علي بن فليس
| علي بن فليس | |
|---|---|
| رئيس الحكومة | |
|
في المنصب 27 أغسطس 2000 –خمسة مايو2003 | |
| الرئيس | عبد العزيز بوتفليقة |
| سبقه | أحمد بن بيتور |
| خلفه | أحمد أويحيى |
| تفاصيل شخصية | |
| وُلِد |
8 سبتمبر 1944 باتنة، الجزائر |
| الحزب |
جبهة التحرير الوطني (حتى 2004) حزب طلائع الحريات (منذ 14 جوان 2015) |
علي بن فليس سياسي جزائري ولد فيثمانية سبتمبر عام 1944 بباتنة شرقي الجزائر.
مشواره المهني
بعد حتى حصل البكالوريا (الثانوية العامة) التحق بكلية الحقوق ليتخرج منها عام 1968 حاملا شهادة الليسانس.شغل بن فليس منصب قاض بمحكمة البليدة في أكتوبر 1968، ثم أصبح قاضيا منتدبا بالإدارة المركزية في وزارة العدل حيث كان مديرا فرعيا مكلفا بالطفولة الجانحة من ديسمبر 1968 إلى نهاية 1969. ومن سنة 1969 حتى 1971 تقلد وظيفة وكيل جمهورية لدى محكمة باتنه وذلك قبل حتى يصبح نائبا عاما لدى مجلس قضاء قسنطينة من 1971 إلى 1974. مارس بن فليس مهنة المحاماة بمدينة باتنة، وانتخب نقيبا لمنظمة محامي منطقة باتنه ما بين 1983 إلى 1980. وفي نفس الفترة كان عضواللجنة التطبيقية والمجلس الوطني للمنظمة الوطنية للمحامين. وفي سنة 1987 انتخب للمرة الثانية نقيبا لمحامي باتنه حتى سنة 1988.
مشواره السياسي
في سنة 1988 اختير علي بن فليس وزيرا للعدل، واحتفظ بهذا المنصب خلال فترة ثلاث حكومات متتالية (حكومة قاصدي مرباح، وحكومة مولود حمروش، وحكومة سيد أحمد غزالي).
انتخب في ديسمبر 1989 عضوا في اللجنة المركزية والمخط السياسي لحزب جبهة التحرير، وترشح ضمن قائمة حزب الجبهة في انتخاباتخمسة يونيو1997 بولاية باتنه حيث فازت لائحته بأربعة مقاعد من ضمن 12 مخصصة للولاية. وفي شهر مارس 1998 أعيد انتخابه عضوا في اللجنة المركزية والمخط السياسي لحزب جبهة التحرير وكلف بالعلاقات مع المجلس الشعبي الوطني (البرلمان). تم نتخابه أمينا عاما لجبهة التحرير الوطني في سبتمبر/ أيلول 2003 خلفا لبوعلام بن حمودة. وقد أعربت الجبهة عن عزمها ترشيح بن فليس لرئاسيات إبريل 2004 على الرغم من ميل ما يمسى بالحركة التسليمية (جناح من الجبهة موال للرئيس بوتفليقة) إلى الرئيس الجزائري بوتفليقة. وقد جمد القضاء الجزائري نشاط الجبهة في 30 ديسمبر 2003.
تقلد منصب رئيس الحكومة الجزائرية من 23 ديسمبر 1999 إلى 27 أوت 2000 أي في فترة حكم عبد العزيز بوتفليقة. سبقه في هذا المنصب أحمد بن بيتور وخلفه أحمد أويحي.
|
