تشارلز تيلر (فيلسوف)

عودة للموسوعة

تشارلز تيلر (فيلسوف)

Charles Taylor
وُلـِد Charles Margrave Taylor
(1931-11-05) نوفمبر 5, 1931 (age 88)
Montreal, Quebec
الأوسمة Templeton Prize (2007)
Kyoto Prize (2008)
John W. Kluge Prize (2015)
العصر 20th-century philosophy
المنطقة Western philosophy
المدرسة Analytic, Communitarianism
الهيئات Oxford University, McGill University, Northwestern University
الاهتمامات الرئيسية
Political philosophy
Cosmopolitanism
Secularism
Religion
Modernity

تشارلز مارگريڤ تيلر Charles Margrave Taylor ‏(ولدخمسة نوفمبر 1931) هوفيلسوف كندي.

من منطق "مصر العربية"

تايلر هوأستاذ جامعي فخري في حقل الفلسفة بجامعة ماكغيل، مؤلف كتابي "هيجل" الصادر سنة 1975 و"منابع الذات Sources of the self" الصادر سنة 1989 (إضاءات: ترجمه حيدر حاج إسماعيل للمنظمة العربية للترجمة 2014) والمتوج بجائزة تيمبلتون المرموقة للبحث والتطوير في المسائل الروحانية هذا العام. هوأيضا كاثوليكي قانعٌ بأن الحياة دون الإيمان بالإله تفتقر للمعنى. تايلر كذلك جماعاني Communitarian يشكك في قيمة النزعة الفردية على افتراض أنها تزهد بشواغل المجتمع. وهويستحق الإعجاب العريض لموقفه المسكوني/التوحيدي إزاء كافة أديان العالم، ورأيه الموائم لسياسات الهوية، والتزامه بفكرة كون البشر ذوات متنافسة Contesting agents دائما ما تكون واقعة في الصراع لنيل الحقوق.

يناشد تايلر مفكري ما بعد الحداثة، الذين لديهم ثقة أقل في قوة الفلسفة حتى يثبتوا وجود الحقيقة في شيء عدا سلطة اللغة لإقناعنا بإمكانية الإيمان.

يتحدث بعض مفكري ما بعد الحداثة عن "نهاية الفلسفة" بزعم أنه لم يعد بوسعها إخبارنا أي شيء عن العالم بعيدا عن صلتنا به، عن الموجود "خارجنا"، والمتدفق كما يصفه تايلر "من قوة ما ورائية". يستطرد قائلا: "نعيش هذه الأيام في حالة نشكُّ فيها بمعتقداتنا الخاصة، وقد تأثر إيماننا بمصادر أخرى عدا النفس وإدراكاتها"، "إننا لا نملك ألا نرتاب من حين لآخر"، يردف قائلا: "متوجسين، نمارس إيماننا في حالةٍ من الشك والظنية". هل انتهى الدين، إذن،بسبب شكوكنا حيال أنفسنا؟

يجيب تايلر في كتابه "عصر فهماني" بـ لا، مدوية. ويحاجج بـ‘تفكيكية "موت الإله" المعلن عبر تخصصه. حتى نرى الفهمانية على أنها ببساطة فصل بين الكنيسة والدولة، واستلاب للحقيقة من السلطة، وصعود للشكوكية وحب الدنيويات وحسب، سيعني حتى تفوتنا البقايا الأشد عمقًا وديمومةً للدينِ والحياة الروحية، إذ يعتبرها تايلر "حصونُ الإيمان" الحقّة، والتي بالكادِ قد تآكلت.

يجادل الرجل ضد ما يسميه "قصص الحذف subtraction stories" للحداثة الغربية، التي حذفت عنها المعتقدات الدينية و"آفاق منعزلة" أخرى، لتهجر العقل بلا إيمانٍ أوورع. عوض ذلك، يشير إلى حتى "الحداثة الغربية، بما يضم فهمانيتها، ما هي إلا ثمرةُ الاختراعات الجديدة، ومدركات ذاتية منشأة حديثا بما يتصل بها من ممارسات. وليس من الممكن تفسيرها في سياق المزايا المعمّرة من حياة الإنسان". حتى إذا ذلك الفصل القديم بين المقدس والمستباح قد أخذ معنى جديدا في الزمن الفهماني. وعوض تلاشيه، ها هوالإله يهجر الكنيسة كي"يبارك أتباعه في جميع مكان" بما يضم "الحياة العادية، والزواج، والعمل، وهلمّ جرا".

في تقدير تايلر، تنعم الفلسفة أيضا بتقديس معين للعقل والإرادة؛ ويستشهد بـديكارت للدلالة على أننا كائنات عقلانية، تطالب حتى يحكمها العقل وتتحكم بها الإرادة. أما في رأي فرويد فتعتبر وحدةُ الأنا الفخورة (Ego)، مثالا على الحقيقة الداخلية للأحاسيس التي ترغب حتى يتم توجيهها بعيدا عن الدين التقليدي. وكتاب وليام جيمس "ضروب الخبرة الدينية" يشير على حتى الناس في جميع مكان لديهم حاجة للاعتقاد بأن ذلك يمكن حتى تحدده الإرادة.

وقد تزعم حجة تايلر عن السلطة الأخلاقية بوصفها "علة مكتفيا بذاتها"، الشيء الكثير للعقل والإرادة. حيث استطاع ديكارت بشق الأنفس حتى يحرر الإرادة من الإدانة الكالفنية القائلة بأنها عوض ممارستها سيطرة سيادية على الجسد، ستظل أبدا حبيسة خطاياه، بينما رأى فرويد الدين وهمًا تولده الحاجة لإنكار الموت، أما وليام جيمس فقد منحنا الحق في الإيمان، إنما ليس بالضرورة المسوغّ له. وعليه تكون أشد نجاحات تايلر في المحاججة هي حتى الفهمانية واقع الأمر لم تقضِ على الدين، طالما حتى مكنونات الإنسانية قد نجت كقيم روحية فيها.

يتكئ تايلر في تفكيكه لنظرية موت الإله على ثقته بأن "حجج العلوم الطبيعية للإلحاد ليست كلها مقنعة". وينفذ صبره مع ملحدين كـريتشارد دوكينز ودانييل دينيت القائلين بأن الفهم، وبالتحديد نظرية التطور، قد أودعوا الدين مزبلة التاريخ. على النقيض من ذلك، يرى تايلر حتى الفهم يؤيد الدين إذ حتى الإله مقحم في الوجود الاجتماعي، ويشيرُ التدبر في المعنى وفي النظام إلى "عنصر إلهي فينا". وبالنسبة له فالإيمان ليس ما يكتشفه الفهمُ بل ما يرجوه الدين؛ ذلك مع حقيقة أننا إذا نظرنا إلى الصورة الكبرى للتاريخ الفكري، سنجد أنَّ تبدّل معتقد ديني اعتمد أكثرَ على مفهوم الألوهية بكل تناقضاته عن حتىقد يكون قد تبدّل للقاءة بين الفهم والدين.

خط تخصصه ذات مرة: "إله كلي الفهم وكلي المقدرة لا يأبه بأن مخلوقاته يجب حتى تفهم نواياه، أيمكن له حتىقد يكون إلها خيّرا؟"؛ بيد حتى تايلر يظهر غير مهتم بشرح أساليب الإله، إنه يحاجج بأن الدين لا يحتاج إلى مبرر استنادا إلى ما يحث عليه مسبقا من أعمال خيرة، فيما الفهمانية الحديثة، التي يجادل بعض المفكرين بأهميتها من أجل التسامح تعرض تلك القيم الدينية للخطر.

يكرر تايلر في كتابه تعبير "نزع الطابع السحري disenchantment" المستمدة من عالم الاجتماع الألماني ماكس فيبر الذي رأى حتى منطق التنوير يتحول إلى عقلنة حديثة، حيث لا يستخدم التفوق العقلي للوصول إلى الاستنتاجات، وإنما لتنظيم الحياة من القاعدة حتى القمة، عبر بنى من التراتبية والتخصيص والتنظيم والسيطرة. يتفق تايلر معه على مفهوم "نزع الطابع السحري للعالم" حيث تهجرنا هذه الإزالة للمظاهر الروحية والدينية التي يشار إليها بالسحر، في كونٍ أجرد وروتيني ومسطّح بلا أبعاد، تقوده القواعد عوض الأفكار، وهي عملية تبلغ أوجها في بيروقراطية يديرها "اختصاصيون بلا روح، شهوانيون hedonists بلا قلب"، ما أسماه فيبر "القفص الحديدي" للحياة الحديثة.

لكن تايلر يعتبر تلك النظرة موغلة في الكآبة وتشاؤمية، ما يدفعه لتنئيتها جانبا بحثا عن رؤية مشجعة أكثر في سوسيولوجيا إيميل دوركهايم. عملى النقيض من فيبر، عثر إيميل حتى المجتمع يشتمل على ممارسات إيمانية مغروسة بعمق في وجدانه لا على وظائف مجردة، ورأى الدين متجذرا في أدوار وقواعد النظم الاجتماعية الحديثة، يقاوم برد التغريب القارص. ومهما جال في خواطر المفكرين، إلا حتى الناس يحترمون الدين لتوفيره بنية من المعاني، وحيزا من الدلالات الموحِّدة، وحسٍّا بالانتماء.

لقد فوجئ بعض المراقبين بانتعاش الدين في السنوات الأخيرة، بمعنى "أن جزءا مما دفع الأغلبية الأخلاقية the Moral Majority (إضاءات: منظمة أمريكية ذات توجه ديني سياسي) وحفز اليمين المسيحي في أمريكا هوإلهام لإعادة تأسيس شيء من الرؤية النيو-دوركهايمية المتصدعة التي كانت تعرّف الأمة الأمريكية فيما مضى. حيث سيعني كونك أمريكيا مرة أخرى أنك مؤمن بوجود الإله، وسيعني ذلك أيضا، حتى تعود أمريكا مجددا 'أمة تحت عناية الرب' (إضاءات: كما في حدثات النشيد الوطني الأمريكي)".

على عكس تايلر، شعر الآباء المؤسسون لأمريكا حتى عليهم التعامل مع شعب ناشئ لا يتألف من أمة واحدة بل من حلقة من الجماعات المتنازعة. والدين، في وجهة نظرهم كان ليعمل على تقسيم طوائف متعصبة عوض توحيدها تحت راية "الرب"، الذي، وبعد عدة مواضع من ظهورٍ خجول في إعلان الاستقلال الأمريكي، لا يظهر في أي موضع من دستور البلاد.

انضمَّ الرئيس الأمريكي توماس جيفرسون لنظرية "حذف" التاريخ/الدين(2) التي ينكرها تايلر. "الكهنة" كما خط مؤلف إعلان الاستقلال "جزعوا من تقدم الفهم كما تجزع الساحرات من ضوء النهار".

"عصر فهماني" هوزبدة سعة الاطلاع والأفق الفكري الكبير لتشارلز تايلر، وإن كان كثير التكرار. لربما كان هدف تايلر الأساسي تخليص الدين من الآثار المدمرة للفهمانية الحديثة، إلا حتى هذا لا ينفي بطبيعة الحال أنه أراد في ذات الوقت رؤية المجتمع الآنجلو-أمريكي يعيد النظر في تاريخه الليبرالي.

أنبأ مؤلفوالصحف الفيدرالية (إضاءات: مجموعة من 85 منطقة خطها ألكساندر هاميلتون وجيمس ماديسون وجون جاي لتشجيع التصديق على الدستور الفيدرالي الجديد 1788) حتى الحكومة ستعمل لصون الحياة والحرية والوطن، ويخط الرئيس الأمريكي الرابع، وأحد أبرز المساهمين في تلك النصوص الدستورية، جيمس ماديسون: "إن القانون الفائق الخاص بالطبيعة وإله الطبيعة؛ ينصُّ على حتى تكون سلامةُ وسعادة المجتمع أهدافا تتطلع إليها جميع المؤسسات السياسية، ويضحّي لأجلها".

يعتقد تايلر حتى الفكر الليبرالي الغربي، الذي بدأ مع هوبس ولوك وهيوم وآدم سميث، على المسار الخطأ. بالنسبة لبعض الكاثوليكيين الذين ينتمون إلى التقليد الفكري لـأرسطووتوما الأكويني، فإن معنى التاريخ الإنساني ليس إدامة الحياة وإنما تحرير الروح، ليس في الحق بالعمل والتملك، بل في واجب الامتثال للأمر الأخلاقي، ليس في جشع السوق بل في إحسان الكاتدرائية. يعتمد تايلر على مصادر تاريخية إشكالية لمناوءة ذلك الوجود المطلق لليبرالية الفردية، كالجمهورية الكلاسيكية، والتي ضحى فيها مواطنون بالمصلحة الخاصة للصالح العام، ونظرية الفضاء العمومي، التي يفترض وفقا لها حتى عامة الشعب كانوا يجتمعون مطولا لمناقشة المشاكل اليومية والقضايا السياسية عبر المحادثة والحوار. يعتمد تايلر كذلك على الأدب الرومانطيقي ليبرهن على حتى الحياة الروحانية كامنة في خيالات العقل مهما كانت القوى المادية للفهمنة نافذة، قائلا: "إن لغة شعرية جديدة وذات طابع روحي من شأنها حتى تمثل طريق العودة نحورب ابراهيم".

بعض أتباع الفسلفة المتعالية في الأرض الجديد في القرن التاسع عشر من الممكن أحسوا بوجود الإله في نصل العشب الأخضر، إلا أنهم في الوقت ذاته سعوا للهرب من إبراهيم الذي كاد حتى يقتل ابنه بأمر من الرب، هوالهرب ذاته من شخصية الكابتن آهاب في القصص الأمريكي الشعبي، والذي يعتبره هؤلاء قاتلَ براءة أمريكا ذاتها. (إضاءات: الكابتن آهاب هوبطل الرواية الأمريكية الكلاسيكية موبي ديك، التي يصارع فيها حوتا هوموبي ديك انتقاما منه بعدما كان قد قضم ساقه، وترمز الرواية لصراع الإنسان المعاصر مع الطبيعة، وربما إلى صعود أمريكا الإمبريالية التي تفرض سيطرتها على العالم)

في لغته الشعرية الجديدة، رأى الشاعر إيمرسون الدين الأمريكي "ثلاجةموتى"، إذ نلمس حتى التعالي في لغته الشعرية قد أعطى الطريق أمام "تشيؤ" الحياة.

ما هدد الدين لم يكن الفهمنة وحسب، وإنما المجتمع نفسه، بمخاوفه حول وضعه وقلة رجوعه إلى الذات. ومع حتى تايلر يتطلع إلى المجتمع خلاصا للدين، إلا حتى احتمالية واحدة تظل لذلك هي "استعادة الإحساس برابط كامن في التعاليم الإنجيلية بين الرغبة الدنيوية وحب الرب". مهما تكن رغباتنا إلا أننا نعود للرب. يقول تايلر في كتابه ‘‘أنقد يكون نفاذنا إلى إرادة الرب عبر تخطيطه هو، لأمر حاسم للنظام الأخلاقي الحديث، والفهم النيودوركهينيمي لحضور الله بيننا". يفترض تايلر أننا نستطيع "إيجاد طريق رجعة" للإله عبر إعادة السحر للمجتمع ببث الروحانيات، وحتى شهوانياتها، من جديد.

بما أننا لا نستطيع الوصول إلى الإله عبر وسائل الفلسفة، يرى تايلر "تصميم" الألوهية في الممارسة الاجتماعية، على أنه ما نختبره في أبعاده الأخلاقية والدنيوية، أي حتى الإله كامن فينا. أيمكن للإيمان عينه حتىقد يكون محل ثقة في التاريخ كما هوفي المجتمع،يا ترى؟ للإصرار على حتى "مشيئة الإله" بادية في التاريخ، سيتعين على المرء التعلق بالمفكرين من ثوسيديدس إلى تولستوي، الذين رأوا في "التصميم الكوني"، هيمنة المنطق بالقوة وهيمنة الحرية بالقدر.

نعت إيمرسون المجتمع بـ"المؤامرة ضد مروءة جميع فرد من أفراده" إذ لطخت ملذاته الماديةُ حتى الفهمانية نفسها. بينما تسقط دوركهايم حتى هكذا شره للملذات، سيكبح المجتمع جماحه، وهوالدور ذاته الذي افترضه الدين. يعِد تايلر من جهته، بفهم لـ"حضور الإله بيننا" في امتلاء الحياة العادية. لكن الاعتقاد القائل بأن الإله موجود في الحياة ذاتها يشير إلى هيغلية تايلر ودياليكتية خياله، بأن "روحا" مقيمة تحكم العالم المادي. حتى نرى المقدس في المستباح، وأن نستمد الإله من وجدانيات المجتمع هي أشياء قد تحررنا بعض الشيء من عبء عالم فيبر الفهماني حيث لم تعد السياسة نداء أخلاقيا (إيتيقيا) ولا الدين تعبيرا عن الزهد. لربما يحدد تايلر درامية الروح داخل المجتمع، لكن معنى ولغز الإله يبقى مراوغا بقدر ما هي مراوغة معضلة الوجود، وإن كانت الأخلاقيات والمثل الدينية وفق أطروحة تشارلز تايلر قد تجلت كأعراف مجتمعية.

إن ثمة الكثير من الأسباب لقراءة التأملات العميقة لكتاب "عصر فهماني"، إلا حتى مراسلة الإله كي يصحومن نومه، ليست إحداها.


Interlocutors

  • Richard Rorty
  • Bernard Williams
  • Alasdair MacIntyre
  • Will Kymlicka
  • Martha Nussbaum
  • Kwame Appiah
  • Hubert Dreyfus
  • Quentin Skinner
  • Talal Asad
  • Arjun Appadurai
  • Paul Berman
  • William E. Connolly
  • Robert Bellah
  • John Milbank
  • Stuart Hall
  • Catherine Pickstock
  • James Tully
  • Jürgen Habermas
  • Glen Coulthard

Selected books by Taylor

  • 1964. The Explanation of Behaviour. Routledge Kegan Paul.
  • 1975. Hegel. Cambridge University Press.
  • 1979. Hegel and Modern Society. Cambridge University Press.
  • 1985. Philosophical Papers (2 volumes).
  • 1989. Sources of the Self: The Making of Modern Identity. Harvard University Press
  • 1992. The Malaise of Modernity, being the published version of Taylor's Massey Lectures. Reprinted in the U.S. as The Ethics of Authenticity. Harvard University Press
  • 1993. Reconciling the Solitudes: Essays on Canadian Federalism and Nationalism. McGill-Queen's University Press
  • 1994. Multiculturalism: Examining The Politics of Recognition.
  • 1995. Philosophical Arguments. Harvard University Press
  • 1999. A Catholic Modernity?.
  • 2002. Varieties of Religion Today: William James Revisited. Harvard University Press
  • 2004. Modern Social Imaginaries. Duke University Press.
  • 2007. A Secular Age. Harvard University Press
  • 2011. Dilemmas and Connections: Selected Essays. Harvard University Press.
  • 2015. With Hubert Dreyfus, Retrieving Realism. Harvard University Press.

See also

  • List of people from Montreal

Notes

  1. ^ Charles Taylor (1992). . Harvard University Press. p. 14.
  2. ^ JOHN PATRICK DIGGINS (2007-12-16). "The Godless Delusion". النيويورك تايمز.
  3. ^ باتريك ديجينز وترجمة فرح عصام (2015-10-28). "تشارلز تايلر: العصر الفهماني ووهم موت الإله". صحيفة مصر العربية.

للاستزادة

Books
  • 2011 Meynell, Robert Canadian Idealism and the Philosophy of Freedom: C.B. Macpherson, George Grant and Charles Taylor. Montreal-Kingston: McGill-Queen's University Press.
  • 2002 Redhead, Mark. Charles Taylor: Thinking and Living Deep Diversity. Rowman & Littlefield
  • 1995 Tully, James and Daniel M. Weinstock, eds., Philosophy in an Age of Pluralism: The Philosophy of Charles Taylor in Question. Cambridge: Cambridge University Press.
Selected peer-reviewed articles
  • 2013 Temelini, Michael. "Dialogical Approaches to Struggles Over Recognition and Distribution" Critical Review of International Social and Political Philosophy (April 2013) pp. 2–25. Available: http://dx.doi.org/10.1080/13698230.2013.763517
  • 2005 Émile Perreau-Saussine, Une spiritualité démocratique? Alasdair MacIntyre et Charles Taylor en conversation, Revue Française de Science Politique, Vol. 55 No. 2 (Avril 2005), pp. 299–315 [1]
  • 1991 Skinner, Quentin. "Who Are 'We'? Ambiguities of the Modern Self", Inquiry, vol. 34, pp. 133–53. (a critical appraisal of Taylor's 'Sources of the Self')


وصلات خارجية

  • A wide-ranging interview with Charles Taylor, including Taylor's thoughts about his own intellectual development.
  • An Interview with Charles Taylor Part 1,Part 2 and Part 3
  • The Immanent Frame a blog with posts by Taylor, Robert Bellah, and others concerning Taylor's book A Secular Age
  • Bibliography of Taylor's works and works on Taylor's philosophy
  • Links to secondary sources, reviews of Taylor's works, reading notes
  • Lecture notes to Charles Taylor's talk on Religion and Violence (with a link to the audio) Nov 2004
  • Lecture notes to Charles Taylor's talk on 'An End to Mediational Epistemology', Nov 2004
  • Templeton Prize announcement
  • Charles Taylor on McGill Yearbook when he graduated in 1952
Online videos of Charles Taylor
  • Can Human Action Be Explained?; Charles Taylor gives a lecture at Columbia University
  • A Political Ethic of Solidarity at YouTube; Charles Taylor gives a lecture on a future politics self-consciously based on differing views and foundations in Milan
  • "Spiritual Forgetting" at YouTube; Charles Taylor at awarding of Templeton Prize
  • (بالفرنسية) «La religion dans la Cité des modernes : un divorce sans issue?» (14/10/2006) ; Charles Taylor and Pierre Manent, Musée des Beaux-Arts de Montréal, «Les grandes conférences Argument».

نطقب:Martin Heidegger

نطقب:Kyoto Prize in Arts and Philosophy - Thought and Ethics


تاريخ النشر: 2020-06-07 11:04:11
التصنيفات: Articles with hCards, Commons category link is locally defined, 1931 births, Canadian philosophers, فلاسفة القرن 20, 21st-century philosophers, Action theorists, Analytic philosophers, Canadian political theorists, Canadian Rhodes Scholars, Canadian Roman Catholics, New Democratic Party candidates in the 1962 Canadian federal election, New Democratic Party candidates in the 1963 Canadian federal election, New Democratic Party candidates in the 1965 Canadian federal election, New Democratic Party candidates in the 1968 Canadian federal election, Quebec candidates for Member of Parliament, Companions of the Order of Canada, Fellows of the Royal Society of Canada, Grand Officers of the National Order of Quebec, Heidegger scholars, أشخاص أحياء, Moral philosophers, Northwestern University faculty, Ontologists, People from Montreal, فلاسفة مسيحيون, Roman Catholic philosophers, Templeton Prize laureates, McGill University alumni, Anglophone Quebec people, Scholars of nationalism, Canadian political philosophers, زملاء جامعة أكسفورد, Chichele Professors of Social and Political Theory, زملاء الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم, Kyoto laureates in Arts and Philosophy, Philosophers of social science, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أخنوش يتباحث بروما مع رئيسة الوزراء الإيطالية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-30 18:26:55
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 54%

عمران لوزا ضمن التشكيلة المثالية للجولة الـ19 من الدوري الفرنسي

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-30 18:28:39
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 63%

تغييب زياش عن مباراة جنوب أفريقيا مخافة تفاقم إصابته

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-01-30 21:06:44
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 50%

أخنوش يتباحث بروما مع رئيسة الوزراء الإيطالية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-30 18:27:02
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 63%

عمران لوزا ضمن التشكيلة المثالية للجولة الـ19 من الدوري الفرنسي

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-30 18:28:41
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 52%

تحميل تطبيق المنصة العربية