گلن لي بك Glenn Lee Beck (و.عشرة فبراير, 1964) هومحافظ مذيع راديوووتلفزيون, معلق سياسي, كات أمريكي. ويقدم حاليا برنامج گلن بك الإذاعي.

حياته الشخصية

آراؤه

التأثيرات الأيديولوجية

مكافحة التقدمية

مشروع ومظاهرات حفل الشاي 12-9

استعادة الشرف

عمله الاعلامي

الراديو

التلفزيون

فوكس نيوز

ويصف المحلل التلفزيون أندروتيندال بيك بأنه «ناشط» و«كوميدي»، خلق أسلوبه المثير «مفترقات طرق حقيقية أمام (فوكس نيوز)». ويقول: «حاليا، هم على خط قد يبعده عن صورتهم كمؤسسة إخبارية. هل يريدون حتىقد يكونوا مكان الأفكار الشعبوية المحافظة على التلفزيون، أم يريدون حتىقد يكونوا مؤسسة إخبارية،يا ترى؟ كان أداء أليز جيدا في كلا الاتجاهين».

ويعزز من التوترات الداخلية نظرتان لنجاح بيك، ويعتقد البعض داخل «فوكس» أنه شخصية مستقلة تروج لنفسها، فيما يرى آخرون داخل معسكره أنه إنسان يحب الأداء الجماعي ويتحدث بحماس عن زملائه الجدد. ورفض بعض الصحافيين وعاملون آخرون متضايقون من لغة بيك ذكر أسمائهم لأن انتقادهم موجه إلى إنسان داخل نفس الجهة التي يعملون لديها.

وقبل تدشين برنامجه في «فوكس» خلال يناير (كانون الأول) 2009، كان لدى بيك برنامج إذاعي رائج ومسقط إلكتروني، بالإضافة إلى مجلة (تسمى «فيوجين»)، وحظي بتاريخ مشرّف في مجال تأليف الخط. وقد أعطت هذه الأنشطة له قاعدة خارجية يعتقد فريقه أنها لا تحظى بموافقة بعض المسؤولين التطبيقيين داخل «فوكس».

ولا شك في حتى «فوكس» غيرت من حياته المهنية. وعندما كان لدى بيك برنامج على «هيدلاين نيوز» التابع لـ«سي إذا إن»، كان متوسط عدد المشاهدين يبلغ 367 ألفا في عام 2008، وذلك حسب ما تفيد به أرقام «نيلسن». ويجذب برنامجه في «فوكس» 2.8 مليون مشاهد حتى الآن خلال العام الحالي، وهوأكثر قليلا من برنامج هانيتي.

ويقول بالف من «ميركوري»: «ما يقوم به غلين لا يمكن تسقطه إلى حد بعيد، حتى يعطي للناس شيئا يخطونه ويتحدثون عنه، ويرسلوا حوله رسائل عبر المدونات وعبر مسقط (تويتر)».

ويقول البعض داخل «فوكس» إذا كثيرا من الفضل في ظهور بيك الجديد يعود إلى أليز وطاقمه، عن طريق إعطائه منصة تناسب جمهور محافظ وإعطائه الحرية ليقول ما يريد. ولكن، يصحب هذه الحرية جدل مستمر.

وقد انضمّ أكثر من 200 شركة إلى مقاطعة لبرنامج بيك، وجعل من الصعب على فوكس بيع الإعلانات. وجرى بيع الوقت في اللقاء إلى شركات أصغر تعرض منتجات مثل كاوبيكتات وكارونيت و1 - 800 - بيت ميدز وگولدلين إنترناشيونال وهجرت مجموعة من أصحاب الإعلانات، مثل آبل فوكس كلية. ويقول مسؤولون تطبيقيون في الشبكة إنهم يعتقدون أنه كان يمكنهم الحصول على تقييمات أعلى إذا كان المضيف أكثر قبولا لدى أصحاب الإعلانات.

وكان بيك، الذي يسافر مع حارس شخصي ولديه وكيل إعلامي هوماتثيوهيلتزيك، على خلاف مع فوكس بسبب الفرص الإعلامية. وفي الخريف الماضي، أراد بيك قبول دعوة من برنامج جاي لينوفي وقت الذروة ولكن عارضت إدارة فوكس ذلك. واستمر بيك في الضغط، وحصل في النهاية على إذن بالظهور على البرنامج في ديسمبر (كانون الأول). ويقول متحدث باسم فوكس نيوز إذا الشبكة أرادت من بيك حتى ينتظر حتى يتلاشى صدى اتهامه لأوباما بالعنصرية. وكان جناح المسؤولين التطبيقيين مشتعلا أول مارس 2010 عندما قضى بيك دقيقتين من وقت على الهواء يروّج لبرنامجه داخل نوكيا ثييتر ببرودواي.

ويشير عاملون في فوكس إلى حتى المنتج المخضرم غريشام ستريغل هجر الشبكة بعد صدام مع بيك، ويقولون إذا المضيف أحاط نفسه بأتباع له من «ميركوري»، البعض منهم لا يزال يحصل على راتب من الشركة (ولم يردّ ستريغل على طلب للتعليق على ذلك). ويقول بعض الصحافيين إنه عندما تقوم «فوكس» بتغطية خبر عاجل خلال ساعة بيك، يأتيهم الكثير من الرسائل الغاضبة عبر البريد الإلكتروني من المشاهدين.

وتشتعل الخلافات أيضا بين الشخصيات العنيدة على الكابل والصحافيين من حين لآخر داخل «إم إس إذا بي سي». ولكن تسبب بيك في حالة من الضيق داخل «فوكس» لدرجة حتى بعض من الصحافيين هناك أعربوا عن سعادتهم لفشل لقاءة الأسبوع الماضي مع العضوالسابق في الكونغرس إريك ماسا، نطق عنها بيك نفسه إنها كانت مضيعة للوقت. وسواء أحببته أم كرهته، فإن بيك إنسان موهوب ويتصرف غالبا كمذيع مرح، ولديه أسلوب مثير من دون خجل. ولكن تسبب ذلك أيضا في ظهور شكاوى. ويقول بعض العاملين في «فوكس» إنهم شاهدوا برامج معادة على شاشات داخلية توقف خلالها بيك في نفس اللحظات مثلما قام بعد ذلك خلال البرنامج. وعندما سُئل عن ذلك، نطق بالف بحدة: «رد عمل غلينقد يكون بنفس الطريقة على القضايا سواء كان يفهم حتى الناس يشاهدونه أم لا، ويشعر بالفخر لإظهار عواطفه على عكس النقاد ذوي الوجهين الجبناء».

الكتابة والنشر

الاستقبال الجماهيري

Satire, spoof and parody

خلافات عامة بارزة

رابطة مكافحة التشهير

كيث إليسون

باراك اوباما

يصف گلن بك الرئيس الأميركي باراك أوباما بأنه عنصري ويصف التقدمية بأنها سرطان، وقد تمكن بيك من تكوين صورة غير مألوفة حتى بالنسبة إلى شبكة فوكس نيوز التي يمتلكها روبرت مردوخ. وقد عقّد ذلك جهود القناة من أجل للتعامل مع انتقادات البيت الأبيض لفوكس ووصفها إياها بأنها ليست مؤسسة إخبارية على الحقيقة. وأصبح بيك موضوعا دائما للحوار بين صحافيي فوكس، الذين يقول بعضهم إذا بيك يستخدم لغة مثيرة محرفة تقوض من مصداقيتهم.

وانتقد راش ليمبا ومارك ليفين، اللذان يستضيفان برامج إذاعية ولهما صداقة مع هانيتي، تصريحات بيك خلال مؤتمر العمل السياسي المحافظ. وطالب ليفين بيك بـ«وقف بث الفرقة بيننا» والتوقف عن التصرف كمهرج. وتساءل ليمبا «لماذا يجب انتقاد الأشخاص الوحيدين الذين يمكنهم وقف أوباما ووصفهم بأنهم سيئون؟».

وخلال لقاءة أخيرة على الإنترنت، سألت كاتي كوريك من سي بي إس بيك عن منتقدين يقولون إنه «يلجأ إلى لغة مثيرة تفتقر إلى النزاهة مفعمة بالكراهية وجديرة بالازدراء». وكان رد بيك: «هل كانوا يقولون ذلك عندما كنت أقول نفس الأمور عن جورج دبليوبوش،يا ترى؟ هل ذلك جديد؟» (كان بيك ينتقد بوش، ولكنه لم يستخدم اللغة الشديدة التي يستخدمها ضد أوباما).

وعندما سُئل عما إذا كان يشعر بالأسف لقوله إذا الرئيس لديه «كراهية عميقة للبيض وثقافة البيض» نطق: «آسف على الكيفية التي تم بها صياغة العبارة». ولكنه لم يردّ عندما قرأت كوريك سؤال لأحد مستخدمي مسقط «تويتر» حول ما يعنيه بثقافة البيض.

وثمة شيء واحد بعيدا عن الخلاف: يقدم بيك مقدمة قوية لبرامج الشبكة المسائية. ويقول تيندال، المحلل في هذا القطاع: «لا يمكن إهمال أهمية بيك في بداية برامج (فوكس)، فالحصول على جمهور بهذا الحجم في الخامسة مساء لا مثيل له».

ولكن، هذه الزيادة كانت لها كلفة، على الأقل لهؤلاء داخل «فوكس» الذين يعتقدون حتى بيك أصبح شخصية تعهد بطبيعة الشبكة. ويعد غلين بيك ظاهرة إعلامية في شبكة ناجحة بصورة مميزة، ولكن بعيدا عن الكاميرات تشوب العلاقة بينهما بعض المشكلات.

ڤان جونز

إيلاند-هال

جيم واليس

القيادات المسيحية

واستثار بيك انتقادا من جانب بعض القيادات المسيحية في مارس 2010 عندما حث أبناء الأبرشية على هجر الكنائس والترويج للعدالة الاجتماعية والعدالة الاقتصادية، ونطقوا إذا هذه هي عبارات الشيوعية والنازية.

المحافظون

كما أثار الجدل بين صفوف المحافظين. وفي خطاب ألقه في فبراير 2010 داخل مؤتمر العمل السياسي المحافظ، انتقد بيك الحزب الجمهوري حيث وصفه بأنه: "أدمن الحديث هم النفقات والحكومة الكبيرة التي تعوزها الكفاءة".

تكريمات

حصل على الدكتوراه الشرفية من جامعة ليبرتي عام 2010.

أعماله

• The Real America: Messages from the Heart and Heartland, Simon & Schuster 2005. ISBN 978-0-74-349696-4
• An Inconvenient Book: Real Solutions to the World's Biggest Problems, Simon & Schuster 2007. ISBN 978-1-43-916857-8
• The Christmas Sweater, Simon & Schuster 2008. ISBN 978-1-41-659485-7
• An Unlikely Mormon: The Conversion Story of Glenn Beck, Deseret Book 2008 (Audio CD). ISBN 9781590389447
• The Christmas Sweater: A Picture Book Simon & Schuster Children's Publishing 2009. ISBN 978-1-41-699543-2
• America's March to Socialism: Why we're one step closer to giant missile parades Simon & Schuster Audio 2009 (Audio CD). ISBN 978-0-74-359854-5
• Glenn Beck's Common Sense: The Case Against an Out-of-Control Government, Simon & Schuster 2009. ISBN 978-1-43-916857-8
• Arguing with Idiots: How to Stop Small Minds and Big Government, Simon & Schuster 2009. ISBN 978-1-41-659501-4
• Idiots Unplugged, Simon & Schuster 2010 (Audio CD). ISBN 1442333960
• The Overton Window, Threshold Editions 2010. ISBN 1439184305

انظر أيضا

• جامعة بك

المصادر

وصلات خارجية

• المسقط الرسمي لگلن بك
• Glenn Beck's Radio Program
• Glenn Beck – The 912 Project
• Glenn Beck's Common Sense Tour
• Official Site at Fox News

ملتيمديا

• A Day in the Life of Glenn Beck - photo slideshow by Time magazine
• Katie Couric Interview of Glenn Beck - video by CBS News
• "Brand it like Beck" - video interview by Forbes magazine
• John Stossel: "Glenn Beck, Conservative Narcissist?" - video by ABC News

نطقب:Glenn Beck