2011.
هوأستاذ اقتصاد في معهد الدراسات السياسية في باريس. كان ستراوس-كان وزير للاقتصاد والمالية ما بين 1997 و1999 في حكومة ليونيل جوسپان. وهوعضوفي الحزب الاشتراكي وكان مرشحه في الانتخابات الرئاسية في 2006.
في مايو2011، تم القبض عليه في نيويورك بتهمة الاعتداء الجنسي على خادمة في جناحه بفندق سوفيتيل. بالرغم من عدم تقديمه استئناف، فقد نفسى ستروس كان جميع التهم الموجهة إليه. تم إطلاق سراحه بعد دفعه غرامة مليون دولار وتأمينخمسة مليون دولار، على حتى يتم وضعه قيد الاقامة الجبرية في منزل بنيويورك.
حياته المبكرة
ولد ستراوس في 25 أبريل 1949 لأسرة يهودية في ضاحية نويي-سور-سان الفرنسية باريس، وقضى جزءا من فترة صباه بالمغرب. وفي إطار دراسته في فرنسا، حصل على درجات فهمية في القانون والاقتصاد من جامعة باريس العاشرة.
بعيدا عن العمل السياسي
بدأ السيد ستراوس-كان حياته العملية أستاذا مساعدا ثم أستاذا للاقتصاد في جامعة باريس حيث عُيِّن في عام 1986)، وتلا ذلك انتخابه نائبا (عضوا برلمانيا) في - 1978، ثم أصبح نائبا لرئيس هيئة التخطيط الاقتصادي (1981). المجلس الوطني الفرنسي (1986) حيث ترأس لجنة المالية من 1988 إلى 1991. ويحمل السيد ستراوس-كان درجة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة باريس، بالإضافة إلى درجات فهمية في القانون وإدارة الأعمال والعلوم السياسية والإحصاء. وضمت أبحاثه الأكاديمية قضايا السلوك الادخاري في قطاع الأُسَر، والمالية العامة، والسياسة الاجتماعية.
عمله السياسي
وفي عام 1986 بدأ عمله السياسي عندما انتخب للمرة الأولى لعضوية البرلمان باعتباره نائبا اشتراكيا، وسرعان ما أظهر براعته في القضايا الاقتصادية والمالية. وعام 1991، عينه الرئيس الفرنسي حينذاك فرانسوا ميتران وزيرا منتدبا للصناعة والتجارة الخارجية.
وبعد مرور ستة أعوام في أعقاب الفوز الساحق الذي حققه الحزب الإشتراكي في الانتخابات المبكرة التي نادى إليها رئيس الجمهورية آنذاك جاك شيراك، عين ستراوس كان وزيرا للمالية بحكومة رئيس الوزراء حينها ليونيل جوسبان.
وفي هذا المنصب، تمكن ستراوس كان من تقليص معدل العجز في نفقات الحكومة إلى أقل من حد 3% من الناتج المحلي الإجمالي، مما أهل البلاد إلى الانضمام لمنطقة اليورو. وهي الفترة التي شارك فيها في جولة مفاوضات أوروگواي التجارية.
قدم استنطقته من منصبه وزيرا للمالية عام 1999 بعد تورطه في فضيحة تتعلق برسوم قانونية مختلقة ووثائق مزورة للاحتيال. ورغم ذلك برأته إحدى المحاكم من التهم المنسوبة إليه في نوفمبر 2001 ، وأعيد انتخابه لعضوية البرلمان بعد عدة أشهر.
وفي عام 2006، مني ستراوس كان بالهزيمة في الانتخابات التمهيدية لاختيار مرشح الحزب الاشتراكي في انتخابات الرئاسة أمام منافسته سيغولين رويال التي خسرت أمام نيكولا ساركوزي في الانتخابات الرئاسية.
وعقب هزيمة رويال وما أعقبها من خسارة الاشتراكيين في الانتخابات البرلمانية، حول ستروس كان أنظاره إلى قيادة الحزب، مع عزمه على خوض انتخابات الرئاسة مجددا عام 2012.
مفاوضات المناجم الكونغولية الصينية
تواصل النهب الرواندي حتى حلت الأزمة الاقتصادية العالمية في 2007 التي تسببت في تراجع حاد في صادرات الكونغو، ولم يتمكن الغرب من إعانة الكونغو. فاتجه الرئيس الكونغولي الشاب، جوسف كابيلا، إلى الصين عارضاً حق تطوير مناجم نحاس وكوبالت، لقاء تمويل خمس مشاريع للبنية التحتية. وفي نهاية 2007، سقط رئيسها، "هوجينتاو"، مع الرئيس كابيلا، مذكرة تفاهم لصفقة مقايضة قيمتهاتسعة مليار دولار لقاء حق تطوير والانتفاع بمناجم نحاس وكوبالت جديدة (سيكومين) في شرق الكونغو.
لم يستطع الغرب المأزوم منافسة العرض الصيني، فطلب من مدير صندوق النقد الدولي، كممثل لنادي باريس للمقرضين، إيقاف الصفقة. ففاوض "دومنيك ستروس-كان" الحكومة الصينية، التي كانت في 2009-2010 تجري مفاوضات اقتصادية معقدة مع الولايات المتحدة. وافقت الصين على تضييق الصفقة إلىستة مليار دولار واستمرار شراء الصين لسندات الخزانة الأمريكية لعامين (لدعم عجز الميزانية الأمريكية)، لقاء حصول الصين على حصة أكبر في صندوق النقد الدولي وعدم اعتراض الغرب على صفقة سيكومين. "ستروس-كان" الذي كان يقود حملته الانتخابية لرئاسة فرنسا، لم يقنع الرئيس الكونغولي بهجر الصفقة، على الرغم من العلاقة الوطيدة بينهما، بل خرج كابيلا مصراً على فرض رقابة على جميع شركات التعدين في شرق الكونغو، وهي أمريكية وبريطانية وصينية، وهوالكفيل بالقضاء على نهب ثروات البلاد ودور رواندا فيه. ثم سقط على صفقة سيكومين في نهاية 2010. وبعد شهور ألقي القبض على "ستروس-كان" بتهمة الزنا في نيويورك، وانتهت حياته السياسية – فهل كان انتقام لبلاده،يا ترى؟
شرعت الصين في تسليم شبكات طرق وسكك حديدية، فارتفعت شعبية كابيلا. أما الصين فليس لديها حاجة لخدمات كاجامه. فاستقوى بها كابيلا وتمرد على رئيس أركانه المفروض عليه، بوسكونتاگاندا، الرواندي التوتسي، الذي كان أحد مساعدي كاجامه. فاستصدر، في أبريل 2012، أمراً من المحكمة الجنائية الدولية بالقبض على نتاگاندا، بتهمة تجنيد الأطفال والقتل والنهب. ثم في يونيوأمراً بالقبض على توماس لوبانگا، مساعد آخر لكاجامه، وزعيم حركة 23 مارس (M23). وبعد أسبوعين، في 11 يوليو، أصدرت الأمم المتحدة لأول مرة قراراً يدين تورط رواندا في أعمال التمرد والنهب في شرق الكونغو، عبر (إم23). وحالياً تقوم قوات الأمم المتحدة (مونوسكو) بقصف مروحي لقوات تلك الجماعة التي تزحف نحوگوما، أكبر مركز في العالم لانتاج الكوبالت والكولتان (المستخدم في الهواتف الننطقة).
جدولة الديون الكونغولية
في 19 مارس 2019 استعانت جمهورية الكونغوبستروس-كان، لجدولة ديونها (9 مليار $) لشركة گلنكور (إسرائيلية-سويسرية) والصين. ستروس-كان يعمل مع بنك لازار (روتشيلد). تأييد ستروس-كان للكونغوكنشاسا أطاح به من صندوق النقد وأدخله السجن.
حياته الشخصية
تزوج ستراوس كان من الصحفية آن سينكلير، ولديه أربعة أطفال من زيجات سابقة.
نادىوى باعتداء جنسي
في 14 مايو2011 اتهمته الصحفية الفرنسية تريسان بانون بتهم جنسية كان قد اقترفها في عام 2002، لكنها لم توجه له أي اتهام رسمي.
وفي مايو2011، اتهمته نفيسة ديالو، عاملة في فندق بنيويورك بتهمة التحرش الجنسي. وفي 24 مايوأفادت وسائل إعلام أمريكية حتى أدلة من ملابس الضحية تطابقت مع عينات الحمض النووي ستراوس كان. ونطقت صحيفتا وول ستريت جورنال ونيويورك تايمز، نقلا عن مسؤولين في تطبيق القانون، إذا الاختبارات أثبتت تطابقا بين الحمض النووي والسائل المنوي لستراوس كانالذي عثر على قميص المرأة. إلى حتى نتائج الاختبارات تطابقت أيضا مع ما نطقه محاموستراوس كان من حتى ثمة واقعة جنسية حدثت بالعمل عندما توجهت العاملة لتنظيف غرفته في فندق سوفيتيل بنيويورك في 14 من مايو، ولكنهم نطقوا حينها إذا الواقعة تمت بالتراضي.
في يونيو2011، تم اطلاق سراحه بعد دفعه كفالة قيمتها مليون دولار، وتناولت الصحف العالمية قضية الأدلة التي برزت عن كذب المهاجرة الأفريقية، التي اتهمت ستراوس كان. ومنها صلتها بعصابات إجرامية أفريقية في الولايات المتحدة، وخاصة أحد أصدقائها من تجار المخدرات. من جهة أخرى برزت أدلة على كذب المدعية بشأن حالتها المادية في طلب اللجوء الذي قدمته إلى السلطات الأميركية، كما ثبت حتى انادىءاتها بتعرضها إلى اغتصاب جماعي في بلدها الأم غينيا كانت ملفقة أيضا.
صحيفة نيويورك تايمز نشرت تقارير غير مؤكدة بأن المدعية كانت تتقاضى المال من ضيوف الفندق الذي تعمل فيه لقاء بيع جسدها لهم. محامي المرأة الأفريقية التي بقيت هويتها سرية طوال الفترة الماضية، نطق إذا موكلته ستقوم بخطوة جريئة في الأيام القليلة المقبلة وستعلن هويتها على الملأ وأمام الإعلام، كما إنها ستقوم برواية ما وقع من جديد.
ونفيسة ديالو، من مواليد 1979، عزباء من أصول أفريقية، وتعمل في فندق سوفتيل نيويورك منذ 2008، وحسب شهادة ادارة الفندق أنها موظفة نموذجية ولا تعتقد الادارة وجود أي لقاء سابق بينها وبين ستروس-كان.
نطق صحيفة ذه گارديان البريطانية إذا إطلاق سراح رئيس البنك الدولي السابق دومينيك ستراوس كان وانكشاف زيف انادىء المرأة التي اتهمته بالاعتداء عليها جنسيا، قد يشكل تهديدا لحظوظ الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في الانتخابات الرئاسية في 2012. ورغم إطلاق سراح ستراوس كان بعد حتى تبين للمحكمة حتى المدعية ضده غير أهل للثقة وأن لها صلات بأعضاء في عصابات المخدرات وغسيل الأموال، فإنه لا يزال يقابل سبع تهم جنائية تراوح بين محاولة الاغتصاب والاعتداء الجنسي.
ويعتقد وزير الثقافة الفرنسي السابق جاك لانگ وأبرز مؤيدي ستراوس كان أنه طالما إسقاط التهم أوإثبات البراءة، فإن ستراوس كان سيعود إلى فرنسا وهويحظى بشعبية منبترة النظير.
تطورات قضية ستراوس كان أحدثت اضطرابا واسعا في صفوف حزبه الاشتراكي الفرنسي، حيث إذا الموعد النهائي لتقديم الأحزاب الفرنسية مرشحيها سيكون في 13 يوليووهوموعد لنقد يكون ستراوس كان جاهزا فيه لأن جلسة محاكمته المقبلة في 18 يونيو2011.
ورغم الحملة الإعلامية التي شنها الاشتراكيون الفرنسيون واليساريون للدفاع عن ستراوس كان وتصويره على أنه ضحية لمؤامرات من جهات عدة، فإن هناك من يخشى حتى براءته لن تكون كافية لصيانة صورة فرنسا السياسية، خاصة في ضوء انكشاف تفاصيل حياة ستراوس كان الخاصة وكيفية تعامله مع النساء. يذكر حتى محامي ستراوس كان دفع بأن التواصل الجنسي بين ستراوس كان والمنظفة الأفريقية كان بالتراضي ولم يكن عنوة.
في أبريل 2012، اتهم ستروس-كان بشكل مباشر نيكولاي ساركوزي قيامه، عبر عملاء في جهاز الاستخبارات الفرنسية تابعين له، بتدبير عملية اعتنطقه في نيويورك في 2012، على إثر توجيه تهمة الاعتداء الجنسي والعمل من ثم على تحطيم مستقبله السياسي، خاصة وأنه كان مرشحا أقوى للرئاسيات الفرنسية ومتقدما على ساركوزي نفسه.
في 2 أكتوبر 2012 أعرب النائب العام الفرنسي أنه سيسقط التحقيق في قضية التحرش الجنسي الخاصة بستروس-كان، بعدما تراجعت نفيسة ديالو، مقدمة البلاغ، عن أقوالها ضد ستراوس.
خط زمني لعمله السياسي
- وظائف حكومية
- وزير الصناعة والتجارة الخارجية 1991–1993.
- وزير الاقتصاد، المالية والصناعة 1997–1999 (استنطق).
- انتخابات
- عضوالمجلس الوطني الفرنسي عن Val d'Oise، 1986–1991 (أصبح وزير في 1991). أعيد انتخابه في 1997، أصبح وزير في 2001–2007 (استنطق وأصبح مدير صندوق النقلد الدولي في 2007). انتخب في 1986، أعيد انتخابه في 1988، 1997، 2001، 2002، 2007.
- Regional Council
- مستشار إقليمي Ile-de-France، 1998–2001 (استنطق).
- مجلس بلديات
- عمدة Sarcelles, 1995–1997 (استنطق).
- Deputy-mayor of Sarcelles, 1997–2007 (resigned on becoming Managing Director of the IMF in 2007). Reelected in 2001.
- Municipal councillor of Sarcelles, 1989–2007 (resigned on becoming Managing Director of the IMF in 2007). Reelected in 1995, 2001.
- Agglomeration community Council
- President of the Agglomeration community of Val de France, 2002–2007 (resigned on becoming Managing Director of the IMF in 2007).
- Member of the Agglomeration community of Val de France, 2002–2007 (resigned on becoming Managing Director of the IMF in 2007).
أعماله
- Inflation et partage des surplus; le cas des ménages. Cujas, 1975. (with André Babeau and André Masson).
- Économie de la famille et accumulation patrimoniale. Cujas. 1977.
- La Richesse des Français- Epargne, Plus-value/Héritage. (with André Babeau). Paris: PUF, 1977. Collection « L'économiste » ed. Pierre Tabatoni. Enquête sur la fortune des Français.
- Pierre Bérégovoy: une volonté de réforme au service de l'économie 1984–1993. Cheff, 2000. (with Christian Sautter)
- La Flamme et la Cendre, Grasset, 2002, (ISBN 2-01-279122-0)
- Lettre ouverte aux enfants d’Europe, Grasset, 2004, (ISBN 2-246-68251-7)
- Pour l'égalité réelle: Eléments pour un réformisme radical, Note de la Fondation Jean Jaurès, 2004
- DVD pour le Oui à la constitution, 2005
- 365 jours, journal contre le renoncement, Grasset, 2006
انظر أيضاً
- هل انهارت مبادرة حوض النيل؟
المصادر
- ^ Willsher, Kim (15 May 2011). "Dominique Strauss-Kahn's sex arrest could end presidential hopes". The Guardian. Retrieved 15 May 2011.
- ^ (بالفرنسية) "Dominique Strauss-Kahn". Les Stars: Bios de Stars. Gala.fr. Retrieved 15 May 2011.
- ^ BOSCHAT, Nathalie; GAUTHIER-VILLARS, David; EL-GHOBASHY, Tamer (19 May 2011). "Strauss-Kahn Resigns From IMF". The Wall Street Journal. Retrieved 19 May 2011.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
- ^ Eligon, John (16 May 2011). "Judge Denies Bail to I.M.F. Chief in Sexual Assault Case". The New York Times. Retrieved 16 May 2011.
- ^ Text of Dominique Strauss-Kahn's resignation - seattlepi.com
- ^ Strauss-Kahn May Have Spent Last Night in Jail as $1 Million Bail Granted - Bloomberg
- ^ دومينيك ستراوس كان، الجزيرة نت
- ^ صندوق النقد الدولي
- ^ "Congo Republic Enlists Strauss-Kahn's Help While Seeking IMF Bailout". بلومبرگ. 2019-03-14. Retrieved 2019-03-14.
- ^ Kim Willsher in Paris. "Dominique Strauss-Kahn faces further claim of sexual assault". Guardian. Retrieved 16 May 2011.
- ^ French voters can separate scandal from politics – The Guardian – 13 May 2011
- ^ "Témoignage exclusif : la troisième affaire Strauss-Kahn". Agoravox.fr. Retrieved 15 May 2011.
- ^ Samuel, Henry (9 May 2010). "Dominique Strauss-Khan in sex book claims". The Daily Telegraph. Retrieved 15 May 2011.
- ^ "French woman won't demand charges against IMF head". Associated Press. Retrieved 20 May 2011.
- ^ الحمض النووي يدين ستراوس، الجزيرة نت
- ^ حظوظ كان في الرئاسة الفرنسية، الجزيرة نت
- ^ "أوفيليا فاموتيدنا: المرأة التي أسقطت دومينيك ستراوس". دار الحياة. 2011-05-17. Retrieved 2012-07-16.
- ^ "دومنيك ستراوس خان يتهم بشكل مباشر ساركوزي بالوقوف وراء اعتنطقه في نيويورك وبتحطيم مستقبله ا لسياسي". ألف بوست. 2012-04-28. Retrieved 2012-07-16.
- ^ "النائب العام الفرنسي يسقط التحقيق في قضية مدير «النقد الدولي» السابق". ألف بوست. 2012-10-02. Retrieved 2012-10-03.
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع دومينيك ستروس-كان. |
- IMF Official Biography
- Appearances on C-SPAN
- نطقب:Charlie Rose view
- أخبار مُجمّعة وتعليقات عن دومينيك ستروس-كان في مسقط صحيفة نيويورك تايمز.
- Works by or about دومينيك ستروس-كان in libraries (WorldCat catalog)
الجمعية الوطنية الفرنسية | ||
---|---|---|
سبقه Yves Sautier |
نائب عن ساڤوا العليا 1986–1988 |
تبعه Michel Meylan |
سبقه ؟ |
نائب عن ڤال-دواز 1988–1991 |
تبعه ؟ |
سبقه ؟ |
نائب عن ڤال-دواز، 8th circonscription 2001–2007 |
تبعه فرانسوا پوپوني |
مناصب سياسية | ||
سبقه روجيه فورو |
وزير الصناعة والتجارة الخارجية في فرنسا 1991–1993 |
تبعه Gérard Longuet |
سبقه Raymond Lamontagne |
عمدة سارسل 1995–1997 |
تبعه فرانسوا پوپوني |
سبقه جان أرتوي |
Minister for Economics, Finance, and Industry of فرنسا 1997–1999 |
تبعه كرستيان سوتيه |
مناصب في قطاع الأعمال | ||
سبقه رودريگوراتو |
رئيس صندوق النقد الدولي 2007–2011 |
تبعه كريستين لاگارد |