توماس جفرسون

عودة للموسوعة

توماس جفرسون

توماس جفرسون
Thomas Jefferson
رئيس الولايات المتحدة الثالث
في المنصب
4 مارس 1801 – أربعة مارس 1809
نائب الرئيس آرون بر (1801–1805)،
جورج كلينتون (1805–1809)
سبقه جون آدمز
خلفه جيمس ماديسون
نائب رئيس الولايات المتحدة الثاني
في المنصب
4 مارس، 1797 – أربعة مارس، 1801
الرئيس جون آدمز
سبقه جون آدمز
خلفه آرون بر
وزير خارجية الولايات المتحدة الأول
في المنصب
26 سبتمبر، 1789 – 31 ديسمبر، 1793
الرئيس جورج واشنطن
سبقه لا أحد
خلفه إدموند راندولف
حاكم ڤرجينيا الثاني
في المنصب
1 يونيو، 1779 – ثلاثة يونيو، 1781
سبقه پاتريك هنري
خلفه وليام فلمينگ
تفاصيل شخصية
وُلِد 13 أبريل [ن.ق. 2 أبريل] 1743
شادول، ڤرجينيا
توفي يوليو4, 1826(1826-07-04) (عن عمر 83 عاماً)
شارلوتسڤيل، ڤرجينيا
القومية أمريكي
الزوج مارث ويلز سكلتون جفرسون
الأنجال مارثا واشنطن جفرسون، جان راندولف جفرسون، ابن ولد ميتاً، ماري ويلز جفرسون، لوسي إليزابث جفرسون الأول، لوسي إليزابث جفرسون الثاني.
الجامعة الأم وليام وماري
المهنة محامي، مزارع
الدين ربوبي
التوقيع
الرئيس الأمريكي الثالث توماس جفرسون

توماس جفرسون Thomas Jefferson (13 أبريل [O.S. 2 أبريل] 1743 – أربعة يوليو1826)، هوأحد الآباء المؤسسين للولايات المتحدة، والمحرر الرئيسي لاعلان الاستقلال (1776) وثالث رئيس للولايات المتحدة (1801–1809). كان متحدث باسم الديمقراطية، ، اعتنق مبادئ الجمهورياتية وحقوق الإنسان وكان له تأثير عالمي. في مطلع الثورة الأمريكية، كان عضواً في المؤتمر القاري، ممثلاً عن ڤرجينيا، وفي وقت الحرب كان حاكم ڤرجينيا (1779–1781). قبل وقت قصير من نهاية الحرب، من منتصف 1784 كان جفرسون دبلوماسي، يخدم في باريس. في مايو1785، أصبح سفير الولايات المتحدة في فرنسا.

كان جفرسون أول وزير خارجية للولايات المتحدة(1790–1793) في عهد الرئيس جورج واشنطن. في معارضة لفدرالية ألكسندر هاميلتون، جفرسون وصديقه المقرب، جيمس ماديسون، أسسا الحزب الديمقراطي الجمهروي، واستنطق لاحقاً من مجلس وزراء واشنطن. أُنتخب نائباً للرئيس عام 1796، عندما أصبح الثاني للرئيس جون آدمز من الفدراليين، عارض جفرسون آدمز وخط بالإشتراك مع ماديسون في الخفاء قرارات كنتكي وڤرجينيا، والتي كانت محاولة لإبطال قوانين الهجرة والتمرد.

أُنتخب رئيساً فيما أطلق عليه جفرسون ثورة 1800، وأشرف على شراء أراضي لويزيانا الشاسعة من فرنسا (1803)، وأوفد تجريدة لويس وكلارك (1804–1806) لاستكشاف الغرب الجديد. يعتبر جفرسون المعماري الرئيسي للتوسعية الأمريكية؛ حيث تضاعفت في عهده مساحة الولايات المتحدة مرتين. فترته الرئاسية الثانية كانت محاطة بالمشكلات في الوطن، مثل المحاكمة الفاشلة بتهمة الخيانة لنائب الرئيس السابق آرون بر. مع تصاعدت المشكلات مع بريطانيا والتي كانت تتحدى الحياد الأمريكي وتهدد الشحن البحري، حاول إختار الحرب الاقتصادية بقوانين الشحن التي أصدرها والتي أضرت بالتجارة الأمريكية. عام 1803، بدأ الرئيس جفرسون عملية نقل القبائل الهندية وإعادة توطينهم في أراضي لويزيانا غرب نهر مسيسيپي، بهدف فتح الأراضي من أجل المستوطنون الأمريكان الجدد. عام 1807 صاغ وسقط مشروع قانون يحظر إستيراد العبيد إلى الولايات المتحدة.

كرائد في عصر التنوير، كان جفرسون متعدد الثقافات ويتحدث خمس لغات وكان شديد الاهتمام بالعلوم، الاختراع، العمارة، الأديان والفلسفة وكان عضونشط وفي النهاية رئيس للجمعية الفلسفية الأمريكية. هذه الاهتمامات أدت به لتأسيس جامعة ڤرجينيا بعد إنتهاء رئاسته. قام بتصميم قصر خاص كبير على مغرسة مساحتها 20.000 م² بالقرب من تشارلوتزڤيل، ڤرجينيا، وأطلق عليها مونتيچلوومبنى جامعة ڤرجينيا. في الوقت الذي لم يكن فيه خطيباً بارزاً، كان جفرسون محرراً موهوباً وراسل الكثير من الشخصيات النافذة في أمريكا وأوروپا في حياته.

بعد مارثا جفرسون، والتي كانت زودجته لإحدى عشر عاماً، توفت عام 1782، حافظ جفرسون على وعده لها بألا يتزوج ثانيةً. أنجبا ستة أطفال، عاش منهم إثنان حتى البلوغ.


الحياة المبكرة والتعليم

السنوات المبكرة

ولد توماس جيفرسون في 13 أبريل 1743 من أسرة ارتبطت ارتباطا وثيقا ببعض الأفراد الأكثر بروزا في ولاية فرجينيا، وهوترتيبه الثالث من ضمن ثمانية أطفال. كانت والدته جين راندولف، ابنة ايشام راندولف، قبطان سفينة ومزارع في بعض الأوقت، ابنة عم أول لبيتن راندولف، وحفيدة نبلاء انجليز اثرياء. والد جيفرسون كان بيتر جيفرسون، وهومزارع ومراقب في البامارل في مقاطعة (شادويل، ثم إيدج هيل، بولاية ڤرجينيا.) كان من أصل الويلزية. عندما توفى كولونيل وليام راندولف، وهوصديق قديم لبيتر جيفرسون، في 1745، تسلم بيتر مسئولية الهجرة الشخصية لويليام راندولف في توكاهوى وكذلك ابنه الرضيع، توماس مان راندولف، الابن في تلك السنة انتقلت عائلة جفرسون إلى توكاهوى حيث يفترض أن تظل على مدى السنوات السبع المقبلة قبل حتى تعود إلى منزلهم في البامارل. تم بعد ذلك تعيين بيتر جيفرسون لزعامة المدينة، وهومسقطا هاما في ذلك الوقت.

التعليم

في عام 1752، التحق جيفرسون بمدرسة محلية يديرها وليام دوگلاس، وهومدير اسكتلندي. في سن التاسعة، بدأ جيفرسون دراسة اللغة اللاتينية واليونانية والفرنسية. توفي والده في 1757، عندما كان عمره 14 عاما. ورث جيفرسون حوالي 5،000 هكتار (20 كيلومتر مربع) من الأراضي، وعشرات من العبيد. لقد قام ببناء منزله هناك، والذي أصبح يعهد باسم مونتيچلو.

بعد وفاة والده تفهم في مدرسة العالم الناظر جيمس موري من 1758 حتي 1760. كانت المدرسة في أبراشية فريدريكسفيل بالقرب من جوردونسفيل، فرجينيا، على بعد 12 ميلا (19 كم) من شادويل، حيث عاش جيفرسون مع عائلة موري. هناك حصل على التعليم الأساسي، ودرس التاريخ والعلوم.

في عام 1760 ولج جفرسون كلية وليام آند ماري في وليامز في سن ال 16 ؛ هناك تفهم لمدة عامين، وتخرج مع مرتبة الشرف الأولى في عام 1762. التحق في وليام وماري، بمدرسة الرياضيات والفلسفة، والميتافيزيقيا، على يد أستاذ الفلسفة الأستاذ وليام سمال، الذي قام بتعريف جيفرسون المتحمس على كتابات التجريبيين البريطانيين، بما في ذلك جون لوك وفرنسيس بيكون، واسحاق نيوتن (لقبهم جيفرسون "ثلاثة من أعظم الرجال الذين أنتجهم العالم على الإطلاق"). كما اتقن الفرنسية، وكان يحمل كتاب قواعد اللغة اليونانية أينما مضى، ويلعب على الكمان، ويقرأ لتاسيتس وهوميروس. كان طالبا حريصا، وأظهر جفرسون الفضول المتعطش في جميع الميادين، وفقا لتنطقيد الأسرة كثيرا ما كان يفهم لمدة خمس عشرة ساعة في اليوم. من أقرب أصدقاء الكلية له كان جون بيج من روزويل، الذي أفاد حتى جيفرسون "يمكنه نزع نفسه بعيدا عن أعز أصدقائه للهروب إلى دراسته."

أثناء وجوده في الكلية، كان جيفرسون عضوا في منظمة سرية تدعى جمعية FHC. كان يعيش ويأكل في الكلية في مبنى يعهد اليوم باسم السير كريستوفر مبنى ورين، ويحضر وجبات الطعام الجماعية في القاعة الكبرى، وصلاة الصباح والمساء في كنيسة ورين. كثيرا ما جاء جيفرسون إلى الحفلات الفخمة الملكية للمحافظ فرانسيس فوكيار، حيث كان يلعب كمانه وحيث بدأ حبه المبكر لتذوق الخمور. بعد تخرجه في عام 1762 مع مرتبة الشرف الأولى، تفهم القانون مع جورج ويث والتحق بنقابة ولاية فيرجينيا في 1767.


بعد التخرج من الجامعة

في 1 أكتوبر 1765، توفيت أخت جيفرسون الكبرى في سن ال 25. وسقط جيفرسون في فترة من الحزن العميق، لأنه كان يشعر بالعمل بالحزن لعدم وجود شقيقاته مريم، التي كانت قد تزوجت منذ عدة سنوات لتوماس بولينج، ومارثا، التي كانت قد تزوجت في وقت سابق في يوليومن دابنى كار. كلاهما انتقل إلى مساكن أزقابلن، وهجروا الإخوة الأصغر اليزابيث ولوسي، واثنين من الاطفال في رفقته. لم يكن جيفرسون يشعر بالارتياح في وجود اليزابيث أولوسي لأنهما لم يقدما له التنشيط الفكري ذاته الذي كان يحصل عليه من الأشقاء الأكبر سنا.

استمر جيفرسون في معالجة الكثير من القضايا كمحام في ولاية فرجينيا الاستعمارية، وإدارة أكثر من مائة قضية سنويا بين عامي 1768 و1773 في المحكمة العامة وحدها، في حين كان يتصرف كمستشار في مئات القضايا الأخرى. قائمة عملاء جيفرسون ضمت أعضاء من الأسرة النخبة بولاية فرجينيا، بمن فيهم أفراد عائلة أمه، راندولف.

مونتيچلو

مونتيچلو

في 1768 بدأ توماس جفرسون بتشييد مونتيچلو، وهوتعبير عن قصر كلاسيكي جديد. بدءا من فترة الطفولة، كان جيفرسون يريد دائما حتى يبني منزل على قمم الجبال الجميلة داخل شادويل. عانى جفرسون إلى حد كبير من الديون على مونتيچلوحيث كان ينفق ببذخ على ضيعة مونتيچلولخلق بيئة كلاسيكية جديدة، على أساس دراسته للمهندس الباهر أندريا بالاديووأوردرز.

كانت مونتيچلوأيضا مغرسة للرقيق خاصة بتوماس جفرسون. خلال فترة امتدت إلى سبعون سنة كان توماس جفرسون يملك أكثر من 600 من العبيد. الكثير من العبيد في مزارع مونتيچلوتزاوجوا من بعضهم البعض وأسفر ذلك عن انجاب أطفال. كان جيفرسون يدفع المال لعدد قليل من الرقيق الثقات في مناصب هامة عن العمل المنجز أولأداء المهام الصعبة مثل تنظيف المداخن أوالمراحيض. رغم عدم وجود مراجع عن ساعات العمل المباشر، إلا حتى عبيد جفرسون من الممكن عملوا من الفجر حتى الغروب، مع أيام أقصر أوأطول وفقا للموسم. وتشير سجلات مجزأة عن حياة غنية بالروحانيات في مونتيچلوفي أماكن سكن الرقيق، وتتضمن جميع من المسيحية والتنطقيد الأفريقية. على الرغم من أنه لا يوجد سجل عن حتى جيفرسون هوالذي أوعز التعليم النحوي لدى العبيد، إلا حتى الكثير من الرجال المستعبدين في مونتيچلوكان يمكنهم القراءة والكتابة.

الزواج والأسرة

في 1772، تزوج جيفرسون في سن ال 29 من أرملة (23 عاما) مارثا ويلز سكلتون. كان لديهم ستة أطفال : مارثا جيفرسون راندولف (1772-1836)، جين راندولف (1774-1775)، وابن ولد ميتا، أولم يذكر اسمه (1777)، ماري جيفرسون إيبس (1778-1804)، لوسي اليزابيث (1780-1781)، ولوسي اليزابيث أخرى (1782-1785). توفيت مارثا فيستة سبتمبر 1782، بعد ولادة طفلها الأخير ولم يتزوج جفرسون مرة ثانية.

الأطفال من قبل جاريته سالي هيمنجز

1 دولار أمريكي عملة تحمل نقش الوجه الكامل لجيفرسون

ينطق ان جيفرسون كانت له علاقة حميمة على المدى الطويل مع واحده من عبيده اسمها سالي همينجز، وهي من أصل مختلط أبيض وأسود، وكان يعتقد أنها نصف شقيقة لزوجة جفرسون الراحلة. خلال إدارة الرئيس جيفرسون قام الصحفيين وغيرهم بزعم أنه قد أنجب الكثير من الأطفال من همينجز بعد وفاة زوجته. في أواخر القرن العشرين اختبارات الحمض النووي (انظر بيانات الحمض النوي لجفرسون) أشارت إلى ذكر في سلالة جيفرسون، وربما توماس جيفرسون نفسه، وانه كان والد واحد على الأقل من أطفال سالي همينجز.

في عام 1998، خلصت دراسة الحمض النووى إلى حتى هناك صلة بين الحمض النووي لنجل سالي إستون همينجز وخط الذكور لسلالة جيفرسون. أبناء العم كار، الذين اقترح بعض أحفاد جيفرسون انهم آباء أطفال همينجز، قد ثبت بشكل قاطع أنهم ليسواآباء إستون. في الوقت نفسه، أظهرت الدراسة عدم وجود ارتباط بين خط الذكور لجيفرسون وأحفاد توماس وودسون. ومع ذلك، لم تستطيع الدراسة حتى تثبت بشكل قاطع ان توماس جيفرسون نفسه كان الجد، حيث حتى جيفرسون ليس لديه ورثة من الذكور مباشرة (من الخط المشروع) لاختباره للمقارنة. (كان ينتمي إلى هابلوغروب 'تي' مجموعة الحمض النووي.

في عامي 2000 و2001، وفي أعقاب نشر أدلة الحمض النووي، أفرج عن ثلاث دراسات. في عام 2000، قامت مؤسسة توماس جيفرسون التي تدير مونتيچلو، بتعيين لجنه متعدده المجالات، والمكونة من تسعة أعضاء في لجنة البحوث الداخليه الحاصلين على درجات الدكتوراه والأعضاء المنتدبة لدراسة هذه المسألة حول أبوة أطفال همينجز. وخلصت اللجنة إلى "أنه من غير المحتمل حتى أي جيفرسون غير توماس جيفرسونقد يكون والد أطفال [همينجز السته].

في عام 2001 قامت جمعية التراث توماس جيفرسون (TJHS) بإجراء دراسة مستقلة من قبل 13 عضوا بهيئة الفهماء. وخلصت اللجنة إلى حتى أطروحة أبوة جيفرسون لم تكن مقنعة. وأصدرت تقريرا في 12 نيسان 2001. نتيجة اغلب أعضاء لجنة الفهماء كانت "انادىءات جيفرسون - همينجز ليست مثبته بأي حال". اقترح الغالبية البديل الأكثر احتمالا وهوحتى راندولف جيفرسون، شقيق توماس الأصغر، كان والد إستون، الابن الاصغر لهمينجز. (ملاحظة : لم يكن راندولف جيفرسون حتى أواخر القرن العشرين من الأشخاص المقترحة كمرشح لأبوة أطفال همينجز.)

في وقت لاحق في عام 2001، قامت اللجنة الوطنية لأنساب المجتمع بمراجعة الموضوعات المنشورة واستعراض الأدلة من منظور فهم الانساب. وخلص الباحثون إلى حتى الصلة بين توماس جيفرسون وسالي همينجز كانت موثوقة ومتسقة مع وزن الأدلة. إلا أنهم انتقدوا تقرير TJHS لنقاط الضعف في النهج، والانحياز عند مراجعة البيانات، وتجاهل وزن الأدلة.


الخلفية التاريخية

أربعة من هؤلاء الأطفال من همينجز ظلوا على قيد الحياة وهم: بيفيرلي، هارييت، ماديسون، وإستون. اطلق جيفرسون سراح اثنين منهم عندما بلغوا حوالي 21 من العمر. وأعطت ابنته سالي لهمينجز "وقتها" بعد وفاة جيفرسون، وهي ممارسة شائعة نسبيا في هذا الوقت يسمح للعبيد المسنين فيها بقضاء وقتهم عموما كما يشاءون، ولكن دون الإعتاق (تحرير). وماتت وهى لا تزال قانونيا من الرقيق.

بدأت المضاربات في أوائل القرن التاسع عشر بأن جيفرسون أنجب أطفال من همينجز. كان جيفرسون يبلغ من العمر 39 عاما فقط عند وفاة زوجته، وكان قد وعدها بأن لا يتزوج مرة أخرى أبدا. وقد كانت ممارسة شائعة نسبيا لأصحاب الرقيق البيض حتى بقيموا علاقات جنسية مع الإماء. على سبيل المثال، والد زوجته جون وايلز كانت له علاقة طويلة الأمد مع اليزابيث (بيتي) همينجز عندما كان أرمل، وكان له ستة من الأطفال معها، أصغرهم كانت سالي. بعض الرجال من النخبة البيضاء نفى أوأخفى مثل هذه العلاقات، ولكن الأطفال مختلطه العرق تشهد على الحقائق بنحوملحوظ مثلما ذكرت زوجات مالكي العبيد في الجنوب ماري شيسنوت وفاني كيمبل في المجلات المنشورة، يوميات ماري شيسنوت ذكريات الإقامة قي مزارع جورجيا .

الانادىء بأن جيفرسون أنجب أطفال من همينجز كان موضوع القيل والنطق لسنوات، عندما قام الصحافي الجدلى جيمس ت. كالندر بنشر مسألة تسجيل ولاية ريتشموند في 1 سبتمبر 1802، لصحيفة فرجينيا... "[جيفرسون] أبقى لسنوات عديدة واحده من العبيد كخليلة اسمها سالي". بعد انتخب جيفرسون رئيسا للبلاد في عام 1800، هدد كالندر جيفرسون انه يفترض أن ينشر الموضوع إذا حرم كالندر من منصب مدير مخط البريد في ولاية فرجينيا. نشرت الصحف روايات أخرى، وتعرض هذا الموضوع إلى رسوم كاريكاتورية سياسية. لم يستجيب جيفرسون علنا لهذه القضية، ولكن قيل انه نفى وجود علاقة جسدية مع همينجز في مراسلاته الخاصة.

فيما يخص الزواج بين السود والبيض، خط جيفرسون في عام 1814 بأن "[إن مزج البيض مع السود سينتج عن التدهور لمن لا يحب بلده، أي محب للتميز في شخصية الإنسان لا يمكنه الموافقة ببراءة". بعض المؤرخين ادعوا حتى جيفرسون لن يقوم بمناقضة نفسه في كتاباته. ونطق محرر سيرة جيفرسون الأشهر في القرن العشرين، دوماس مالون، حتى الإنادىء بأن جيفرسون هوأب لأطفال همينجز غير قابل للتصديق، بحجة أنه لا يتماشا مع مبادئ جيفرسون المذكورة، إلا حتى الأدلة التاريخية والرأي السائد على خلاف مع ما قدمة مالون.

ولدوا أطفال همينجز بعد عودتها من فرنسا مع جيفرسون. الجدول الزمني لأنشطة جيفرسون المؤرخة من قبل دوماس مالون، التي وضعت لأغراض أخرى، تبين حتى جيفرسون كان مقيم في مونتايسلوعند ولادة الأطفال، على الرغم من انه كان بعيدا لسنوات ولفترات طويلة من الوقت عندما التحق بالمخط السياسي. لقد أتيحت لأطفال همينجز بعض الفرص الاستثنائية. كانوا سبعة أثمان من النسب الأبيض. جيفرسون حفيد توماس جيفرسون راندولف نطق إذا جميع الأطفال كانوا يشبهوا جيفرسون، وأنه واحد من الأولاد "بدا تقريبا بالضبط مثله."

أطفال سالي همينجز هم:

  • هارييت همينجز (الأولى) (5 أكتوبر 1795—7 ديسمبر، 1797)
  • بيفرلي همينجز(ربما تدعى وليام بيفرلى همينجز) (1 أبريل 1798—بعد 1873)
  • ابنة بدون اسم (وربما تدعى ثينيا كناية لشقيقة همينجز) (ولدت في 1799 وتوفيت في سن الطفولة)
  • هارييت همينجز(الثانية) (22 مايو1801—بعد 1863)
  • ماديسون همينجز (وربما يدعى جيمس ماديسون همينجز) (19 يناير، 1805—1877)
  • إستون همينجز (ربما يدعى توماس إستون همينجز) (21 مايو1808—1856)

"كل من أطفال سالي همينجز تم أعطائهم أسماء أشخاص في شجرة عائلة جيفرسون - راندولف الذين يمكن ربطهم بتوماس جيفرسون ". الوحيد الذي لم يعطى اسم من عائلة راندولف كان اسمه جيمس ماديسون ويعتبر واحد من أقرب أصدقاء جيفرسون. ماديسون وإستون تم تدريبهم كنجارين ودربوا على يد عمهم جون همينجز الذي كان على درجة عالية من المهارة. جميع الاشقاء الثلاثة تفهم العزف على الكمان. بيفرلي كان جيد بما يكفي ليعزف في حفلات مونتايسلوالراسيرة. كشخص بالغ، كان إستون ماهر بما فيه الكفاية لكسب العيش في عالم الموسيقي. جيفرسون كان مولعا بالكمان. درست هارييت كيف من الممكن أن تنسج، ولكن لم تبدأ في عملها حتى سن ال14 عاما وهوسن يتجاوز معظم أطفال الرقيق.

في 1822، لاذا هارييت وبيفرلي بالفرار كبالغين من مونتايسلو. لم يرسل جيفرسون أي إنسان بعدهم، أوحاول حتى يبحث عنهم ؛ المشرف الخاص به قدم المال لهارييت من أجل رحلتها. هارييت همينجز كانت الوحيدة من بين إناث الرقيق التي قام جيفرسون بإطلاق سراحها من الناحية القانونية. وكانت عائلة همينجز الأسرة الوحيدة من الرقيق التي تغادر مونتايسلووتعيش كأشخاص حرة، قانونيا أو بحكم الواقع.

جفرسون أطلق سراح ماديسون وإستون همينجز في وصيته، كما تقدم بالتماس إلى البرلمان للسماح لهم بالبقاء في الولاية. بعد حتى حصلت همينجز على وقتها، جاز لها بمغادرة مونتايسلو. عاشت همينجز مع ابنائها ماديسون وإستون لعدة سنوات في شارلوتسفيل حتى وفاتها، ولكن، كما هوالحال مع اثنين من أبنائها من قبل جيفرسون، وضعها القانوني اعتبرها من الرقيق وظل الأمر على حاله. بموجب القانون، لم يكن بإمكان جيفرسون حتى يطلق سراح العبيد الا الذين يمكنهم حتىقد يكونوا مكتفيين ذاتيا. في تعداد عام 1830، صنف التعداد الهمينجز الثلاث باعتبارهم بيض.

وقيل من قبل شقيقهما ماديسون حتى بيفرلي وهارييت تزوجا من بيض في عائلات "جيدة" واختلطوا في المجتمع الأبيض. وروى هذا، فضلا عن تفاصيل أخرى، في مذكراته التي نشرت في 1873، من خلال لقاءة مع ويتمور في مقاطعة بايك الجمهورية. ذكر ماديسون همينجز أنه وإخوته كانوا أطفالا لتوماس جيفرسون، وأن جيفرسون كان قد عقد اتفاقا مع أمهما سالي همينجز لإطلاق سراحهم عندما يبلغوا من العمر. في حين حتى المشككين في مذكرات همينجز اشاروا إلى عدم الدقة، الا انهم "اعترفوا بأن الغالبية العظمى من تصريحات همينجز يمكن التحقق منها من مصادر خارجية."

تزوج إستون وماديسون همينجز من السود على حد سواء ومن عرق مختلط. بعد وفاة الأم، انتقلوا مع عائلاتهم من ولاية فرجينيا إلى شليكث، أوهايو. كان لديها جالية كبيرة من السود الاحرار والمشاعر القوية المساندة للسود من الكثير من البيض كذلك. قبل سنوات من نشر منطقة ويتمور، كان هناك حديث حول علاقة النسب مع توماس جيفرسون، كما هومذكور في الموضوع عام 1902.

بعد بضع سنوات، انتقل إستون مع عائلته إلى ولاية وسكنسن في 1852، حيث غيير اسمه إلى جيفرسون. في الوقت نفسه، اندمج هووعائلته في المجتمع الأبيض. ابنه الأكبر جون وايلز جيفرسون خدم في الحرب الأهلية الأمريكية كضابط أبيض وتمت ترقيته إلى رتبة عقيد.

على النقيض من ذلك، ماديسون همينجز ومعظم ذريته كانت تعهد على انها من الأميركيين الأفارقة. أحد أبناء ماديسون خدم في قوات الولايات المتحدة الملونة خلال الحرب الأهلية، وتوفي في سجن معسكر اندرسون. في القرن العشرين، أحد أحفاد ماديسون، فريدريك ماديسون روبرتس، أصبح أول أمريكي أفريقي ينتخب للمجلس التشريعي لكاليفورنيا والأسود الأول المنتخب لمنصب عام في واحدة من ولايات الساحل الغربي.

حياته السياسية 1774 حتي 1800

تمثال رودولف إيفانس لجيفرسون مع مقتطفات من وثيقة إعلان الاستقلال إلى اليمين

نحوثورة

إلى جانب مزاولة مهنة المحاماة، مثل جيفرسون مقاطعة البامارل في مجلس نواب المواطنين في ولاية فرجينيا في بداية عام 1769. بعد تمرير القوانين القسرية من قبل البرلمان البريطاني في 1774، خط جيفرسون مجموعة من القرارات ضد هذا القانون والتي توسعت إلى عرض موجز للحقوق البريطانية الأمريكية، ونشر أول عمل له. الانتقادات السابقة للقانون القسري ركزت على القضايا القانونية والدستورية، ولكن جيفرسون عرض الفكرة الراديكالية والتي بمقتضاها يحق للمستعمرين الحق الطبيعي بأن يحكموا أنفسهم. جادل جيفرسون أيضا بأن البرلمان هوالهيئة التشريعية الوحيدة لبريطانيا العظمى، وليس لديها سلطة تشريعية في المستعمرات. البحث كان المقصود به حتىقد يكون بمثابة تعليمات لوفد ولاية فرجينيا في المؤتمر القاري الأول، ولكن أفكار جيفرسون تبينت حتى تكون أكثر راديكالية لتلك الهيئة. ومع ذلك، فإن الكتيب ساعد على توفير الإطار النظري لاستقلال الولايات المتحدة، وميز جيفرسون كواحدا من أكثر المتحدثين باسم الوطنية.

صياغة إعلان

تولى جيفرسون منصب المندوب لدى المؤتمر القاري الثاني ابتدأ من يونيو1775، بعد وقت قصير من اندلاع الحرب الثورية الأمريكية. عندما بدأ المؤتمر في النظر حول فكرة قرار الاستقلال في يونيو1776، تم تعيين جيفرسون في لجنة من خمسة رجال لإعداد إعلان يرافق القرار. اختارت اللجنة المختارة جيفرسون لكتابة المسودة الأولى من الممكن بسبب سمعته كمحرر. المهمة تم اعتبارها روتينية، ولم يعتقد أحد في هذا الوقت أنه يمثل مسؤولية كبرى. أنهى جيفرسون المسودة بالتشاور مع أعضاء اللجنة الأخرين، مستفيدا من خبرته الخاصة في مشروع القرار المقترح لدستور ولاية فرجينيا، ومسودة جورج مايسون وإعلان حقوق فرجينيا، وغيرها من المصادر.

اظهر جيفرسون المسودة للجنة، الأمر الذي استدعى بعض التنقيحات النهائية، ومن ثم تم عرضه امام الكونغرس يوم 28 يونيوحزيران 1776. بعد التصويت لصالح قرار الاستقلال يوم 2 يوليو، حول الكونجرس انتباهه إلى الإعلان. على مدى عدة أيام من المناقشات، اتخذ الكونغرس بضعة تغييرات في الصياغة وحذف ما يقرب من ربع النص، وأبرزها فقرة حرجة حول تجارة الرقيق، التغييرات أثارت استياء جيفرسون. في يوم أربعة يوليو1776، تمت الموافقة على صياغة إعلان الاستقلال. أصبح الإعلان من شأنه حتى يمثل شهرة جيفرسون الرئيسية، وأصبحت الديباجة البليغة بيانا دائمة لحقوق الإنسان.

مشرع الدولة

لوحة ترومبل لإعلان الاستقلال، خمسة رجال من لجنة الصياغة لعرض الأعمال على الكونغرس القاري. جيفرسون هوالرجل الطويل القامة في المركز ويضع الإعلان على مخطة.

في سبتمبر 1776، عاد جيفرسون إلى ولاية فرجينيا، وانتخب عضوا في مجلس النواب الجديد لنواب فرجينيا. خلال فترة ولايته في البيت، عمل جيفرسون على إصلاح وتحديث ولاية فرجينيا من حيث نظام القوانين ليعكس مكانتها الجديدة كدولة ديمقراطية. لقد صاغ 126 قانون في غضون ثلاث سنوات، بما في ذلك قوانين لإلغاء البكورة، ووضع الحرية الدينية، وتبسيط النظام القضائي. في 1778 ،أدى قانون جيفرسون "لمزيد من النشر العام للفهم" إلى الكثير من الإصلاحات الأكاديمية في جامعته، بما في ذلك نظام انتخابي من الدراسة، وهي إحدى الجامعات الأولى في أميركا.

أثناء عمله في المجلس التشريعي للولاية اقترح جيفرسون مشروع قانون لإلغاء عقوبة الإعدام بالنسبة لجميع الجرائم باستثناء جرائم القتل والخيانة. فشلت جهوده الرامية إلى إصلاح قانون عقوبة الاعدام بسبب صوت واحد فقط، وظلت جرائم مثل الاغتصاب يعاقب عليها بالاعدام في ولاية فرجينيا حتى 1960. لقد نجح في تمرير قانون يحظر استيراد العبيد ولكن لم يمنع الرق نفسه.

حاكم ولاية ڤرجينيا

تولى جيفرسومنصب حاكم ولاية ڤرجينيا 1779-1781. عندما كان حاكما، أشرف على نقل عاصمة الولاية من وليامز إلى مسقط أكثر مركزية وهوريتشموند في 1780. لقد واصل الدعوة إلى الإصلاحات التعليمية في كلية وليام وماري، بما في ذلك ميثاق شرف بين الشرطى والطالب وهوالأول في الأمة. في عام 1779، وبناء على طلب من جيفرسون، عينت كلية وليام وماري جورج ويثى ليكون أول أستاذ للقانون في جامعة أمريكية. بسبب عدم رضاه عن معدل التغير الذي اراد تحقيقة، أصبح في وقت لاحق مؤسس لجامعة فيرجينيا، والتي كانت أول جامعة في الولايات المتحدة في مجال التعليم العالي والتي كانت منفصلة تماما عن العقيدة الدينية.

تعرضت فرجينيا للغزومرتين من قبل البريطانيين الأولى بقيادة البابا بنديكت أرنولد ثم اللورد كورنواليس خلال فترة تولى جيفرسون منصب حاكم الولاية. كان هووإلى جانبه باتريك هنري وزعماء آخرين من ولاية فرجينيا على بعد عشر دقائق من إلقاء القبض عليهم من قبل بناستر تارلتون، وهوعقيد بريطاني يقود فرقة الفرسان التي كانت قد قامت بغارة على المنطقة في يونيو1781. الرفض العام على أدائه أخر تطور مستقبله السياسي، ولم يتم اعادة انتخابة مرة أخرى لمناصب عامة في ولاية فرجينيا. ومع ذلك، عين من قبل المجلس التشريعي للولاية بالكونگرس في عام 1783.

عضوفي الكونگرس

عينت محافظة فرجينيا التشريعية جيفرسون في مؤتمر الاتحاد فيستة يونيو1783 ،بدأت فترة ولايته في 1 نوفمبر. كان عضوا في لجنة شكلت لتحديد أسعار صرف العملات الأجنبية، وبهذه الصفة أوصى بأن العملة الأمريكية ينبغي حتى تستند إلى النظام العشري.

كما أوصى جيفرسون بإنشاء لجنة من المحافظات، لتعمل بوصفها الذراع التطبيقية للكونجرس عندما كان الكونگرس في الدورة.

غادر الكونگرس عندما انتخب وزير مفوض فيسبعة مايو1784 وأصبح وزيرا لفرنسا في 1785.

وزيرا لفرنسا

بديل = اللوحة التذكارية على جادة الشانزليزيه في باريس، فرنسا، بمناسبة المدة التي عاش فيها جيفرسون حين كان وزيرا لفرنسا. لوحة تذكارية بعد الحرب العالمية الأولى للاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيس جيفرسون لجامعة فيرجينيا.

بسبب شغل جيفرسون منصب وزير في فرنسا من 1785 حتي 1789، لم يتمكن من حضور مؤتمر فيلادلفيا. كان يؤيد عموما الدستور الجديد على الرغم من عدم وجود قانون للحقوق وكان يتم إحاطته بما يحدث عبر مراسلاته مع جيمس ماديسون.

أثناء وجوده في باريس، عاش في منزل في الشانزليزيه. لقد قضى الكثير من وقته في استكشاف المواقع المعمارية للمدينة، فضلا عن الاستمتاع بالفنون الجميلة التي كانت باريس تقدمها. أصبح كذلك الضيف المفضل في صالون الثقافة، وكان ضيف العشاء المتكرر لكثير من أهل المدينة البارزين. بالإضافة إلى ذلك، كثيرا ما سلى آخرين من المجتمع الفرنسي والأوروبي. كان هووابنتيه برفقة اثنين من عبيد أسرة همينجز من مونتايسلو. دفع جيفرسون لقاء تدريب جيمس همينجز ليصبح طاهيا فرنسيا (رافق همينجز جيفرسون في وقت لاحق كطاه عندما كان في فيلادلفيا). سالي همينجز، شقيقة جيمس، رافقت بنات جيفرسون في الخارج. ويعتقد حتى جيفرسون بدأ علاقة الطويلة الأمد مع سالي همينجز في باريس. كلا الهمينجز تفهما الفرنسية خلال فترة وجودهم في المدينة.

من 1784 إلى 1785 كان جيفرسون واحدا من مهندسي العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة وپروسيا. حيث السفير البروسي فريدريش فيلهلم فون ثوليمير وجون ادامز، على حد سواء عاشوا في هجو، وبنجامين فرانكلين الذي كان معهم أيضا في باريس،.

على الرغم من صداقاته الكثيرة مع النخبة الاجتماعية والنبيلة، عندما بدأت الثورة الفرنسية في عام 1789، وقف جيفرسون إلى جانب الثوار.

وزير الخارجية

بعد عودته من فرنسا، تولى جيفرسون منصب الأمين الأول للدولة في عهد جورج واشنطن (1790-1793). بدأ جيفرسون وألكسندر هاملتون النزاع حول السياسة المالية الوطنية، وخاصة حول تمويل ديون الحرب، مع هاميلتون يساند الاعتقاد بأن الدين يجب حتىقد يكون بالتساوي، وجيفرسون يساند الاعتقاد بأن جميع دولة يجب حتى تكون مسؤولة عن الديون الخاصة بها (لم تراكم ولاية فرجينيا ديون كثيرة أثناء الثورة). بعد المزيد من الخلافات مع الفدراليين، وازن جيفرسون الأمر مع هاملتون وبقية الفدراليين مع الملكيين والمحافظين الذي هددوا بتقويض الجمهوريين. لقد ساوى الفيدرالية مع "الملكية"، وحرصت على القول بأن "الهاميلتون كانوا يعدون وراء... ويرغبون بشدة قي التيجان والمنارات والتتويجات. جيفرسون وجيمس ماديسون أسسا وقادا الحزب الجمهورى الديمقراطى. كان يعمل مع ماديسون، ومع مدير حملته الانتخابية جون جيه بكلي لبناء شبكة وطنية من حلفائه الجمهوريين لمكافحة الفدراليين قي جميع أنحاء البلاد.

أيد جيفرسون بريطانيا ضد فرنسا بقوة عندما اندلعت الحرب بين تلك الدول في عام 1793. لاحظ المؤرخ لورانس كابلان بأن جيفرسون "دعم القضية الفرنسية بشغف"، في حين كان متفقا مع واشنطن على حتى الأمة لا ينبغي حتى تشارك في القتال. بحلول عام 1793 وقدوم وزير الخارجية الفرنسي العدواني الجديد، إدمون شارل جينيه، تسبب هذا في أزمة لوزير الخارجية، حيث كان يشاهد جينيه يحاول أنتهاك حياديه أمريكا والتأثير على الرأي العام، وحتى تخطى واشنطن لمناشدة الشعب ؛ وهى مشاريع نجح جيفرسون في احباطها. وفقا لشاشنر، افترض جيفرسون بأن النجاح السياسي في الداخل يعتمد على نجاح الجيش الفرنسي في أوروبا :

من معارف لتوماس جيفرسون في نظرة من تاديوش كوسيوسكو
كان جيفرسون لا زال متشبث بتعاطفه مع فرنسا، وأعرب عن أمله في نجاح مساعيها في الخارج وابرام ميثاقا وديا معها في الداخل. لقد كان خائفا من حتى انعكاس ساحات المعارك الفرنسية الأوروبية ستعطى "حيوية رائعة لدي المنوكراتس، ومما لا ريب فيه تؤثر على نبرة الإدارة لحكومتنا. في الواقع ،أخشى أنه إذا كان هذا الصيف سيأتى بنتائج كارثية على الفرنسيين، فإنه هذه الطاقة ستنتقل إلى الجمهورية في الكونغرس الجديد، والذي كنت آمل قي حتى يقوم بالكثير من الإصلاح. "

أجازة من منصبه

في نهاية عام 1793 انتقل جيفرسون لمونتايسلوحيث واصل تنسيق المعارضة مع هاميلتون وواشنطن. مع ذلك معاهدة جاي في 1794 التي قادها هاميلتون أتت بالسلام والتجارة مع بريطانيا  – في حين حتى ماديسون، وبدعم قوي من جيفرسون، أراد، كمايقول ميلر "، خنق الأم السابقة للبلاد" من دون الذهاب إلى الحرب. "أصبح أمرا يؤمن به بين الجمهوريين ان الأسلحة التجارية ستكون كافية لجعل بريطانيا العظمى توافق على أي شروط تملى عليها من قبل الولايات المتحدة ". لقد شجع جيفرسون ماديسون بقوة.

انتخابات عام 1796 ونيابة الرئيس

لقد خسر كمرشح ديمقراطي-جمهوري في 1796 أمام جون آدمز، ولكنه كان لديه ما يكفي من الأصوات الانتخابية ليصبح نائب رئيس (1797-1801). لقد خط كتيبا عن النظام الداخلي للبرلمان، ولكن على خلاف ذلك تجنب مجلس الشيوخ.

مع حالة شبه الحرب، وحرب غير معلنة مع البحرية في فرنسا، أسس الفدرالي جون آدمز البحرية، وقام ببناء الجيش، وبفرض ضرائب جديدة، استعدادا للحرب، وسن قوانين الهجرة والتمرد في عام 1798. فسر جيفرسون قانون الأجانب والتحريض على الفتنة بمثابة هجوم على حزبه كعدوا خطيرا أكثر من الأجانب، بل كانوا معتادين على الهجمات على حزبه، مع أبرز الهجمات القادمة من ماثيوليون، ممثل ولاية فيرمونت. جفرسون وماديسون حشد التأييد عبر كتابالكنتاكي وفيرجينيا، والتي أعربت حتى الحكومة الاتحادية ليس لديها الحق في ممارسة سلطات غير مخولة على وجه التحديد من قبل المحافظات. القرارات كانت تعني أنه إذا تحملت الحكومة الفيدرالية مثل هذه الصلاحيات، يمكن حتى يتم رفضها من قبل المحافظة. والقرارات عرضت أول تصريحات لحقوق الولايات النظرية، التي أدت لاحقا إلى مفاهيم الإلغاء والفاصلة.

انتخابات عام 1800

بعد العمل عن كثب مع آرون بور في نيويورك، حشد جيفرسون حزبه، وهاجم فرض ضرائب جديدة على الأخص، ورشح نفسه لرئاسة الجمهورية في عام 1800. اتساقا مع التنطقيد السائدة في تلك الأوقات، لم يقوم بحملة انتخابية مسبقة لهذا المنصب. قبل إقرار التعديل الثاني عشر، نشأت معضلة مع الاتحاد الجديد للنظام الانتخابي. تساوى مع بير على المركز الأول في المجمع الانتخابي، وهجر مجلس النواب (حيث لا يزال لدي بعض الفدراليين السلطة) للبت في الانتخابات.

صورة لتوماس جيفرسون من رامبرانت بيل

بعد مناقشات مطولة وتحت السيطرة داخل البيت الفدرالي أقنع هاملتون حزبه بأن جيفرسون يفترض أنقد يكون أقل شرا سياسيا من بير وأن مثل هذه الفضيحة في العملية الانتخابية من شأنها حتى تقوض نظام لا يزال شابا. تم تحل هذه المسألة من قبل مجلس النواب، في 17 فبراير 1801، بعد ست وثلاثين صندوق اقتراع، عندما انتخب جيفرسون كرئيس وبير نائب الرئيس. رفض بير ابعاد نفسه عن الترشيح خلق رفض لدى جيفرسون، وفصل بير من المنصب في عام 1804 بعد مقتل هاميلتون في مبارزة على يد بير.

ومع ذلك، فوز جيفرسون على الفدرالي جون آدمز في الانتخابات العامة سخر في الوقت المناسب لكيفية نشئت المجمع الانتخابي بموجب ثلاثة أخماس كحل وسط في الاتفاقية الدستورية. جزءا من أصوات جيفرسون المستحقة في انتخابه ترجع لعدد ضخم من ناخبي الجنوب بسبب حيازات الرقيق، مما يعني حتى اثني عشر من أصوات جيفرسون الانتخابية، وهى هامش الفوز - مستمدة من المواطنين الذين حرموا من التصويت وإنسانيتهم الكاملة. بعد انتخابه في عام 1800، تعرض جيفرسون للسخرية وسمى "الرئيس الزنجي "، مع نقاد مثل في كتابات الزئبق ونيوانجلاند بلاديوم من بوسطن الذين خطوا يوم 20 يناير 1801، حتى جيفرسون كانت له الوقاحة حتى يحتفل بانتخابه وفوزا الديمقراطية عندما فاز "معبد الحرية على أكتاف العبيد."

الرئاسة 1801-1809

ألغى جيفرسون الكثير من الضرائب الاتحادية، وسعى إلى الاعتماد بشكل رئيسي على العائدات الجمركية. عفا الناس الذين كانوا قد سجنوا في إطار قانون الهجرة والتمرد، الذي أقره جون ادامز، والذي يعتقد جيفرسون أنه غير دستوري. وألغى قانون السلطة القضائية من 1801 وأزال الكثير من "قضاة منتصف الليل" لادامز من مناصبهم، الأمر الذي أدى إلى حتى المحكمة العليا بتت في القضية الهامة لماربوري ضد ماديسون. بدأ وفاز في أول حرب بربرية (1801-1805)، وهى أول حرب كبيرة لأميركا في الخارج، وأنشأ الأكاديمية العسكرية للولايات المتحدة في وست بوينت في عام 1802.

في عام 1803، على الرغم من الشكوك حول دستورية سلطة الكونغرس لشراء الأراضي، اقتنى جيفرسون لويزيانا من فرنسا، وضاعف حجم الولايات المتحدة. الأرض المكتسبة تساوى 23 في المئة من حجم الولايات المتحدة اليوم.

في عام 1807 حوكم نائب الرئيس السابق، آرون بور بتهمة الخيانة بأوامر من جيفرسون، ولكن تمت تبرئته. أثناء المحاكمة استدعى رئيس المحكمة جون مارشال جيفرسون الذي احتج استنادا إلى الامتياز التطبيقي، وادعى حتى الرئيس لم يكن بحاجة إلى الامتثال. عندما نازع مارشال بأن الدستور لا يعطي رئيس الجمهورية أي استثناء لواجب الانصياع لأمر المحكمة، تراجع جيفرسون.

سمعة جيفرسون أصيبت بأضرار من جراء قانون الحظر عام 1807، والذي كان غير فعال وألغي في نهاية فترة ولايته الثانية.

في عام 1803، سقط الرئيس جيفرسون على مشروع قانون والذي يستثني السود من حمل بريد الولايات المتحدة. المؤرخ جون هوب فرانكلن نادى التوقيع "تعبيرا عن عدم ثقة لا مبرر له للزنوج الحرة الذين لم يعملوا شيئا ليستحقوا ذلك".

يوم ثلاثة مارس، 1807، سقط جيفرسون على مشروع قانون يجعل استيراد الرقيق غير قانوني في الولايات المتحدة.

الحرب على طرابلس الغرب

لقد تعودت الدول الأوروبية على دفع رسوم لدويلات البربر في شمال أفريقيا عن سفنها التي تزور الموانئ هناك ، وكان الفدراليون قد اتبعوا نفس السياسة في عهد حكمهم) وذلك بدفع ضريبة عن السفن الأمريكية التي تستعمل الموانئ في شمال أفريقيا. وبسبب إضافة سفن جديدة إلى البحرية الأمريكية ، فقد قامت الدول البربرية بزيادة العوائد على السفن الأمريكية عام 1801، وعندما رفضت أمريكا دفع الزيادة في هذه الضريبة، قامت اشتباكات متعددة طيلة أربع سنوات بين السفن الأمريكية وتلك الدويلات، وقد أعيد السلام في 1805، غير حتى هذه الاشتباكات لم تنبتر حتى عام 1815، عندما قام الكومودور دكيتر بإبرام معاهدة سلام مستمر، اتفق فيها الطرفان على إعفاء السفن الأمريكية من الضريبة.

- الهيئة القضائية - كان الفدراليون في الكونجرس قد سنوا قوانين خاصة بالهيئة القضائية عام 1801 والتي أطلق عليها (تعيينات منتصف الليل) ؛ حيث حتى الرئيس آدمز قد استغل الفرصة قبل نهاية حكمة للقيام بهذه التعيينات في منتصف الليلة السابقة لنهاية حكمه، وكان الغرض من هذه القوانين هووضع قضاة بمليون إلى الحرب الفدرالي، آملين بذلك ضمان استمرار نفوذهم، وكان موقف الجمهوريين هوتجاهل جميع القضاة الذين عينوا في هذه الفترة.

- هذه القضية كانت ناتجة عن النزاع – بين الفدراليين والجمهوريين – حول ما سمي (بتعيينات منتصف الليل). لقد اعتبر الفدراليون حتى فشل الجمهوريين في الاعتراف بقوانين عام 1801 القضائية، إنما هوعمل غير دستوري .وقد قام رئيس المحكمة العليا جون مارشال، الذي عينه آدمز في شهر ينانير عام 1801، بمحاولة حسم النزاع حول قوانين عام 1801، بتأكيد ما اعتبره بحق المحكمة العليا في ممارسة (المراجعة الدستورية) – الحكم على دستورية القوانين التي يصدرها الكونجرس.

كان الفدراليون في الكونجرس قد سنوا قوانين خاصة بالهيئة القضائية عام 1801 والتي أطلق عليها (تعيينات منتصف الليل)؛ حيث حتى الرئيس آدمز قد استغل الفرصة قبل نهاية حكمة للقيام بهذه التعيينات في منتصف الليلة السابقة لنهاية حكمه ، وكان الغرض من هذه القوانين هووضع قضاة بمليون إلى الحرب الفدرالي ، آملين بذلك ضمان استمرار نفوذهم ، وكان موقف الجمهوريين هوتجاهل جميع القضاة الذين عينوا في هذه الفترة. - قضية ماريوري ضد مادسون عام 1803: - هذه القضية كانت ناتجة عن النزاع – بين الفدراليين والجمهوريين – حول ما سمي (بتعيينات منتصف الليل) . لقد اعتبر الفدراليون حتى فشل الجمهوريين في الاعتراف بقوانين عام 1801 القضائية ، إنما هوعمل غير دستوري .وقد قام رئيس المحكمة العليا جون مارشال ، الذي عينه آدمز في شهر ينانير عام 1801 ، بمحاولة حسم النزاع حول قوانين عام 1801 ، بتأكيد ما اعتبره بحق المحكمة العليا في ممارسة (المراجعة الدستورية) – الحكم على دستورية القوانين التي يصدرها الكونجرس .

تعيينات الإدارة، ومجلس الوزراء والمحكمة العليا في 1861-1865

مؤسس جامعة ڤرجينيا

شتاء من المناظر الطبيعية في بهوجامعة ڤرجينيا

بعد حتى هجر الرئاسة، واصل جيفرسون القيام بدور نشط في الشؤون العامة. كما أصبح يشعر باهتمام متزايد لتأسيس مؤسسة جديدة للتعليم العالي، وبالتدقيق مؤسسة خالية من تأثيرات الكنيسة، حيث يمكن للطلاب حتى يتخصصوا في الكثير من المواد الجديدة الغير معروضة من الجامعات الأخرى. لقد آمن جيفرسون بأن تثقيف الناس وسيلة جيدة لإقامة مجتمع منظم، ورأى انه يجب على المدارس حتى تكون مدفوعة من قبل عامة الناس، حتى يمكن للناس الأقل ثراء الحصول على عضوية أيضا. في رسالة وجهت إلى جوزيف بريستلي، في كانون الثاني 1800، أشار إلى أنه كان يخطط للجامعة على مدى عقود قبل إنشائها.

لقد قد تحقق حلمه عام 1819 مع تأسيس جامعة ڤرجينيا عند افتتاحها في عام 1825، كانت في ذلك الحين أول جامعة تقدم لائحة كاملة من الدورات الإختيارية لطلابها. كان واحد من أكبر مشاريع البناء في ذلك الوقت في أمريكا الشمالية، وكان من اللافت كونها تتمحور حول مخطة بدلا من كنيسة. لم يتم إدراج مصلى في الحرم الجامعى في خططه الأصلية. وحتى وفاته، كان جيفرسون يقوم بدعوه الطلاب وهيئة التدريس في المدرسة إلى منزله.

كان جيفرسون معروف على نطاق واسع بخطته المعمارية لجامعة ڤرجينيا وهى سبب من الأسباب لهذا التصميم المبتكر الذي هوتمثيل قوي لطموحاته لكلا من التعليم تحت رعاية الدولة والتعليم والديمقراطية الزراعية في الجمهورية الجديدة. فكرته التعليمية لإنشاء وحدات متخصصة في التفهم تم تجسديا في تكوين خطته داخل الحرم الجامعي، والذي وصفه بأنه "القرية الأكاديمية ". وحدات الأكاديمية الفردية كانت واضحة بصريا في الهياكل المتميزة، ويمثلها السرادقات، المربعه المعشوشبة مع جميع جناح لصفوف الإسكان، مخط هيئة التدريس، والمنازل. برغم من أنها فريدة من نوعها، إلا أنها بصريا متساوية في الأهمية ومتسقة، ومرتبطة مع سلسلة من الأقواس في الهواء الطلق التي هي قابلات مساكن الطلاب. الحدائق النباتية والمزروعات تم وضعها في الخلف محاطة بالجدران ذات التصميم الأعوج، مؤكدا على أهمية أسلوب الحياة الزراعي.

المسقط المنظم على أعلى مستوى وضع مجموعة متكاملة من المباني المحيطة بها في باحة الكلية المركزية مستطيلة الشكل، تسمى المرج، اصطفت على جانبيها وحدات التدريس الأكاديمي والممرات التي تربطها. الرباعية مغلقة في النهاية مع المخطة، ومستودع للمعارف، على رأس الطاولة. الجانب المتبقي اللقاء للمخطة لا يزال مفتوح للنموفي المستقبل. المرج يرتفع تدريجيا على شكل سلسلة من المصاطب الصاعدة، جميع بضعة أقدام أعلى من السابقة، وارتفاع يصل إلى المخطة المنصوص عليها في الموقف الابرز في القمة، في حين يشير أيضا إلى حتى القرية الأكاديمية يسهل فيها الحركة والتنقل للمستقبل.

من حيث المعمار كان جيفرسون مؤيدا للأنماط اليونانية والرومانية، والذي افترض أنه الأكثر تمثيلا للديمقراطية الأميركية من قبل الجمعيات التاريخية. جميع وحدة أكاديمية صممت مع اثنين من المعابد في الجبهة التي تقابل باحة الكلية، في حين حتى المخطة هي على غرار معمار معابد الآلهة الرومانية. مجموعة المباني المحيطة بالرباعية هي بيان معماري صريح على أهمية تثقيف الجمهور الفهماني، في حين حتى استبعاد الهياكل الدينية يؤيد مبدأ الفصل بين الكنيسة والدولة. التخطيط المعماري في الحرم الجامعي ومعالجته لا يزال حتى اليوم نموذجا لبناء هياكل للتعبير عن الأفكار والتطلعات الفكرية. وأظهر مسح لأعضاء المعهد الأمريكي للمهندسين المعماريين حرم جيفرسون الجامعي بأنه من أبرز أعمال الهندسة المعمارية في أميركا.

صممت الجامعة باعتبارها تتويجا للنظام التعليمي في ولاية فرجينيا. في رؤيته، يمكن لأي مواطن في الدولة حضور الفصول الدراسية مع المعيار الوحيد المحدد للحضور هوكونه قادر.

وفاته

مسلة توماس جيفرسون في القبر

توفي جيفرسون يوم أربعة يوليو1826، وهى الذكرى السنوية الخمسين لاعتماد وثيقة إعلان الاستقلال. توفي قبل بضع ساعات من جون آدامز، شريكة في السعي لنيل الاستقلال، حينها المنافس السياسي الكبير، والصديق في وقت لاحق، وصديق الكتابة. غالبا ما يشاع حتى ادامز كان يشير إلى جيفرسون في حدثاته الأخيرة، غير مدركا وفاته.

على الرغم من انه ولد في واحدة من أغنى العائلات في الولايات المتحدة، كان توماس جيفرسون يعانى من الديون عند وفاته.

متاعب جيفرسون بدأت عندما توفى والد زوجته وقام هوواخوت زوجته بتقسيم الهجرة بسرعة قبل تسوية ديونه. هكذا أصبح جميع واحد منهم مسؤولا عن تام المبلغ المستحق  – والذي تحول ليكون أكثر بكثير مما كانوا يتسقطون.

باع جيفرسون الأرض قبل الثورة الأمريكية لتسديد الديون، ولكن بحلول الوقت الذي حصل فيه على النقود عندها أصبح المال ورق لا قيمة له في ظل الارتفاع الكبير لمعدل التضخم خلال سنوات الحرب. الكورنواليس دمروا مزارع جيفرسون خلال الحرب، والدائنين البريطانيين استأنفوا جهودهم لجمع الديون بعد انتهاء الصراع. عانى جيفرسون من انتكاسة مالية أخرى عندما سقط مشاركا مع أحد الأقارب الذين سقطوا في الديون خلال الذعر المالي لعام 1819. مكانة جيفرسون العامة هي فقط التي منعت الدائنين من الاستيلاء على مونتايسلووبيعها من تحته خلال حياته.

بعد وفاته، تم بيع ممتلكاته في المزاد العلني. في عام 1831، بيعت أرض جيفرسون المكونة من 552 فدان (223 هكتارا) لجيمس ت. باركلي بمبلغ 7،000 دولار، أي ما يعادل مبلغ 153 thousand اليوم. دفن توماس جيفرسون في مونتايسلو، في شارلوتسڤيل، ڤرجينيا في وصيته هجر مونتايسلوللولايات المتحدة لتستخدم كمدرسة لأيتام ضباط البحرية. على نقش قبره، خط مع تصميم على حتى تخط حدثاته فقط و"لا يتم إضافة حدثة" خط ما يلي : «هنا دفن توماس جيفرسون : مؤلف إعلان الاستقلال الأمريكي : «من النظام الأساسي لفرجينيا للحرية الدينية : والأب لجامعة فرجينيا |)

تحت النقش على لوحة منفصلة مكتوب : ولد 2 أبريل 1743 : مات أربعة يوليو1826 |) الأحرف الأولى المدونة هي للنمط القديم للتاريخ والتي هي إشارة إلى التغيير في التاريخ الذي سقط خلال عمر جيفرسون من التقويم اليوليوسي إلى التقويم الگريگوري في إطار التقويم البريطاني (نمط جديد) لسنة 1750.

المظهر والمزاج

كان جيفرسون رفيع، طويل القامة، ويصل طوله إلى ستة أقدام تقريبا ويقف معتدلا بشكل ملحوظ.

"رزين من مونتيتشلو" أكسبته صورة للقبه، "رجل الشعب". لقد آثر التصرف بطبيعة غير متكلفة عن طريق تحية ضيوف في البيت الأبيض بالزي العادى مثل روب صوفي والنعال. دولي ماديسون، زوجة جيمس ماديسون (وزير الدولة)، وبنات جيفرسون قاموا بتبسيط البروتوكول في البيت الأبيض وحولوا العشاء الرسمي للدولة إلى أحداث عارضة وأكثر تسلية واجتماعية. على الرغم من كونه مدافع قبل جميع شيء عن حرية الصحافة، إلا حتى جيفرسون عانى من أوقات تشاحن مع الصحف الحزبية، وناشد الشعب.

كتابات جيفرسون نفعية ويتجلى منها قدر كبير من الثقافة، وتدل على انه كان حريص على اللغات. لقد تفهم الجاليك لترجمة أوسيان، وأوفد إلى جيمس ماكفرسون للحصول على الأصول.

كرئيسا، توقف عن القاء خطابه عن حالة الاتحاد بشكل شخصي، وبدلا عن ذلك إرسال خطاب إلى الكونغرس كتابتا (هذه الممارسة في نهاية المطاف تم إحياءهامن قبل وودروويلسون) ؛ لقد قدم خطابين فقط للعامة خلال فترة رئاسته. كان جيفرسون يعانى من لثغة وكان يفضل الكتابة عن التحدث أمام الجمهور ويرجع ذلك جزئيا لهذه الممارسة. أحرق جميع ما لديه من رسائل بينه وبين زوجته عند وفاتها، وخلق صورة لرجل يمكن حتىقد يكون يتمتع بخصوصية شديدة في بعض الأحيان. في الواقع، كان يفضل العمل في خصوصية مخطه عن أمام أعين الجمهور.

المصالح والأنشطة

كان جيفرسون مهندس متأثر للغاية بنمط التحقيق النيوبالاديو- ومشهور بين الطبقة الأرستقراطية اليمينية من بريطانيا إلى الولايات المتحدة. النمط ارتبط بأفكار التنوير الجمهورية عن الفضيلة المدنية والحرية السياسية. قام جيفرسون بتصميم منزله مونتايسلوبالقرب من شارلوتسڤيل، ڤرجينيا. وبجانبها جامعة ڤرجينيا، وهي الجامعة الوحيدة التي تم تأسيسها من قبل رئيس أميركي. صمم جيفرسون هيكل المباني الأولى فضلا عن المنهج الأصلي وأسلوب المباني السكنية. مونتايسلووجامعة فرجينيا معا هم واحدة من أربعة مواقع فقط من خلق الإنسان، من ضمن مواقع التراث العالمي في الولايات المتحدة الأمريكية.

كما صمم جيفرسون أيضا غابات مشهورة، بالقرب من لينشبورگ، في مقاطعة بدفورد، ڤرجينيا، كمكان خاصة جدا بعيدا عن حياته العامة. ساهم جيفرسون في تصميم مبنى الكابيتول قي ولاية فيرجينيا، والتي كانت على غرار كارييه ميزون، والمعابد الرومانية القديمة في نيم بجنوب فرنسا. مباني جيفرسون ساعدت في طرح موضة أمريكية تلت ذلك الاتحاد الهندسي.

اخترع جيفرسون الكثير من الأجهزة الصغيرة العملية، مثل موقف الكتاب المتناوب و(بالتعاون مع شارلز ويلسون باليه) عددا من التحسينات على جهاز نسخ، وهوالجهاز الذي يقدم نسخة من الرسالة كما خطت في الأصل. ضمت مونتايسلوعلى أبواب أوتوماتيكية، وأول كرسي دوار، وغيرها من الأجهزة المريحة التي اخترعها جيفرسون. اهتمامه لرسم الأجهزة الميكانيكية ضمت استخدام physiognotrace. في عام 1802، أوفد تشارلز ويلسون بيلي رسم بالألوان المائية لهذه الآله لتوماس جيفرسون ، مع شرح مفصل. الرسم موجود الآن مع أوراق جيفرسون في مخطة الكونغرس. في عام 1804، أنشأت فيرفيت تشارلز دي سان مامين صورة بيضاوية ظلية تشبه جيفرسون باستخدام physiognotrace، والتي أصبحت واحدة من أشهر التشابهات لجيفرسون في أيامه.

اهتمامات جيفرسون ضمت الآثار، وهوفهم كان لا يزال في المهد. في بعض الأحيان يطلق عليه والد "فهم الآثار" تقديرا لدوره في تطوير تقنيات الحفر. عندما كان يستكشف تل دفن هندي في ولاية فرجينيا في 1784، تجنب جيفرسون الممارسة الشائعة المتمثلة في مجرد الحفر لأسفل حتى الوصول لشئ. بدلا من ذلك، بتر اسفين للخروج من التلة حتى يتمكن من السير إليها، وإلقاء نظرة على الطبقات واستخلاص النتائج منها.

مونتايسلو، مغرسة جيفرسون

كان توماس جيفرسون يتمتع ببركة السمك في مونتايسلو. كانت نحوثلاثة أقدام (1 متر) عميقة وتصطف على جانبيها ضخور الهاون. استخدم البركة للحفاظ على الأسماك التي تم صيدها في الآونة الأخيرة، وكذلك للحفاظ على الثعابين طازجة. رممت البركة حديثا ويمكن رؤية البركة من الجانب الغربي من مونتايسلو.

في 1780، انضم إلى الجمعية الفلسفية الأمريكية بنيامين فرانكلين. شغل منصب رئيس الجمعية من 1797 حتي 1815.

كان جيفرسون مهتما بالطيور. ملاحظاته عن ولاية فرجينيا تحتوي على قائمة من الطيور التي عثر عليها في ولايته، رغم حتى هناك "مما لا ريب فيه الكثير من الآخرين الذين لم يتم وصفها وتصنيفها". وعلق أيضا حتى رسومات الطيور لولاية فرجينيا من قبل الاتحاد الإنكليزي مارك كاتسبي الطبيعية "هي الأفضل من حيث الشكل والموقف، عن التلوين، والذي هوعموما مبالغ فيه للغاية."

كان جيفرسون متعطشا ومحبا ومن هواة جمع النبيذ، ومن أشهر الذواقة. خلال السنوات التي قضاها في فرنسا (1784-1789)، قام برحلات واسعة خلال المناطق الفرنسية وإلى غيرها من المناطق في أوروبا ومناطق النبيذ، واقتنى النبيذ لإرساله مرة أخرى إلى الولايات المتحدة. ولوحظ له التصريح الجريء : "يمكننا في الولايات المتحدة تقديم مجموعة متنوعة وكبيرة من الخمور المصنوعة في أوروبا، ليس من النوع ذاته، ولكن مما لا ريب فيه بأنها أنواع جيدة." في حين كانت هناك مساحات واسعة مزروعة من الكروم في مونتايسلو، جزء كبير منها للاتحاد الأوروبي وكرمة العنب والنبيذ والعنب الأوروبي إلا أنها لم تنج من الأمراض الكثيرة المستوطنة في الأمريكتين.

في عام 1801، نشر التي لا تزال قيد الاستخدام. في عام 1812، نشر جيفرسون الطبعة الثانية.

بعد حتى أحرق البريطانيون العاصمة واشنطن، ومخطة الكونگرس في أغسطس 1814، عرض جيفرسون مجموعته من الخط الخاصة للأمة. في يناير من عام 1815، وافق الكونگرس على عرضه، وقدرها بثمن 23،950 $ لمجموعة الخط المكونة من 6،487 كتاب. لقد أرسي حجر الأساس لمخطة وطنية كبيرة. اليوم، تم تسمية مسقط مخطة الكونگرس المصممة للحصول على المعلومات التشريعية الاتحادية توماس، تكريما لجيفرسون. في عام 2007، استخدمت طبعة 1764 من القرآن الكريم لجيفرسون من قبل النائب كيث إليسون لتنصيبه في مجلس النواب.

الفلسفة السياسية ووجهات النظر

جيفرسون 1818 رسالة موجهة إلى مردخاي مانويل نوح

كان جيفرسون رائدا في تطوير الحزب الجمهوري في الولايات المتحدة. لقد أصر على حتى النظام البريطاني هوفي جوهره أرستقراطي فاسد وأن تفاني الأميركيين سعيا وراء الفضيلة المدنية يحتاج الاستقلال. في 1790 حذر مرارا من حتى هاملتون وآدمز كانوا يحاولون فرض النظام الملكي مثل بريطانيا مما يهدد الجمهورية. أعرب عن تأييده لحرب عام 1812، على امل في طرد البريطانيين والتهديد العسكري والايديولوجي من كندا.

رؤية جيفرسون للفضيلة الأمريكية كانت لأمة زراعية من المزارعين الذين يتولون شؤونهم الخاصة. agrarianism وقف ذلك على النقيض من رؤية الكسندر هاميلتون، الذي وضع تصور لأمة التجارة والتصنيع، والتي نطق جيفرسون أنها تعرض الكثير من المغريات للفساد. جيفرسون كان يؤمن إيمانا عميقا في التفرد وإمكانيات أمريكا التي جعلت منه والد لأميركاالاستثناءية. على وجه الخصوص، كان واثق من حتى الأعداد القليلة من السكان في أمريكا يمكن حتى تجنب ما اعتبره ويلات تقسيم الدرجات وأوروبا الصناعية.

مبادئ جيفرسون الجمهورية السياسية تأثرت بشدة من قبل كتاب المعارضة للدولة من القرن الثامن عشر من المعارضة البريطانية. تأثر بجون لوك (لا سيما فيما يتعلق بمبدأ الحقوق غير القابلة للتصرف). لقد عثر المؤرخون على آثار قليلة لأي تأثير من قبل الفرنسي المعاصر، جان جاك روسو.

معارضته لبنك الولايات المتحدة كانت عنيفة : "أعتقد اعتقادا صادقا، معكم، حتى المؤسسات المصرفية هي أكثر خطورة من الجيوش، وأن مبدأ انفاق الاموال ستدفعه الأجيال القادمة تحت اسم التمويل وهذا نصب المنفعة في المستقبل ولكن على نطاق واسع. ومع ذلك بعد حتى رأى ماديسون والكونغرس الفوضى العارمة التي سببتها حرب عام 1812، تجاهل نصائحه وأنشأ البنك الثاني للولايات المتحدة في 1816.

اعتقاد جيفرسون بأن جميع فرد لديه "بعض الحقوق الغير قابلة للتصرف". وهذا يعني، وجود هذه الحقوق مع أومن دون حكومة، الرجل لا يمكن حتى يخلق، يأخذ، أويتخلي عنها. إنه حق "الحرية" الذي اشتهر جيفرسون بشرحه. لقد عهد ذلك في قوله، "الحرية الشرعية دون عائق وفقا لإرادتنا هي ضمن الحدود المرسومة من حولنا ووفقا للحقوق المتساوية للآخرين. أنا لا أضيف 'في حدود القانون ،' لأن القانون في كثير من الأحيانقد يكون رغبة الطاغية وسوفقد يكون ويظل دائما ينتهك حقوق الفرد. وبالتالي، بالنسبة لجيفرسون، بالرغم من حتى الحكومة لا يمكنها إنشاء الحق في الحرية، فإنها يمكنها حتى تنتهكه. حدود حرية الفرد الحقيقي ليست ما يقوله القانون ولكنها مجرد مسألة وقف قصير لحظر الأفراد الآخرين من التمتع بالحرية نفسها. الحكومة السليمة برأى جيفرسون، هي تلك التي لا تحظر الأفراد في المجتمع من التعدي على حرية الأفراد الآخرين فحسب، وإنما تقيد أيضا نفسها عندما تنتقص من الحرية الفردية.

التزام جيفرسون بالمساواة أعرب هوعنها من خلال جهوده الناجحة لإلغاء البكورة في ولاية فرجينيا، الحكم الذي بمقتضاه يحصل الولد المولود أولا على إرث الأرض كلها.

اعتقد جيفرسون حتى الأفراد لديهم حاسة فطرية للأخلاق التي تفرق بين الحق والباطل عند التعامل مع الأفراد الآخرين، وأن يختاروا ما إذا عليهم كبح انفسهم أم لا، يشكل حاسة فطرية للحقوق الطبيعية تجاه الآخرين. بل إنه يرى حتى الحس الأخلاقيقد يكون موثوقا بما يكفي ليسمح لمجتمع أناركي بالعمل على نحوجيد، شريطة حتىقد يكون ذلك صغير بشكل معقول. في مناسبات عدة، اعرب عن تقديره للقبلية، والطائفية وطريقة معيشة الأمريكيين الأصليين : جيفرسون في بعض الأحيان كان ينظر إليها على أنها فوضي فلسفية.

نطق في رسالة إلى العقيد كارينغتون: "أنا مقتنع بأن تلك المجتمعات (مثل الهنود) التي تعيش دون حكومة، وتتمتع في كتلتها العامة على درجة من السعادة أعظم من أولئك الذين يعيشون في ظل حكومات أوروبية". ومع ذلك، يعتقد جيفرسون حتى الفوضوية "تتعارض مع أي نسبة كبيرة من السكان." وبالتالي، فإنه دافع عن الحكومة لتوسعة أمريكيا شريطة حتىقد يكون يتم ذلك "بموافقة المحكومين".

في ديباجة المشروع الأصلي لإعلان الاستقلال، خط جيفرسون:

We hold these truths to be sacred & undeniable; that all men are created equal & independent, that from that equal creation they derive rights inherent & inalienable, among which are the preservation of life, & liberty, & the pursuit of happiness; that to secure these ends, governments are instituted among men, deriving their just powers from the consent of the governed; that whenever any form of government shall become destructive of these ends, it is the right of the people to alter or to abolish it, & to institute new government, laying its foundation on such principles & organizing its powers in such form, as to them shall seem most likely to effect their safety & happiness.

تفانى جيفرسون تجاه "موافقة المحكومين" كان دقيقا حتى أنه يعتقد حتى الأفراد لا يمكن حتىقد يكونوا ملتزمين اخلاقيا بإجراءات الأجيال السابقة. ويضم هذا الديون، وكذلك القانون. نطق انه "لا يمكن لأي مجتمع حتىقد يكون له دستور دائم، أوحتى قانون دائم. الأرض تنتمي دائما إلى الجيل القائم". حتى انه حسب ما كان يعتقد فأنها دورة ثورة القانون السليمة : "كل دستور حينها، وكل قانون، ينتهى بطبيعة الحال في نهاية تسعة عشر عاما. إذا تم إطالة هذا العمر سيكون عمل القوة، وليس الحق ". وصل إلى رقم تسعة عشر عاما من خلال حسابات تسقط وجداول الحياة، آخذا في الاعتبار ما كان يعتقد حتىقد يكون سن "الرشد" عند الفرد القادر على التعقل. كما دافع أيضا عن إلغاء الدين القومي. لم يعتقد حتى الأفراد الذين يعيشون عليهم واجب أخلاقي لسداد ديون الأجيال السابقة. ونطق إذا سداد هذه الديون هي "مسألة كرم وليس حق."

دفاع جيفرسون بقوه عن حقوق الدولة، وخاصة في ولاية كنتاكي وفيرجينيا وقرارات عام 1798 حددت لهجة العداء لتوسيع سلطات الحكومة الفدرالية. ومع ذلك، بعض سياساته الخارجية لم تقوى الحكومة. كان أبرز شيء هوشراء لويزيانا في عام 1803، عندما كان يستخدم الصلاحيات الضمنية لضم مرفق أرض خارجية ضخمة وجميع الفرنسيين والهنود سكان تلك المنطقة. تطبيقه لقانون الحظر عام 1807، في حين أنه فشل في مجال السياسة الخارجية، إلا أنه أثبت حتى الحكومة الاتحادية يمكن حتى تتدخل بقوة كبيرة على المستوى المحلي للسيطرة على التجارة التي قد تؤدي إلى حرب.

حمل السلاح

التزام جيفرسون بالحرية توسع ليضم مناطق كثيرة من الحرية الفردية. في كتابه "كتاب مألوف"، نسخ فقرة لسيزاري ماركيز بكاريا المتصلة بمسألة السيطرة على السلاح. وأقتبس ما يلي : "القوانين التي تحظر حمل السلاح... تنزع السلاح فقط من أولئك الذين لا يميلون ولا يعزمون ارتكاب الجرائم... هذه القوانين تجعل الامور أكثر سوءا للمعتدى عليه وأفضل للمهاجمين ؛ التي تخدم التشجيع بدلا من منع جرائم القتل لرجل أعزل الذي قد يحدث هدفا لهجوم بثقة أكبر من قبل رجل مسلح.

الشركات

خط جيفرسون عام 1816 لجورج لوگان،

In this respect England exhibits the most remarkable phenomenon in the universe in the contrast between the profligacy of it's government and the probity of it's citizens. And accordingly it is now exhibiting an example of the truth of the maxim that virtue & interest are inseparable. It ends, as might have been expected, in the ruin of it's people, but this ruin will fall heaviest, as it ought to fall on that hereditary aristocracy which has for generations been preparing the catastrophe. I hope we shall take warning from the example and crush in it's birth the aristocracy of our monied corporations which dare already to challenge our government to a trial of strength and bid defiance to the laws of our country.

قضائي

عندما تدرب على المحاماة، كان جيفرسون محرر موهوب ولكن لم يكن من المتحدثين الجيدين أوالمرافعين ولم يكن يشعر بالراحة في المحكمة. لقد أعرب عن اعتقاده بأنه ينبغي حتىقد يكون القضاة متخصصين تقنيين ولكن لا يجب حتى يحددوا السياسة العامة. ندد في 1803 بحكم المحكمة العليا في قضية ماربوري ضد ماديسون باعتباره انتهاكا للديمقراطية، لكنه لم يكن لديه ما يكفي من الدعم في الكونگرس لاقتراح التعديل الدستوري لالغائه. استمر في معارضة مبدأ المراجعة القضائية:

To consider the judges as the ultimate arbiters of all constitutional questions [is] a very dangerous doctrine indeed, and one which would place us under the despotism of an oligarchy. Our judges are as honest as other men and not more so. They have with others the same passions for party, for power, and the privilege of their corps. Their maxim is boni judicis est ampliare jurisdictionem [good justice is broad jurisdiction], and their power the more dangerous as they are in office for life and not responsible, as the other functionaries are, to the elective control. The Constitution has erected no such single tribunal, knowing that to whatever hands confided, with the corruptions of time and party, its members would become despots. It has more wisely made all the departments co-equal and co-sovereign within themselves.

التمرد لكبح جماح الحكومة والمحافظة على الحقوق الفردية

بعد الحرب الثورية، دعى جيفرسون إلى كبح جماح الحكومة عن طريق التمرد والعنف عند الضرورة من أجل حماية الحريات الفردية. في رسالة إلى جيمس ماديسون في 30 يناير، 1787، خط جيفرسون "، القليل من التمرد من آن لآخر، هوشيء جيد، وضرورى في العالم السياسى مثل العواصف في الحياة... إنه الدواء اللازم لصون صحة الحكومة. وبالمثل، في رسالة موجهة إلى أبيگيل آدمز يوم 22 فبراير 1787 خط يقول : "إن روح المقاومة ضد الحكومة أمرا قيما للغاية في بعض المناسبات التي أتمنى حتى تظل دائما موجودة. التمرد يفترض أن يمارس في كثير من الأحيان عندماقد يكون هناك خطأ، ولكن هذا أفضل من حتى لا يمارس على الإطلاق. فيما يتعلق بتمرد شيز وبعد ان سمع عن سفك الدماء، يوم 13 نوفمبر 1787 خط جيفرسون إلى وليام س. سميث، وزوج ابنة جون ادامز، قائلا " ما هي أهمية بعض الحياوات القليلة التي فقدت خلال قرن أواثنين،يا ترى؟ لا بد حتى يتم تحديث شجرة الحرية من وقت لآخر بدماء الوطنيين والطغاة. إنه من السماد الطبيعي. في رسالة أخرى إلى ويليام س. سميث خلال عام 1787، خط جيفرسون يقول:

And what country can preserve its liberties, if the rulers are not warned from time to time, that this people preserve the spirit of resistance? Let them take arms.

احترام الذات

في رسالة موجهة إلى فرانسيس هوبكنسون 13 مارس 1789، خط جيفرسون :

I never had an opinion in politics or religion which I was afraid to own. A costive reserve on these subjects might have procured me more esteem from some people, but less from myself.

المرأة في السياسة

لم يكن جيفرسون مدافعا عن حق المرأة في الانتخاب؛ خط المحرر ريتشارد موريس: "باستثناء أبيگيل آدمز، كان جيفرسون يكره النساء المثقفات. كان يعود منزعجا من الاحاديث السياسية للمرأة في الصالونات الباريسية، وخط للوطن معربا عن أمله في حتى 'سيداتنا... قانعات بتهدئة عقول أزقابلن حينما يعودون إلى المنزل بعدما كدرتهم الاحاديث والنقاش في السياسة ". بينما كان رئيس خط جيفرسون "تعيين امرأة قي مسقط سياسى هووقع لم يستعد له الشعب بعد، ولا أنا حتى"

الديانة

الآراء الدينية لتوماس جيفرسون تختلف كثيرا عن المسيحية الأرثوذكسية في أيامه. كان جيفرسون طوال حياته مهتما باللاهوت، ودراسة الكتاب المقدس، والأخلاق. وهوأكثر ارتباطا بالكنيسة الأسقفية، والفلسفة الدينية الربوبية، والتوحيد.

Question with boldness even the existence of a God; because, if there be one, he must more approve of the homage of reason, than that of blind-folded fear.

سياسته تجاه السكان الأصليين بالولايات المتحدة

كان جيفرسون أول رئيس يقترح فكرة وضع خطة لإزالة الهنود الحمر رسميا.

غالبا ما يتم نسب الفضل بشكل خاطئ إلى أندروجاكسون بخصوص مشروع إزالة الهنود، وذلك لأن الكونغرس أصدر قانون القضاء على الهنود في عام 1830، خلال فترة رئاسته، وأيضا بسبب مشاركته الشخصية في عمليات الإبادة الجماعية القوية وإزالة الكثير من القبائل الشرقية. ولكن جاكسون كان يقوم مجرد بتقنين وتطبيق خطة وضعت من قبل جيفرسون في سلسلة من الرسائل الخاصة التي بدأت في عام 1803 (على سبيل المثال، انظر الرسالة إلى وليام هنري هاريسون أدناه).

اقتراحات جيفرسون الأولى بإزالة الهنود كانت ما بين 1776 و1779، عندما أوصى بإجبار قبائل الشيروكي والشوني بأن يطردوا من ديارهم إلى أراضي أجدادهم غرب نهر المسيسبي.

أول عمل له من هذا القبيل كرئيسا للبلاد، كان حين ابرم اتفاق مع ولاية جورجيا على أنه إذا تم التراجع عن المطالبات القانونية لاكتشاف الأراضي الغربية، يفترض أن يقوم الجيش الامريكي بطرد شعب الشيروكي من جورجيا بالقوة. في ذلك الوقت، كانت قبائل الشيروكي لديها معاهدة مع حكومة الولايات المتحدة التي تكفل لهم الحق في أراضيهم، والتي انتهكها جيفرسون في اتفاقه مع جورجيا.

التثقيف والاستيعاب

كانت خطة جيفرسون الاصلية للهنود الحمر حتى يتخلوا عن ثقافاتهم الخاصة، والأديان، وأنماط الحياة لصالح الثقافة الأوروبية الغربية، والدين المسيحي، ونمط الحياة المستقر الزراعى.

كان جيفرسون يتسقط حتى عبر استيعابهم في نمط الحياة الزراعية وتجريدهم من الاكتفاء الذاتي، فإنهم سيعتمدون اقتصاديا على التجارة مع الأميركيين البيض، وبالتالي لن يصبحوا على استعداد للتخلي عن الأراضي التي لولا هذا الأمر لن يهجروها، في لقاء تجارة السلع أولتسوية الديون غير المسددة. في خطاب 1803 إلى وليام هنري هاريسون، خط جيفرسون:

لتعزيز التصرف قي تبادل الأراضي، والتي لديهم بكثرة، ونحن نريدها من أجل الضروريات، التي يتعين علينا حتى نوفرها وهم يريدونها، يفترض أن ندفع باستخداماتنا التجارية، وسوف يسعدنا رؤية الأفراد الجيدين يعودون مرة أخرى بما يثقلهم من ديون، لأننا نلاحظ أنه عند تراكم هذه الديون بما يتجاوز ما يمكن حتى يدفعة الأفراد، فإنهم سيصبحون على استعداد للتنازل عن الأراضي.... وبهذه الطريقة مستوطناتنا سيتم تدريجيا تطويقها وتقريبها للهنود، حيث ستندمج مع الوقت إما معنا كمواطني الولايات المتحدة، أولما وراء الميسيسيبي. الأخير هوبالتأكيد إنهاء لتاريخهم وهم في غاية السعادة من أنفسهم، ولكن، في سياق جميع هذا من الضروري حتى نحصد حبهم. أما بالنسبة لخوفهم، نحن نفترض قوتنا وضعفهم الواضح حتى الآن وهوما يجب حتى يظهر حيث أننا إذا أغلقنا يدنا سنقضى عليهم، وبأن جميع تحركاتنا لحريتهم تنطلق من دوافع إنسانية خالصة فقط. وإذا كانت أي قبيلة ستصل غلى التهور بما فيه الكفاية لتحدى السلطة في أي وقت، فإن الاستيلاء على هذه القبيلة من البلاد بأسرها ورميهم في نهر المسيسيبي، هوالشرط الوحيد للسلام، الذي سيكون مثالا للآخرين، وتعزيزا للدمج النهائي.

الإبعاد القسري والإبادة

في الحالات التي قامت فيها القبائل الأصلية بقاومة الاستيعاب، افترض جيفرسون أنه ينبغي إزالتها بالقوة من أراضيهم وأوفدها غربا. القبائل التي انضمت إلى القوات البريطانية في حرب 1812 وذبحوا المستوطنات الأميركية كان لا بد من محاربتهم. لقد وضح ذلك جيفرسون في رسالة إلى الكسندر فون همبولت في 1813 :

أنت تعهد، يا صديقي، حتى الخطة التي كنا نسعى لتحقيقها كانت من أجل سعادة السكان الأصليين في المناطق المجاورة لنا. نحن لم نهجر شىء ولم نقم به لابقائهم في سلام مع بعضها البعض. لتعليمهم الزراعة ومعظم اساسيات الحرف اللازمة، وتشجيع الصناعة من خلال إنشاء ملكية منفصلة. بهذه الطريقة لكان من الممكن حتى يبقوا ويتكاثروا على نطاق معتدل وتحت حيازة محدودة. كانت دمائهم ستختلط معنا ويتم دمجهم ضمن المجتمع خلال فترة قصيرة. عندما بدءنا في حربنا الحالية، ضغطنا عليهم من أجل احترام السلم والحياد، ولكن السياسات المعنية والمجردة من انكلترا هزمت كافة جهودنا المخلصة للتخلص من هؤلاء التعساء. لقد قاموا بإغواء الجزء الأكبر من القبائل داخل المنطقة التي نقطن بها ليتحدوننا والمذابح الوحشية التي ارتكبوها ضد النساء والأطفال على حدودنا على حين غرة، يفترض أن تفرض علينا الآن ملاحقتهم لإبادتهم، أولندفع بهم إلى أماكن جديدة بعيدة عن متناول أيدينا.

كان جيفرسون يعتقد حتى الاستيعاب أفضل للهنود، والمستوى الثانية كانت الانتنطق إلى الغرب. وأسوأ نتيجة ممكن حتى تحدث هي إذا ما هاجم الهنود البيض. لقد نطق لوزير الحرب، الجنرال هنري ديربورن (الذي كان المسؤول الأعلى للشؤون الهندية) : "إذا كنا مقيدين بحمل الأحقاد ضد أي قبيلة، نحن لن نضعها حتى يتم إبادة القبيلة، أودفعها لما وراء الميسيسيبى.

عن العبيد

صورة جفرسون
على نيكل الولايات المتحدة
وجه جفرسون، الولايات المتحدة والنيكل، 1938-2004
وجه جفرسون المقرب، الولايات المتحدة النيكل، 2005
alt = جفرسون الوجه، والولايات المتحدة والنيكل، 2006 إلى الوقت الحاضر

كان جيفرسون صريحا بخصوص حرية العبيد، لكنه إمتلك عبيدا كثيرة خلال فترة حياته. على الرغم من حتى هذه الحقائق تبدومحيره، إلا حتى كتاب السيرة أشاروا إلى حتى جفرسون كان متورطا في الديون وكان عبيده مرهونين من خلال أوراق ورهون عقارية، ولم يكن بإمكانه الافراج عنهم حتى يسدد ديونه، وهوما لم يحدث أبدا. نتيجة لذلك، يظهر حتى جيفرسون عانا من وخزات الضمير. ازدواجيته انعكست في المعاملة التي لقيها هؤلاء العبيد الذين عملوا بشكل وثيق معه ومع أسرته في مونتيچلووفي أماكن أخرى. لقد كان يستثمر في تدريبهم وتعليمهم مهارات عالية الجودة. وخط عن الرق، ونطق "لقد أمسكنا بالذئب من أذنيه، ونحن لا يمكننا الامساك به، ولا السماح له بالذهاب بأمان. العدالة في كفة، والحفاظ على الذات في الكفة الأخرى.

خلال حياته المهنية الطويلة في الوظيفة العمومية، حاول جيفرسون في أحيان كثيرة إلغاء أوالحد من تطور الرق. لقد راعا وشجع المدعيين الحريين للدولة مثل جيمس ليمن. وفقا لمحرر سيره، جيفرسون "كان يعتقد أنها من مسؤولية الدولة والمجتمع حتى يتم إطلاق سراح جميع العبيد." في عام 1769، بوصفه عضوا في مجلس النواب من المواطنون، اقترح جيفرسون لتلك الهيئة تحرير العبيد في ولاية فرجينيا، لكنه لم يوفق لذلك. في رسالته الأولى من مشروع وثيقة إعلان الاستقلال، أدان جفرسون التاج البريطاني لرعاية استيراد الرق من المستعمرات، معتبرا ان التاج "قد شن حربا قاسية ضد الطبيعة البشرية نفسها، وانتهك أقدس حقوق الحياة والحرية لأفراد من الناس يعيشون بعيدا ولم يقدموا أى إساءة لهم، لقد أسروهم وحملوهم إلى العبودية في آخر نصف الكرة الغربي. "ولكن تم إسقاط هذه النبرة من الإعلان بناء على طلب من المندوبين من ولاية كارولينا الجنوبية وجورجيا.

في 1778، أقرت السلطة التشريعية مشروع قانون يقترح حظر استيراد المزيد من العبيد لولاية فرجينيا، على الرغم من حتى هذا لم يأت بالتحرر الكامل، كما نطق إلا انه "توقف عن زيادة استيراد الشر، وهجر للجهود المستقبلية فرصة القضاء عليها نهائيا. " في عام 1784، مسودته التي أصبحت مشروع قانون نورث ويست نصت على حتى "لنقد يكون هناك عبودية ولا خدمة قسرية" في أي من الدول الجديدة التي انضمت إلى الاتحاد من الإقليم الشمالي الغربي. في عام 1807، بصفته الرئيس، سقط على مشروع قانون لإلغاء تجارة الرقيق.

هاجم جفرسون مؤسسة الرق في تقريره ملاحظات عن ولاية فرجينيا (1784) :

There must doubtless be an unhappy influence on the manners of our people produced by the existence of slavery among us. The whole commerce between master and slave is a perpetual exercise of the most boisterous passions, the most unremitting despotism on the one part, and degrading submissions on the other.

في هذا العمل ذاته، قدم جيفرسون اشتباهه في حتى السود كانوا أدنى من البيض "في كلا من الجسم والعقل." ومع ذلك، خط في نفس العمل ان الشعب الأسود يمكن حتىقد يكون له الحق في العيش بحرية في أي بلد حيث يحكم عليهم الناس بحكم طبيعتهم، وليس فقط بسبب قدرتهم على العمل. كما خط يقول أنه "ليس هناك ما أكثر تأكيدا في كتاب المصير من حتى هؤلاء الناس يجب حتى يصبحوا أحرار. [لكن] كلا العرقين... لا يمكن ان يعيشا تحت نفس الحكومة. الطبيعة، والعادة، والرأي، وضعت خطوط لا تمحى للتمييز بينهما. وفقا للمؤرخ ستيفن أمبروز : "جفرسون، شأنه شأن جميع المستعبدين والأعضاء الآخرين الكثيرين في المجتمع الأميركي الأبيض، أعتبر الزنوج أقل شأنا، طفوليين، وغير جديرين بالثقة، بطبيعة الحال، كممتلكات. عبقري السياسة جيفرسون لم يتمكن من رؤية أي وسيلة للأميركيين الأفارقة حتى يعيشوا في المجتمع كشعب حر ". في الوقت نفسه، كان يثق بهم مع أولاده، ولإعداد طعامه والترفيه لضيوفة من ذوي الرتب العالية. إذا كان من الواضح انه يعتقد ان البعض كان جدير بالثقة. من أجل التوصل لحل طويل الأجل، أعتقد جفرسون أنه يحب إطلاق سراح العبيد بسلام ثم ترحيلهم إلى المستعمرات الأفريقية. وإلا كان هناك خطر الحرب، وأنه يجب، في حدثاته، "الطبيعة البشرية يحب حتى ترتعد لاحتمال الفرض المطروح. ينبغي لنا حتى ننظر في جدوى ما حدت عند ترحيل الأسبان أوالحذف من المور. مثل هذه السابقة قد تحدث لقضيتنا ".

ولكن في 25 فبراير، 1809، أنكر جيفرسون الرأي السابق، في رسالة إلى الأب گريگوار :

Sir,—I have received the favor of your letter of August 17th, and with it the volume you were so kind to send me on the "Literature of Negroes." Be assured that no person living wishes more sincerely than I do, to see a complete refutation of the doubts I have myself entertained and expressed on the grade of understanding allotted to them by nature, and to find that in this respect they are on a par with ourselves. My doubts were the result of personal observation on the limited sphere of my own State, where the opportunity for the development of their genius were not favorable and those of exercising it still less so. I expressed them therefore with great hesitation; but whatever be their degree of talent it is no measure of their rights. Because Sir إسحق نيوتن was superior to others in understanding, he was not therefore lord of the person or property of others. On this subject they are gaining daily in the opinions of nations, and hopeful advances are making toward their re-establishment on an equal footing with the other colors of the human family. I pray you therefore to accept my thanks for the many instances you have enabled me to observe of respectable intelligence in that race of men, which cannot fail to have effect in hastening the day of their relief; and to be assured of the sentiments of high and just esteem and consideration which I tender to yourself with all sincerity.

في أغسطس 1814 تبادل إدوارد كولز وجيفرسون الأفكار حول حول التحرر:

Your solitary but welcome voice is the first which has brought this to my ear, and I have considered the general silence which prevails on this subject as indicating an apathy unfavorable to every hope.

في عام 1817، توفي المتمرد وجنرال الحرب البولندية والأمريكية للاستقلال تاديوش كاوشسكو، وتم تعيين جيفرسون من قبل كاوشسكولتطبيق وصيته وفيها طلب حتى تستخدم عائدات بيع ممتلكاته لتحرير عبيد جيفرسون من بين أمور أخرى. كان جفرسون قد بلغ الخمسة والسبعين في ذلك الوقت، ولكنه لم يقم بتحرير عبيده، واعترف انه كان شيخا طاعنا في السن ولا يتحمل واجبات المنفذ، بينما في الوقت نفسه ارتمى بقوة على إنشاء جامعة فرجينيا. لقد تكهن بعض المؤرخين أنه كان يتورع عن تحرير العبيد.

ان الانخفاض في أسعار الأراضي بعد 1819 دفعت جفرسون إلى المزيد من الديون. حرر جفرسون أخيرا خمسة من أكثر العبيد ثقتا (اثنان زعم انهم أبناء له من عرق مختلط)، والتمس من الهيئة التشريعية السماح لهم بالبقاء في ولاية فرجينيا. بعد وفاته، باعت عائلته ما تظل من العبيد في مزاد في حديقة عقاره لتسوية ديونه الكبيرة.

النصب التذكارية

تم تكريم جيفرسون في نواح كثيرة، بما في ذلك المباني والمنحوتات، والعملة. النصب التذكاري للرئيس جيفرسون تم تخصيصة في واشنطن دي سي يوم 13 أبريل، 1943، في الذكرى السنوية ال200 لولادة جيفرسون. المناطق الداخلية للنصب التذكاري تتضمن 19-قدم (6 م) تمثال لجيفرسون ونقوش لمقاطع من كتاباته. أبرز الحدثات هي تلك التي نقشت حول النصب بالقرب من السقف : "لقد أقسمت على مذبح الرب العداء الأبدي ضد جميع شكل من أشكال الاستبداد على عقل الإنسان".

شاهد قبره الأصلي، هوالآن التابوت، وهويقع الآن في الحرم الجامعي الرباعي في جامعة ميسوري.

تم اختيار جيفرسون جنبا إلى جنب مع جورج واشنطن وتيودور روزفلت وابراهام لينكولن، من قبل النحات جوتزون بورجلوم ووافق عليه الرئيس كالفين كوليدج بأن يصور أشكالهم على الحجر في جبل رشمور التذكارى.

تظهر صورة جيفرسون على ورقة 2 دولار أمريكي، والنيكل، و100 دولار لمجموعة سندات التوفير إى إى.

النصب التذكارية في الآونة الأخيرة لجيفرسون تضم تنصيب السفينة نوا توماس جيفرسون في نورفولك بولاية فيرجينيا يومثمانية يوليو، 2003، في احتفال اقامته لمسح الساحل، ووضع نصب تذكاري من البرونز في جيفرسون پارك، شيكاغوعند مدخل جيفرسون بارك مركز ميلووكي باكس العابر على طول الجادة في عام 2005.

كتابات

  • مذكرات متخذة في رحلة باريس إلى الأجزاء الجنوبية من فرنسا وأيرلندا وإيطاليا، في عام 1787
  • عرض موجز للحقوق البريطانية الأمريكية (1774)
  • سيرة ذاتية (1821)
  • الإعلان عن مسببات وضرورة حمل السلاح (1775)
  • جيفرسون الكتاب المقدس، أوالحياة والأخلاق ليسوع الناصري
  • دليل الممارسة البرلمانية لاستخدام مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة (1801)

أنظر أيضاً

  • جفرسون القرص
  • الجفرسونية
  • الفلسفة الأمريكية
  • قائمة الفلاسفة الأميركان
  • لائحة بأولاد العم
  • ماريا كوزواى
  • رابطة مونتايسلو
  • خطة لتوحيد العملة النقدية، الأوزان، وتدابير للولايات المتحدة
  • البهو(جامعة ڤرجينيا)
  • توماس جفرسون والهجرة الهايتية

ملاحظات

  1. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة B-D
  2. ^ هنري ستيفنز راندال، حياة توماس جيفرسون
  3. ^ ميريل D. بيترسون، توماس جيفرسون : كتابات، p. 1236
  4. ^ [12] ^ عن جيفرسون والنبيذ يد يوحنا هيلمان، 2006
  5. ^ هنري ستيفنز راندال، حياة توماس جيفرسون. ع 41
  6. ^ هنري ستيفنز راندال، حياة توماس جيفرسون. ع 47
  7. ^ توماس جفرسون p.214
  8. ^ تي جيه لجون الصغرى 30 أغسطس 1814 بسكومب وبرگ، WTJ 2:420-21
  9. ^ ArchitectureWeek. "The Orders - 01". Retrieved 2009-07-20.
  10. ^ "nMonticello". Plantationdb.monticello.org. Retrieved 2009-09-02.
  11. ^ ". Wiki.monticello.org. 2009-05-19. Retrieved 2009-09-02.
  12. ^ Foster, EA; Jobling, MA; Taylor, PG; Donnelly, P; De Knijff, P; Mieremet, R; Zerjal, T; Tyler-Smith, C; et al. (1998). "Jefferson fathered slave's last child" (PDF). Nature. 396 (6706): 27–28. doi:10.1038/23835. ISSN 0028-0836. PMID 9817200. Unknown parameter |month= ignored (help); Explicit use of et al. in: |first= (help)
  13. ^ "ISOGG 2008 Y-DNA Haplogroup T". Isogg.org. Retrieved 2009-09-02.
  14. ^ "Appendix J: The Possible Paternity of Other Jeffersons, A Summary of Research". . Thomas Jefferson Foundation. January 2000.
  15. ^ "The Scholars Commission on the Jefferson-Hemings Issue". Tjheritage.org. Retrieved 2009-09-02.
  16. ^ Leary, Helen F. M. (September 2001). "Sally Hemings's Children: A Genealogical Analysis of the Evidence". National Genealogical Society Quarterly. 89 (3): 165–207.
  17. ^ جوردون ريد، توماس جيفرسون، وسالي همينجز: جدل الأمريكية، بونشاك : جامعة فرجينيا للصحافة، 1997، p. 66
  18. ^ [38] ^ جوشوا D. روثمان، سيئ السمعة في الحي : الجنس والعائلات عبر خط اللون في ولاية فرجينيا، 1787-1861، تشابل هيل : جامعة نورث كارولينا الصحافة، 2003، ص. 18-19
  19. ^ أنيت جوردون ريد، توماس جيفرسون، وسالي همينجز : جدل الأمريكية، شارلوتسفيل : جامعة فرجينيا للصحافة، 1997، ص. 128-129
  20. ^ Mayer, David N. (April 9, 2001). "A. Denials by Jefferson Himself and Virtually All His Contemporaries". . Ashbrook Center.
  21. ^ "Sally Hemings: An American Scandal Time Line". Retrieved 2009-08-08.
  22. ^ Miller, John Chester (1977). The Wolf by the Ears: Thomas Jefferson and Slavery. New York: Free Press. p. 207.
  23. ^ أنيت جوردون ريد، توماس جيفرسون، وسالي همينجز : جدل الأمريكية، شارلوتسفيل : جامعة فرجينيا للصحافة، 1997، ص. 216-217
  24. ^ جوردون ريد، توماس جيفرسون، وسالي همينجز : جدل الأمريكية، شارلوتسفيل : جامعة فرجينيا للصحافة، 1997، p. 220
  25. ^ جوردون ريد، توماس جيفرسون، وسالي همينجز : جدل الأمريكية، شارلوتسفيل : جامعة فرجينيا للصحافة، 1997، p. 219
  26. ^ جوردون ريد، توماس جيفرسون، وسالي همينجز : جدل الأمريكية، شارلوتسفيل : جامعة فرجينيا للصحافة، 1997، p. 66
  27. ^ "Thomas Jefferson and Sally Hemings: A Brief Account". Retrieved 2009-07-05.
  28. ^ Charles Giuliano (2008-06-06). "Thomas Jefferson's Monticello An American Masterpiece by a Founding Father". Retrieved 2009-07-06.
  29. ^ Foner, Eric (October 3, 2008). ". New York Times. Retrieved February 10, 2009.
  30. ^ جوردون ريد، توماس جيفرسون، وسالي همينجز : جدل الأمريكية، شارلوتسفيل : جامعة فرجينيا للصحافة، 1997، p.209
  31. ^ جوردون ريد، توماس جيفرسون، وسالي همينجز : جدل الأمريكية، شارلوتسفيل : جامعة فرجينيا للصحافة، 1997، p. 213
  32. ^ "A Sprig of Jefferson was Eston Hemings". Jefferson's Blood. Public Broadcasting Service. Retrieved 2008-04-27.
  33. ^ [62] ^ ميريل. بيترسون، "جيفرسون، توماس" ؛ القومي الأمريكي السيرة الذاتية على الإنترنت، شباط / فبراير 2000.
  34. ^ ايليس، وأبوالهول الأمريكية، 47-49.
  35. ^ ماير، أمريكا الكتاب المقدس. غيرها من الأعمال على معيار جيفرسون والإعلان تضم گاري ويلز، اكتشاف أمريكا : جيفرسون في إعلان الاستقلال (1978) وكارل بيكر، وإعلان الاستقلال : دراسة في تاريخ الأفكار السياسية (1922).
  36. ^ ايليس، وأبوالهول الأمريكية، 50.
  37. ^ "Part I: History of the Death Penalty". Deathpenaltyinfo.org. Retrieved 2009-09-02.
  38. ^ "Virgina Executions". Rob Gallagher. Retrieved 2009-09-02.
  39. ^ Bennett, William J. (2006). "The Greatest Revolution". America: The Last Best Hope (Volume I): From the Age of Discovery to a World at War. Nelson Current. p. 99. ISBN .
  40. ^ Ferling 2004, p. 26
  41. ^ [79] ^انيت جوردون ريد، [78] نيويورك : نورتون آند كومباني، 2008
  42. ^ "The Diplomatic Correspondence of the United States of America". Books.google.com. Retrieved 2009-09-02.
  43. ^ Ferling 2004, p. 59
  44. ^ "الشؤون الخارجية"، في بيترسون، أد. توماس جيفرسون : موسوعة ومرجع (1986) ع 325
  45. ^ Schachner 1951, p. 495
  46. ^ ميلر (1960)، 143-4، 148-9.
  47. ^ [90] ^ تفهم التاريخ الأميركي بات بوخانا، كينيث جيم ديفيس، هافينجتون بوست، 18 يوليو2009.
  48. ^ [92] ^ توماس جيفرسون، الرئيس النيغرو'، غاري ويليس على برنامج تافيس المبتسم، فبراير 16، 2004.
  49. ^ [93] ^ الرئيس النيغرو : جيفرسون وسلطة الرقيق، واستعراض لغاري ويلز في كتابه WNYC يوم 16 فبراير 2004.
  50. ^ "Table 1.1 Acquisition of the Public Domain 1781-1867" (PDF). Retrieved 2009-09-02.
  51. ^ [جون هوب فرانكلن، العرق والتاريخ : منطقات مختارة 1938-1988 (مطبعة جامعة ولاية لويزيانا : 1989) ص. 336] و[جون هوب فرانكلن، والمساواة العرقية في أمريكا (شيكاغو : 1976)، p. 24-26]
  52. ^ Martin Kelly. "Thomas Jefferson Biography - Third President of the United States". Retrieved 2009-07-05.
  53. ^ Robert MacNamara. "Importation of Slaves Outlawed by 1807 Act of Congress". Retrieved 2009-07-05.
  54. ^ "Jefferson on Politics & Government: Publicly Supported Education". Etext.lib.virginia.edu. Retrieved 2009-09-02.
  55. ^ [110] ^ جيفرسون لا يزال حيا. استرجع في يوم 2006/12/17
  56. ^ Consumer Price Index (estimate) 1800–2008. Federal Reserve Bank of Minneapolis. Retrieved December 7, 2010.
  57. ^ "Monticello Report: The Calendar and Old Style (O. S.)". Thomas Jefferson Foundation (Monticello.org). 2007. Retrieved 2007-09-15.
  58. ^ [116] ^ تقرير مونتايسلو : وصف توماس جيفرسون المادي. Retrieved September 12, 2007
  59. ^ Thomas Jefferson (1743–1826)' at the University of Virginia". Americanpresident.org. Retrieved 2009-09-02.
  60. ^ "Thomas Jefferson". Spartacus.schoolnet.co.uk. 1999-09-22. Retrieved 2009-09-02.
  61. ^ "Thomas Jefferson: Silent Member". Retrieved 2007-07-23.
  62. ^ American Sphinx' by Joseph J. Ellis at". Futurecasts.com. Retrieved 2009-09-02.
  63. ^ ". Cti.itc.virginia.edu. Retrieved 2009-09-02.
  64. ^ http://lewis-clark.org/content/content-article.asp؟ArticleID=2539
  65. ^ http://wiki.monticello.org/mediawiki/index.php/Jefferson_Oval_Portrait_by_Memin_ (Physiognotrace) وموسوعة جيفرسون
  66. ^ Ellis, Joseph J. (1994). "American Sphinx: The Contradictions of Thomas Jefferson". Library of Congress.
  67. ^ Amy Argetsinger and Roxanne Roberts (January 1, 2007). "But It's Thomas Jefferson's Koran!". Washington Post. p. C03. Retrieved January 3, 2007.CS1 maint: uses authors parameter (link)
  68. ^ JGA إدورد جوليان بوكوك، لحظة المكيافيلية : فلورنتين الفكر السياسي والمحيط الأطلسي التقليد الجمهوري (1975)، 533، وانظر أيضا ريتشارد ك. ماثيوز، والسياسات المتطرفة لتوماس جيفرسون، (1986)، p. 17، 139n.16.
  69. ^ [134] ^ توماس جيفرسون إلى جون تايلور قي 28 مايو1816، في ابليبي وبول(1999) ص 209)، وأيضا بيرغ، أد. كتابات 15:23
  70. ^ [135] ^ رسالة إلى إسحاق تيفاني، أربعة نيسان 1819 في ابليبي وبول(1999) ص 224.
  71. ^ Brown 1954, pp. 51–52
  72. ^ "Notes on Virginia". Etext.lib.virginia.edu. Retrieved 2009-09-02.
  73. ^ Adler, Mortimer Jerome (2000). The Great Ideas. Open Court Publishing. p. 378.
  74. ^ رسالة إلى جيمس ماديسون، 30 يناير 1787
  75. ^ "Professor Julian Boyd's reconstruction of Jefferson's "original Rough draft" of the Declaration of Independence". Loc.gov. 2005-07-06. Retrieved 2009-09-02.
  76. ^ رسالة إلى جيمس ماديسون،ستة سبتمبر 1789
  77. ^ [145] ^ رسالة إلى جيمس ماديسون،ستة سبتمبر 1789 ؛ دانيال سكوت سميث، و"السكان والاخلاقيات السياسية : الرئيس توماس جيفرسون الديموغرافيا الأجيال ،" وليام وماري، 3rd Ser، المجلد. 56، رقم ثلاثة (يوليو، 1999)، ص. 591-612 في jstor
  78. ^ http://quotes.liberty-tree.ca/quote/cesare_beccaria_quote_e215
  79. ^ "The James Madison Research Library and Information Center". Madisonbrigade.com. Retrieved 2009-09-02.
  80. ^ Kopel, David B. (2007-04-18). Gun-Free Zones' - WSJ.com". Online.wsj.com. Retrieved 2009-09-02.
  81. ^ Ford, ed, Paul Lester (1899). . New York, London: G. P. Putnam's Sons.CS1 maint: extra text: authors list (link)
  82. ^ Letter to William C. Jarvis, 1820
  83. ^ ميلتون، ومقتبس الآباء المؤسسين، 277.
  84. ^ رسالة الى وليام سميث، 13 نوفمبر 1787
  85. ^ "Encyclopædia Britannica's Guide to American Presidents". Britannica.com. Retrieved 2009-09-02.
  86. ^ الذين صاغوا مصيرنا، p. 133، B. ريتشارد موريس، 1973، دار هاربر & رو، وشركة
  87. ^ تشارلز سانفورد، الحياة الدينية لتوماس جيفرسون (شارلوت : الصحافة قيادة الأمم المتحدة، 1987).
  88. ^ Miller, Robert (July 1, 2008). Native America, Discovered and Conquered: : Thomas Jefferson, Lewis & Clark, and Manifest Destiny. Bison Books. p. 90. ISBN .
  89. ^ Drinnon, Richard (March 1997). Facing West: The Metaphysics of Indian-Hating and Empire-Building. University of Oklahoma Press. ISBN .
  90. ^ Jefferson, Thomas (1803). "President Thomas Jefferson to William Henry Harrison, Governor of the Indiana Territory,". Retrieved 2009-03-12.
  91. ^ "Letter From Thomas Jefferson to Alexander von Humboldt December 6, 1813". Retrieved 2009-03-12.
  92. ^ [180] ^ جورج برنارد شيهان، بذور الانقراض : العمل الخيري جيفرسون والهنود الأميركيين (1974) ص 120-21
  93. ^ جيمس ب روندا، توماس جيفرسون، وتغيير الغربية : من الفتح إلى الحفظ (1997) p.عشرة ؛ النص في Moore, MariJo (2006). . Running Press. ISBN .
  94. ^ هربرت E. سلون، المبدأ والفائدة : توماس جفرسون ومشكلة الدين (2001) ص. 14-26، 220-1.
  95. ^ Hitchens 2005, p. 48
  96. ^ ميلر، جون تشستر (1977). الامساك بالذئب من قبل الآذان : توماس جفرسون والرق. نيويورك : الصحافة الحرة، p. 241. هذه الرسالة، بتاريخ 22 أبريل 1820 خطت من السناتور السابق جون هولمز من ولاية ماين.
  97. ^ [188] ^، ماكناول(1865). وجيفرسون - ليمان الاتفاق.
  98. ^ [189] ^ ويلارد ستيرن راندال، توماس جيفرسون : حياة. ع 593.
  99. ^ [190] ^ أعمال توماس جفرسون في اثني عشر مجلدا في مخطة الكونغرس.
  100. ^ المرسوم لسنة 1787 لالور سكلوبديا للعلوم السياسية
  101. ^ Notes on the State of Virginia, Ch 18.
  102. ^ ملاحظات عن ولاية فرجينيا استعلام 14
  103. ^ Jefferson, Thomas, 1743–1826. Notes on the State of Virginia ' at University of Virginia Library". Etext.lib.virginia.edu. Retrieved 2009-09-02.
  104. ^ [197] ^ المؤسسين الخاطئين من قبل E. ستيفن أمبروز.
  105. ^ Hitchens 2005, pp. 34–35
  106. ^ Letter of February 25, 1809 from Thomas Jefferson to French author Monsieur Gregoire, from The Writings of Thomas Jefferson (H. A. Worthington, ed.), Volume V, p. 429. Citation and quote from موريس كومنسكي, The Hoaxers, pp. 110–111.
  107. ^ Twilight at Monticello, Crawford, 2008, Ch 17, p.101
  108. ^ [202] ^ لما ينبغي لنا جميعا حتى نأسف لأن جيفرسون نكث وعد لكوسيوسكو، ناش & هودجز http://hnn.us/articles/48794.html
  109. ^ بالنسبة لكم ولنا الحرية، وسرب كاوشسكو، أولسون والغيمة، ص 22-23، اروالخط ردمك 0-09-942812-1
  110. ^ Peterson 1975, pp. 991–992, 1007
  111. ^ Office of the Historic American Buildings Survey/Historic American Engineering Record (HABS/HAER), of the National Park Service, Library of Congress (September 1994). "Documentation of the Jefferson Memorial". Retrieved 2009-09-04.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  112. ^ National Park Service. "Carving History". Mount Rushmore National Memorial. Retrieved 2009-09-04.

المراجع

  • تحوي هذه الموضوعة معلومات مترجمة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية لسنة 1911 وهي الآن من ضمن الملكية العامة.


المصادر الأولية

  • (1984، ردمك 978-0-94045016-5) طبعة المخطة الأمريكية. هناك الكثير من المجموعات في التداول، من الممكنقد يكون هذا هوأفضل مكان للبدء.
  • توماس جيفرسون، الكتابات السياسية بقلم جويس ابليبي وتيرينس بال. مطبعة جامعة كامبريدج. 1999 على الانترنت
  • يبسكومب، أندروألف وألبرت اليري بيرغ، محرران. 19 مج. (1907) كاملة ليست دقيقة مثل طبعة بويد، ولكنها تغطي سجل تي جيه من الولادة حتى الموت. ليست ضمن حقوق الملكية الفكرية، وكذلك مجانا على شبكة الإنترنت.
  • إدوين موريس بيتس (محرر)، توماس جيفرسون في مغرسة الكتاب، (توماس جيفرسون التذكاري : 1 ديسمبر 1953) ردمك 1-882886-10-0. الرسائل والمذكرات، والرسوم، مجلة لإدارة المزارع تسجيل المساهمات الفهمية في الزراعة، بما في ذلك مغرسة تجريبية تطبيق الابتكارات مثل الحراثة الأفقية وتناوب المحاصيل، وسكة المحراث الخاصة بجيفرسون. نافذة لحياة العبيد، مع بيانات عن الحصص الغذائية، ومهام العمل اليومي، وملابس العبيد. يصور الكتاب الصناعات التي يتبعها العمال المستعبدين والأحرار، بما في ذلك في ورشة الحدادة والغزل والنسيج المنزلى.
  • بويد، جوليان P.، محررون. أوراق توماس جيفرسون. طبعة نهائية متعددة الأجزاء ؛ متوفرة في المخطات الأكاديمية الكبرى. 31 مجلدا تغطي تي جي في 1800 و1801 المقرر صدوره في عام 2006.
  • (1900) مجموعة كبيرة من الاقتباسات لتي جيه 9000 مرتبة حسب المواضيع ؛ حقوق المؤلف قد انتهت وهى متاحة مجانيا على الإنترنت.
  • أوراق توماس جيفرسون، 1606-1827، 27،000 الوثائق المخطوطة الأصلية في مخطة الكونغرس على الانترنت للجميع
  • جيفرسون، توماس. مذكرات عن ولاية فرجينيا (1787)، لندن : ستوكديل. هذا هوالكتاب الوحيد لجيفرسون
    • شيفولتون فرانك، الطبعه، (1998) بنغوين الكلاسيكية غلاف عادي : ردمك 0-14-043667-7
    • فالدشتريشر ديفيد، الطبعه، (2002) بالغريف ماكميلان غلاف فني : ردمك 0 - 312 - 29428 - العاشر
    • طبعة الانترنت
  • كابون، ليستر J.، أد. خطابات آدمز وجيفرسون (1959)
  • هويل، ويلبر صموئيل، أد. كتابات جيفرسون البرلمانية (1988). جيفرسون مرشد الممارسة البرلمانية، خطت عندما كان نائبا للرئيس، مع أوراق أخرى ذات صلة
  • ميلتون، F. باكنر : مقتبس والآباء المؤسسون، بوتوماك الخط، واشنطن العاصمة (2004
  • سميث، جيمس مورتون، أد. جمهورية الخطابات : المراسلات بين توماس جيفرسون وجيمس ماديسون، 1776-1826، ثلاثة مجلدات. 1995

السير الذاتية

  • ابليبي، جويس. توماس جيفرسون (2003)، منطقة قصيرة تفسيرية من قبل كبار الفهماء.
  • بيرنشتاين، م ع توماس جيفرسون. (2003) سيرة قصيرة تلقى احترام كبير.
  • بورستين، أندرو. جيفرسون الأسرار : الموت والرغبة في مونتايسلو. (2005).
  • كننغهام، نوبل في السعي وراء العقل (1988) استعراض جيد لسيرة قصيرة.
  • كراوفورد، وآلان بيل، ، راندوم هاوس، نيويورك (2008)
  • Ellis, Joseph. "American Sphinx: The Contradictions of Thomas Jefferson".
  • ايليس، جوزيف. American Sphinx: The Character of Thomas Jefferson (1996). الفائز بجائزة الموضوعات ؛ يفترض قراءة السيرة.
  • Hitchens, Christopher (2005), Thomas Jefferson: Author of America ، سيرة قصيرة.
  • مالون، دوماس. جيفرسون ووقته،ستة مجلدات. (1948-82). سيرة تي جيه متعدد حجممن قبل كبار الخبراء ؛ نسخة قصيرة على الانترنت.
  • اونف، بيتر. "إن فهماء جيفرسون ،" وليام وماري السلسلة الرباعية الثالثة، لام : أربعة (أكتوبر 1993)، 671-699. استعراض تأريخي أومنحة دراسية حول سجل تي جيه ؛ عبر الإنترنت من خلال JSTOR في معظم المخطات الأكاديمية.
  • بادوفر، شاول. جيفرسون : الأمريكا العظمى حياة وأفكار
  • باسلى، جيفري لام "السياسة والعوارض من الرئيس توماس جيفرسون الحديثة السمعة : منطق استعراضي ". مجلة جنوب التاريخ 2006 72 (4) : 871-908. ردمد : 0022-4642 النص الكامل في Ebsco.
  • Peterson, Merrill D. (1975). Thomas Jefferson and the New Nation. السيرة الذاتية بالمستوى الفهمي.
  • بيترسون، وميريل. (.) توماس جيفرسون : سيرة مرجعية (1986)، 24 منطقة خطها كبار الفهماء على جوانب حياة جيفرسون الوظيفية.
  • Randall, Henry Stephens (1858). The Life of Thomas Jefferson (volume 1 ed.).
  • Schachner, Nathan (1951). Thomas Jefferson: A Biography. مجلدين.
  • Salgo, Sandor (1997). Thomas Jefferson: Musician and Violinist. كتاب يشرح بالتفصيل توماس جيفرسون وحبه للموسيقى.

الدراسات الأكاديمية

  • أكرمان، بروس. فشل الآباء المؤسسون : جيفرسون، مارشال، وصعود الرئاسية الديمقراطية. (2005)
  • آدامز، هنري. تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية خلال إدارات توماس جيفرسون (1889 ؛ المخطة الأمريكية طبعة 1986) الشهيرة أربعة مجلدات
    • الوصايا، غاري، هنري آدمز، صنع أمريكا (2005)، تحليلا مفصلا لتاريخ ادامز '
  • حظر، لانس. إقناع جيفرسون : تطور الفكر في الحزب (1978)
  • Brown, Stuart Gerry (1954). The First Republicans: Political Philosophy and Public Policy in the Party of Jefferson and Madison.
  • تشانينج ؛ ادوارد. نظام جيفرسون : 1801-1811 (1906)، "الأمة الأمريكية" دراسة في التاريخ السياسي
  • دن، سوزان. جيفرسون الثورة الثانية : أزمة الانتخابات عام 1800 وفوز الجمهوري (2004)
  • إلكينز، ستانلي واريك ماككيتريك. عصر الفدرالية (1995) تغطية متعمقة للسياسة في 1790
  • فاتافويك، وكليمان. "امتياز الدستورية والرئاسة : جيفرسون وهاميلتوني وجهات النظر". : المجلة الأمريكية للعلوم السياسية ، 2004 48 (3) : 429-444. ردمد : 0092-5853 النص الكامل : في Swetswise، Ingenta، Jstor، وEbsco
  • Ferling, John (2004). Adams vs. Jefferson: The Tumultuous Election of 1800.
  • فينحدثان، بول. الرق والمؤسسون : العرق، والحرية في عصر جيفرسون (2001)، وإسبانيا الفصل 6-7
  • هاتزنبولر، رونالد ل. " أنا أرتعش لبلادي ": توماس جيفرسون وطبقة نبلاء ولاية فرجينيا ، (مطبعة جامعة فلوريدا، 206 صفحة، 2007). يجادل بأن نقد تي جيه به لزملائة في ولاية فرجينيا أخفى تردده الخاص للتغيير
  • Hitchens, Christopher (2005). Author of America: Thomas Jefferson. HarperCollins.
  • هورن، جيمس بي بي يان إيلين لويس، وبيتر س. اونف، محرران. ثورة 1800 : الديمقراطية، أوالعرق، والجمهورية الجديد (2002) 17 الموضوعات التي خطها الفهماء
  • جين، ألين. جيفرسون في إعلان الاستقلال : الأصول والفلسفة واللاهوت (2000) ؛ اثار سجل تي جيه والمصادر لتأسيس الاهوت الربوبي في الإعلان.
  • روجر. كينيدي. السيد جيفرسون في قضية خاسرة : الأرض، والمزارعون، والرق، وشراء لويزيانا (2003).
  • كنودسون، جيري دبليوجيفرسون والصحافة : بوتقة الحرية. (2006)
  • لويس، وإيلين يناير، اونف، بيتر.، محرران. سالي همينجز وتوماس جيفرسون : التاريخ والذاكرة، والثقافة المدنية. (1999)
  • ماكدونالد، فورست. رئاسة توماس جيفرسون (1987) تاريخ النهج الفكري الرئاسى لجيفرسون
  • ماثيوز، ريتشارد ك. "في الفلسفة السياسية الراديكالية توماس جيفرسون : منطق في استرجاع "ميدوست دراسات في الفلسفة، (2004)
  • ماير، ديفيد والفكر الدستوري لتوماس جيفرسون (2000)
  • اونف، بيتر س. جيفرسون الإمبراطورية : أمريكا بناء الدولة. (2000). استعراض الانترنت
  • اونف، بيتر جيفرسون الموروثات. (1993)
  • اونف، بيتر. "توماس جيفرسون والفيدرالية" (1993) مجلة منطق على الانترنت
  • بيري، باربرا. "ارث جيفرسون للمحكمة العليا : حرية الدين. " مجلة المحكمة العليا في التاريخ 2006 31 (2) : 181-198. ردمد : 1059-4329 النص الكامل في Swetswise، Ingenta وEbsco
  • بيترسون، وميريل لD. صورة جيفرسون في العقل الأميركي (1960)، وكيف تفسر وتذكر الأميركيين جيفرسون
  • راهي، بول أ. "توماس جيفرسون المكيافيلية العلوم السياسية ". إعادة النظر في السياسة 1995 57 (3) : 449-481. ردمد 0034-6705 النص الكامل على الإنترنت في Jstor وEbsco.
  • سيرز، لويس مارتن. جيفرسون والحصار (1927)، الدولة بخصوص تأثير الدولة
  • سلون، هربرت المبدأ والفائدة : توماس جيفرسون ومشكلة الدين (1995). ويبين عبء ديون جيفرسون المالية الشخصية والفكر السياسي.
  • سميلسر، مارشال. الجمهورية الديمقراطية : 1801-1815 (1968). "نيونيشن الأمريكية" دراسة في التاريخ السياسي والدبلوماسي
  • ستالوف، دارين. هاملتون، آدمز، جيفرسون : سياسة التنوير والمؤسسين لأمريكا. (2005)
  • تايلور، جيف. إلى أين يمضى الحزب؟ : وليام جينينغز برايان، هيوبرت همفري، وهجرة جيفرسون (2006)، عن دور جيفرسون في تاريخ الديمقراطية والأيديولوجية.
  • تاكر، روبرت دبليووديفيد هندركسون. إمبراطورية الحرية : والحنكة السياسية لتوماس جيفرسون (1992)، والسياسة الخارجية
  • أوروفسكي، ملفين "توماس جيفرسون وجون مارشال : ما نوع من الدستور لدينا،يا ترى؟ " مجلة المحكمة العليا في التاريخ 2006 31 (2) : 109-125. ردمد : 1059-4329 النص الكامل : في Swetswise، Ingenta وEbsco
  • فالسانيا، ماوريتسيو. "' الأصل البربري ': الرجل لقاء الطبيعة في تجربة توماس جيفرسون المعنوية ". مجلة تاريخ الأفكار 2004 65 (4) : 627-645. ردمد : 0022-5037 النص الكامل : في المشروع موسى سويتسويز.
  • واغونر،. جينينغز، الابن جيفرسون والتعليم. 2004
  • ويلتزة، شارل موريس. تقليد جيفرسون في الديمقراطية الأميركية (1935)، وتحليل جيفرسون للفلسفة السياسية
  • برنامج تلفزيوني لقاءات مع 24 من المؤرخين

الديانة

  • جوستاد، ادوين S. اقسموا على مذبح الله : السيرة الدينية لتوماس جيفرسون (2001) وم. B. [ردمنس] النشر، ردمك 0-8028-0156-0
  • سانفورد، وتشارلز الحياة الدينية لتوماس جيفرسون (1987) جامعة فيرجينيا الصحافة، ردمك 0-8139-1131-1
  • شريدان، يوجين R. جيفرسون والدين، ومقدمة بقلم مارتن مارتي، (2001) في جامعة كارولينا الشمالية الصحافة، ردمك 1-882886-08-9
  • حرره جاكسون، هنري، رئيس الكلية الاجتماعية للمهندسين، واشنطن العاصمة. "توماس جيفرسون الكتاب المقدس "(1923) وبوني ليفريت حقوق الطبع والنشر، وشركة طبع في الولايات المتحدة الأمريكية. مرتبة وفق توماس جيفرسون. ترجمت من قبل ايمث وايموث. موجودة في المتحف الوطني، واشنطن العاصمة

وصلات خارجية ومصادر

Listen to this article (3 parts) • (info)
Part 1 • Part 2 • Part 3
هذا الملف الصوتي، سـُجـِّل من نسخة بتاريخ 2008-09-02، ولا تعكس التعديلات اللاحقة على الموضوع. (مساعدة الصوت)
المزيد من الموضوعات الناطقة
تقدر حتى تجد معلومات أكثر عن Thomas Jefferson عن طريق البحث في مشاريع الفهم:

تعريفات قاموسية في ويكاموس
خط من فهم الخط
اقتباسات من فهم الاقتباس
نصوص مصدرية من فهم المصادر
صور وملفات صوتية من كومونز
أخبار من فهم الأخبار.

  • موسوعة توماس جيفرسون ، للحصول على معلومات بشأن سجل تي جيه حياته وعصره، وخط والمشار إليه من قبل المؤرخين في مونتايسلو
  • جامعة فرجينيا
  • أوراق من توماس جيفرسون -- الطبعة الرقمية
    • أوراق جامعة فرجينيا جيفرسون
    • ، وهوعلى etext
    • "وهواية الشيخوخة" : جيفرسون في جامعة فيرجينيا
    • اقتباسات من جيفرسون
    • جامعة فرجينيا السيرة الذاتية
  • السيرة الذاتية على مسقط البيت الأبيض
  • مخطة الكونجرس
    • مخطة الكونغرس : جيفرسون المعرض
    • مخطة الكونغرس : جيفرسون الزمني
    • توماس جيفرسون : مرشد مرجعي من مخطة الكونغرس
  • دائرة الحدائق الوطنية
    • الوطنية مع دائرة التدريس أماكن التاريخية (TwHP) خطة الدرس
    • نصب جيفرسون التذكاري، واشنطن العاصمة
  • مونتايسلو-- بيت توماس جيفرسون
  • الغابات المشهورة منزل توماس جيفيرسون الثاني
  • "فرونت لاين : جيفرسون الدم : التسلسل الزمني : إذا سالي همينجز السيرة (1977)، في برنامج تلفزيوني
  • أوراق توماس جيفرسون في مشروع أفالون
  • توماس جفرسون at the Biographical Directory of the United States Congress
  • مذكرات عن ولاية فرجينيا من الدراسات الأمريكية في جامعة فرجينيا.
  • أعمال من Thomas Jefferson في مشروع گوتنبرگ
  • كاتالوج توماس جيفرسون في المخطة الشخصية، استنادا إلى نشرة مصورة من الخط التي تباع في مخطة الكونغرس في عام 1815
مناصب سياسية
سبقه
جون آدمز
رئيس الولايات المتحدة
4 مارس 1801 – أربعة مارس 1809
تبعه
جيمس ماديسون
نائب رئيس الولايات المتحدة
4 مارس 1797 – أربعة مارس 1801
تبعه
آرون بور
سبقه
جون جاي
كوزير لخارجية الولايات المتحدة
وزير الخارجية بالولايات المتحدة
خدم في عهد: جورج واشنطن

22 مارس 1790 – 31 ديسمبر 1793
تبعه
إدموند راندولف
سبقه
پاتريك هنري
حاكم ڤرجينيا
1779 – 1781
تبعه
وليام فلمينگ (بالغنابة);
توماس نلسون الإبن (أنتخب)
مناصب حزبية
حزب جديد المرشح الرئاسي للحزب الديمقراطي الجمهوري
1796¹، 1800, 1804
تبعه
جيمس ماديسون
مناصب دبلوماسية
سبقه
بنجامين فرانكلين
الوزير الأمريكي المفوض إلى فرنسا
1785 – 1789
تبعه
وليام شورت
Notes and references
1. Prior to the passage of the Twelfth Amendment in 1804, each Presidential elector would cast two ballots; the highest vote-getter would become President and the runner-up would become Vice President. Thus, in 1796, the Democratic-Republican Party fielded Jefferson as a Presidential candidate, but he came in second and therefore became Vice President.

نطقب:W&M

تاريخ النشر: 2020-06-08 13:38:08
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, Pages with citations using unsupported parameters, CS1 errors: explicit use of et al., CS1 maint: uses authors parameter, CS1 maint: extra text: authors list, CS1 maint: multiple names: authors list, صفحات تستخدم وسوم HTML غير صالحة, مقالات مأخوذة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية, مقالات ناطقة, وزراء خارجية الولايات المتحدة, John Adams cabinet members, مواليد 1743, وفيات 1826, توماس جيفرسون, المنظرين الزراعيين, سفراء الولايات المتحدة, إنجليز بريطانيا في أمريكا الشمالية, علماء الآثار الأمريكيين, المهندسين المعماريين الأمريكيين, جامعى الكتب والمخطوطات الأمريكية, المزارعون الأميركيون, كتاب السياسة الخارجية الأميركية, في الحديقة الأمريكية, مخترعون أمريكان, المزارعون الأمريكيين, الثوار الامريكان, الامريكان الإنجليز, الموحدون الأمريكيون, كلية وليام وماري الخريجين, رجال الكونجرس القاري عن ولاية فرجينيا, الحزب الجمهوري الديمقراطي, فلاسفة عصر التنوير, العلماء الشهماء, حكام ولاية فرجينيا, تاريخ الولايات المتحدة (1789-1849), بيت المواطنون أعضاءه, عائلة جيفرسون, أعضاء مجلس النواب في ولاية فرجينيا المندوبين, الناس من شارلوتسفيل, الأرستقراطيين, شخص من ولاية فرجينيا في الثورة الأميركية, قبل القرن القاسع عشر cryptographers, رئيس الولايات المتحدة, عائلة راندولف من ولاية فرجينيا, المتشككين الدينيين, الموقعين من الولايات المتحدة على إعلان الاستقلال, سفراء الولايات المتحدة إلى فرنسا, وزير خارجية الولايات المتحدة, جامعة فرجينيا, من شغلوا منصب نائب رئيس الولايات المتحدة, فرجينيا المحامين, العبودية في الولايات المتحدة, الرق في الولايات المتحدة من قبل الدولة, الأميركيين من ويلز, الكتاب من ولاية فرجينيا, مرشحو الرئاسة الأمريكية لعام 1988, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

من يتحمل مسؤولية العنف الذي يجتاح الملاعب المغربية؟

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:24
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 84%

بوتين: روسيا لن تعزل اقتصادها عن العالم

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:06
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 96%

روسيا: لا اتفاق بعد بشأن بيع الحبوب الأوكرانية وتصديرها

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:06
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 90%

هونغ كونغ على رأس القائمة... تعرفوا على أغلى مدن العالم لعام 2022

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:14
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 100%

الجالية المغربية بالخارج تستنكر غلاء تذاكر السفر - Culturedumaroc

المصدر: Culturedumaroc - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:46
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 57%

إغلاق 25 منشأة خلال أسبوع بعسير السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:18
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 70%

البرلمان الأوروبي يحذّر من خطر ارتكاب الصين «إبادة» بحق الأويغور

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:08
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 98%

فريق طبي يستخرج قطعة معدنية من مريء طفل بجازان - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:17
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 64%

«الأسوأ لم يأت بعد»... «حفار قبور» سوري يكشف للكونغرس فظائع نظام الأسد

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:12
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 93%

إردوغان يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية عام 2023

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:09
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 95%

نائب رئيس وزراء لبنان: على البنوك أن تبدأ أولاً تحمل الخسائر

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:09
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 86%

مشروبات الطاقة تؤثر على الجهاز العصبي والقلب السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:19
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 69%

واشنطن تحذر إيران من «أزمة نووية» ومزيد من «العزلة»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-09 21:23:05
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 93%

تحميل تطبيق المنصة العربية