تل كزل

تل كزل
سيميرا Simira (بالكنعانية)
زمار Zemar (بالفينيقية)
سمر smr (بالمصرية)
سومور Sumur (بالأكدية)
سيميرّا Simirra (بالآشورية)
تل كزل
Shown within سوريا
الاسم البديل Tell Kazel
المنطقة محافظة طرطوس
الإحداثيات
النوع تل
جزء من مدينة قديمة
الطول 350 م
العرض 325 م
المساحة 11 ha (27 أكرs)
التاريخ
المواد stone, flints, pottery
الفترات العصر البرونزي
ملاحظات حول المسقط
تواريخ الحفريات 1956, 1960–1968, 1985-
الأثريون موريس دونان، نسيب صليبي، عدنان البني، ليلى بدر، أسعد سيف
الحالة أطلال
الادارة الادارة العامة للآثار والمتاحف
الاتاحة للعامة Yes

تل كزل الذي يضم مدينة سيميرا الأثرية يقع في محافظة طرطوس في سوريا إلى الجنوب من مدينة طرطوس في سهل عكار ويعتبر تل كزل من أكبر التلال الجمعية في الساحل السوري، وقد ورد ذكر المدينة في حملات تغلات بيلاصر الثالث، وفي خط اليونان القدماء، وقد ذكرت (مدينة سيميرا) في مراسلات تل العمارنه المصرية وذكرت في التوراة. وخلال التنقيبات الاثرية في المواقع والتلال الاثرية في محافظة طرطوس حدد فهماء الآثار عن هذه المدينة الضائعة في المنطقة المشار إليها في الوثائق القديمة. مسقط مدينة "سيميرا" هومرتفع يتميز بكبره واتساعه، يسمى حالياً تل الكزل الواقع على الشاطئ الأيمن لنهر الأبرش، ويقع على بعد 3.5 كيلومتراً من مصبه. و3 كيلومتراً عن الشاطئ يمتاز هذا التل بالاتساع والارتفاع حيث تعتبر مساحة أعلى التل أكثر من 40 دونم، أطرافه قائمة وشديدة الانحدار مما يشير إلى وجود سور كان حوله. شكله بيضوي يرتفع عن السهل المجاور 25 متراً تقريبا، ويبعد عن مدينة طرطرس 28 كم، وكما يقول استرابون: كانت سيميرا آخر ممتلكات مملكة أرواد السورية إلى الجنوب من الساحل السوري.

التشكل والتاريخ

التاريخ

سكنها الإنسان منذ عصور ما قبل التاريخ وهجر آثاراً فخارية ومنحوتات وأدوات منذ الألفية التاسعة ق.م. في تل كزل (سيمير) 9000 ق.م.

الاستيطان البشري

إن سهل عكار يتمحور حول ثلاث مواقع رئيسية وهي: تل عرقة في جنوبي النهر الكبير الجنوبي, وتل كزل وتل جاموس شمال النهر الكبير الجنوبي، وكل مسقط يطل على قسم من سهل محدد بالنهر الكبير ورافده الرئيسي (نهر العروس)، ويبعد جميع مسقط عن الآخر من 15-20 كم، أما المواقع الأخرى فتنقسم الى فئتين :

  • أربعة مواقع متوسطة لها وظيفة نوعية (مراقبة الطرقات) وهي تل (فراش، سفرون، بصيصة، وماندر).
  • مواقع صغيرة وتتجمع خاصة حول تل كزل مثل تل (زبيب، سمريان، لحة، أبوعبيد), وتشكل مع سفرون دائرة شبه كاملة.

من الواضح حتى هذه الشبكة المكتظة بالمواقع الأثرية لم تكن محتلة بصورة مستمرة أومنتظمة، غير حتى هناك ثلاث فترات من الاستيطان تظهر بوضوح وهي العصر البيزنطي، العصر الهلينستي ، ونهاية الألفية الثالثة وبداية الألفية الثانية ق.م.. من الملاحظ قلة اللقى الفخارية العائدة إلى النصف الأول قبل الميلاد بالرغم من التلال الرئيسية الثلاثة كانت محتلة وقتها، وبالتأكيد منذ زمن طويل (في عرقة) مستويات نهاية الألفية الثالثة ق.م. توجد تقريباً على ازدياد 20 متراً فوق قاعدة التل، وتل كزل 25 متراً وتل جاموس حوالي 15 متراً فاٍن الأمر ليس كذلك حتماً بالنسبة للمواقع الثانوية اٍلاّ حتى غزارة المادة بالنسبة للبرونز القديم الثالث وخاصة الرابع تشير إلى بدء أهمية منطقة السهل واحتلالها المكثف.

واٍن المنطقة تعمل كوحدة ثقافية متجانسة فالخزف على وجه الافتراض لا يختلف من مسقط إلى آخر ويتصف بصفات محلية ومميزة ومتشابهة من حيث طريقة الصنع والأشكال والعجينة المستعملة والشوائب وهوشبيه بالخزف المستورد من سورية الداخلية الموجود رغم قلته فوق جميع المواقع تقريباً.

استمرت المنطقة بالتطور في نهاية البرونز القديم الرابع وعلى الأخص التكثيف لشبكة النقاط الآهلة بالسكان، أضيفت إليها مواقع صغيرة في البرونز الوسيط تل (عدس، قبيبة)، وفي البرونز الوسيط الثاني إلى حتى وصلت أعلى حد في كثافتها السكانية، ثم تقف هذا التطور حوالي منتصف الألفية الثانية ق.م. حيث نجد العصر البرونزي الحديث قليل التمثيل باستثناء تل كزل بالتأكيد، والقليل من التلال (بصيصة، لحة، زبيب، سمريان) ترتبط جيداً مع نتائج تل عرقة وكذلك الأمر بالنسبة إلى العصر الحديدي، نجد قلة المادة الملتقطة خلال أعمال التنقيب كالطلاء الأحمر المميز جداً في عرقة والخزف الپرگامي أوالمستوردات القبرصية الظاهرة بشكل جيد في تل كزل بينما لا نجد ذلك في أغلب المواقع على الرغم من قربها من بعضها، وربما كان ذلك نتيجة التدمير والهجرة التي سببها الغزوالآشوري حوالي عام 740 ق.م. (الحريق والذي تشهد به النصوص في تل عرقة) وسبب تمركزاً للمنطقة فوق تل كزل.

التاريخ المسجل

وقد استخدمها بعض الأمراء وحتى الفراعنة "المصريين" كمصيف ضمن دولتهم لما كانت تتمتع به من طبيعة ومناخ، وكانت لها حامية وسور. وكانت في العهد الفينيقي كإقليم تحكم نفسها ذاتياً كبقية الأنطقيم المجاورة.

ورد ذكر اسم مدينة سيميرا / تل كزل، في الكثير من المراجع، وقد فتش بعض فهماء الآثار عن هذه المدينة الضائعة في المنطقة المشار إليها لتحديد مكان وجودها. وبعد تفحص تلول المنطقة المتسقط التواجد فيها وهي جنوب مدينة طرطوس، ما يوحي حتى هذه المدينة كانت قائمة في المنطقة الواقعة جنوب مدينة عمريت (ماراتوس القديمة) من منطقة نهر الكبير الجنوبي وشمال منحدرات جبال لبنان. رأوا حتى أفضل تل يمكن حتىقد يكون مدينة "سيميرا" هومرتفع يتميز بكبره واتساعه، يسمى حالياً تل الكزل، وكما يقول استرابون: كانت سيميرا آخر ممتلكات أرواد إلى الجنوب. يتبين مما ذكر حتى تل كزل يمكن حتىقد يكون هومسقط مدينة سيميرا القديمة.

تحتمس الثالث في تجريدته الثانية إلى سوريا بنى أسطولاً لنقل القوات بحراً، فهبط في منطقة بلبنان حيث احتلوا أولازا Ullaza (على بعد بضعة كيلومترات شمال طرابلس الحالية) ووكانت تابعة لدولة تونيپ Tunip، الخاضعة بدورها للميتاني. ومن أولازا استولى على بلدة غير بعيدة عن أرداتا Ardata. كما أخضع الأسطول سيميرا Sumur، والتي كانت تابعة أيضاً لتونيپ. أولازا وسيميرا (أوسومور) وأرداتا وإرقاتا (أيضاً في تلك المنطقة) كن النقاط الرئيسية للحكم المصري في سوريا.

كبير أپيروapiru ، عبدي أسيرتا Abdi-Asirta، كان قد استولى تقريباً على جميع بيبلوس، فلم يبق للملك سوى العاصمة ومدينتين أخريين، أما باقي البلدات والقرى فقد سقطوا في أيدي العموريين Apiru/Amurru‏. وفي ذلك الوقت وقع هجوم غير متسقط من أمير سهلال Sehlal العمورية، يمايا Yamaya، الذي استولى على سومور بينما كان حاكمها پاهاناتى في رحلة إلى مصر. ثم استولى عبدي أسيرتا على باقي الإقليم وهاجم سومور، وهزم يمايا واستولى على المدينة. وبالرغم من جميع هذا، فقد تمكن عبدي أسيرتا من الإنادىء أنه خاضع لمصر وأنه احتل سومور لحمايتها من عدوان يمايا، وكان ذلك في ستة من رسائل تل العمارنة (EA#060 إلى EA#065). وأخيراً نال اعتراف المصريين بمُلكه.

الرسالة EA 161، عزيروإلى فرعون، يشرح سبب غيابه، (الوجه، السطور 1-22، الفقرة I-III‏)
السطر 3: 7 وسبعة مرات، يا إلهي، يا شمسي، أنا أسجد، (7 شوأُوسبعة (مرّات) آن-يا، أوتو-يا -أَم-قوت).

سومور استعادها المصريون بعد وفاة عبدي أسيرتا، إلا حتى ابنه عزيرواستولى عليها، وواصل الولاء الشكلي لفرعون مصر، الذي كان أخناتون (1352-1336 ق.م.). وضمن أرشيف رسائل تل العمارنة، نجد ست رسائل إلى أخناتون ومسئولين مصريين (EA#164 إلى EA#169)، يشكوفيها من تصرفات المسئولين المصريين المحليين، بينما يقدم الوعود بإعادة بناء سومور، التي دمرها حصاره إياها ثم اجتياحه لها.

وفي 1330 ق.م.، أصبحت سومور جزءاً من مملكة عموروحين خضعت للحيثيين.

في العصر الروماني حوصرت وبسبب التحصينات لم تسقط ولكن تمكنوا من حرقها، ومن دأب الإنسان بالهجرات المتكررة، كهجرته الآن بين المدينة والريف، وحب الإنسان للأماكن المرتفعة نشأ تل كزل، بجلب التراب من حوله وتسوية سطحه لإنشاء المسكن من جديد، وهذا ما يفسر أنخفاض المنطقة المجاورة عن بقية السهل "سهل عكار" وهومتسقط حتىقد يكون من سبع طبقات، والتنقيب مازال بالطبقة العلوية السابعة.


التنقيب والإكتشافات

وافقت المديرية العامة للآثار والمتاحف على إجراء بعض الأسبار فيه للتأكد من هوية مخلفاته الأثرية، وهي تقابل عهود مدينة سيميرا. وقد أجريت فيه ثلاثة أسبار خلال ربيع عام 1956 ووصل الحفر حتى طبقة البرونز الحديث، كما عملت البعثة المنقبة فيه بثلاثة مواسم في الأعوام 1960 و1961 و1962م، وحالياً تعمل في المسقط بعثة من الجامعة الأمريكية في بيروت، أثبتت هذه التنقيبات وجود العصر الروماني والهلنستي وعصر الحديد والبرونز الحديث، كما أكدت ازدهار المدينة في العصرين الهلنستي والفارسي. وقد قضي على مدينة سيميرا في العصر الروماني مثل مثيلاتها من المدن الساحلية الفينيقية، التي كانت موجودة كمدينة أرواد وماراتوس (عمريت)، وذلك لمصلحة المدن الكبيرة الجديدة. وتشاهد مخلفات العهد الآشوري في تل الكزل شأن جميع مخلفات عصر الحديد، مما يشير على حتى المدينة كان لها بعض الأهمية. أما الطبقة المعاصرة للبرونز الحديث، فهي عميقة. يأمل فهما الأثار في المستقبل حتى تعطي دلائل تؤكد هوية هذا المسقط كمدينة سيميرا القديمة. وتعهد باسم "أمورّو/عمورّو".

التنقيب كان على مرحلتين:

الفترة الأولى

قام العالم الفرنسي (موريس دونان) بالتعاون (عدنان البني ونسيب الصليبي) في أعوام 1956 و1960 و1961 و1962 بحفريات الأولى ووصل الحفر إلى عهد البرونز الحديث.

الفترة الثانية

انبترت الحفريات لفترة كبيرة، ثم تم ترحيل سكانها إلى مكان مخصص لهم وكان ذلك في حزيران من صيف عام 1978، ولكن لم يبدأ البحث والتنقيب حتى الثمانينات من القرن الماضي ويتم هذا البحث لمدة شهر تام "شهر آب" من جميع سنة، والتنقيبات الحالية من قبل البعثة الأمريكية في بيروت. عثر الكثير من الأواني الفخارية السليمة والمكثرة، وفي إحدى المناطق تم اكتشاف الكثير من الهياكل العظمية للبشر والأحصنة، مما يرجح أنها من مخلفات معركة.

  • مكتشفات عام 2006: منطقة المعبد حيث تم الكشف عن عدة جدران وبعض اللقى الاثرية منها صحون فخارية وأباريق زيت وسراج فخاري تعود إلى عصر البرونز الحديث.‏
  • مكتشفات عام 2007: تم الكشف عن غرف سكنية وتنور وأرضيات حجرية وجصية ومخزن متوسط الحجم ومجموعة من اللقى الاثرية الهامة منها أجران بازلت ورأس دمية طيني وأباريق فخارية وخرز صوان مشغول. وتم العثور في مسقط الكراجات الجديدة على بقايا جدار مقطوع من الجهة الغربية مبنى من الحجارة الكلسية المقصوصة بارتفاع ثلاثة مداميك في الجهة الشرقية والى الجنوب من هذا الجدار تظهر أرضية مبلطة ببلاط حجري مع أرضية كلسية كانت أساسا للبلاط الحجري إضافة إلى نقود برونزية ومجموعة من الكسر الفخارية المتنوعة والتي تعود لاوان متعددة منها سراج وأوان فخارية ضخمة ولكن المميز في اللقى العثور على خرزة صغيرة مصنوعة من الحجر الهش الأزرق بشكل جعران مصري على قاعدته نحت سهل من الممكن كان ختما.

ومكتشفات أثرية أخرى مثل جرار وأواني فخارية سليمة ومكسرة مختلفة الأشكال والأحجام والألوان، وأجزاء من تماثيل فخارية صغيرة وجواريش ومدقات حبوب من البازلت وأوزان حجرية من البازلت وثنطقات مغازل ودواليب وأنصال وشفرات من الصوان وعقود خرزية متميزة بألوانها وأشكالها المتنوعة وتقنيات صناعتها العالية الجودة والفريدة من نوعها وتعود للعصر الفينيقي وتعكس مدى التطور والتقدم في الصناعة التي اشتهر بها الفينيقيين.

انظر أيضاً

  • مدن الشرق الأدنى القديم


المصادر

  1. ^ "Tell Kazel". ويكيپيديا السلوڤينية.
  2. ^ "Sumur". ويكيپيديا القطلانية.
  3. ^ كتاب Sumur, w: Bryce T., The Routledge..., s. 672.
  4. ^ "Sumur". ويكيپيديا الپولندية.
  5. ^ مسقط تل كزل الأثري،http://www.telkazel.com/
  6. ^ صحيفة تشرين، http://tishreen.news.sy/?p=262897

للاستزادة

  • Dunand, Maurice, Bounni, A. and Saliby, N., Fouilles de Tell Kazel: Rapport préliminaire, AAAS 14, pp. 3–22, 1964.
  • Sapin, Jean., Archäologische und geographische Geländebegehung im Grabenbruch von Homs, AfO 26, pp. 174–176, 1978–1979.
  • Elayi, Josette., Les importations grecques à Tell Kazel (Symyra) à l'époque perse, AAAS 36-37, pp. 132–135, 1986–1987.
  • Badre, L., Gubel, E., al-Maqdissi, M. and Sader, H. [1990], "Tell Kazel, Syria. Excavations of the AUB Museum, 1985–1987. Preliminary Reports", Berytus 38, pp. 9–124, 1990.
  • Badre, Leila et al., Tell Kazel, Syria. Excavations of the AUB Museum 1985-1987 - Preliminary Reports", Berytus 38, pp. 55–86, 1990.
  • Stieglitz, Robert R., The Geopolitics of the Phoenician Littoral in the Early Iron Age, BASOR 279, pp. 9–12, 1990 and "The City of Amurru", JNES 50.1, pp. 45–48, 1991
  • Badre, Leila., Tell Kazel. Rapport Préliminaire sur les 4ème-8ème Campagnes de Fouilles (1988–1992), Syria 71 (1994), pp. 259–359, 1994.
  • Badre, L. and Gubel, E., Tell Kazel, Syria. Excavations of the AUB Museum, 1993–1998. Third Preliminary Report, Berytus 44, pp. 123–203, 1999–2000.
  • Badre, Leila., Beirut and Tell Kazel: Two New Late Bronze Age Temples, in Proceedings of the First International Congress of Near Eastern Archaeology, 2001.
  • Badre, Leila., Handmade Burnished Ware and Contemporary Imported Pottery from Tell Kazel", in Stampolidis, N.Ch. and Karageorghis, V. (eds), Sea Routes ... Interconnections in the Mediterranean 16th-6th Centuries BC. Proceedings of the International Symposium held at Rethymnon, Crete, in September 29-October 2, 2002, Athens, pp. 83–99, 2003.
  • Capet, E., Tell Kazel (Syrie). Rapport préliminaire sur les 9e-17e campagnes de fouilles (1993–2001) du musée de l'Université américaine de Beyrouth. Chantier II", Berytus 47, pp. 63–121, 2003.
  • Badre, L., Boileau, M.-C., Jung, R., Mommsen, H., The Provenance of Aegean- and Syrian-Type Pottery Found at Tell Kazel (Syria), Ä&L 15, pp. 15–47, 2005.
  • Badre, Leila., Tell Kazel-Simyra: A Contribution to a Relative Chronological History in the Eastern Mediterranean during the Late Bronze Age, BASOR 343, pp. 65–95, 2006.

وصلات خارجية

  • Wikimapia - تل كزل المسقط الأثري
تاريخ النشر: 2020-06-09 02:25:50
التصنيفات: مواقع العصر البرونزي في سوريا, مدن فينيقية, الوادي المتصدع الأكبر, مواقع أثرية في محافظة طرطوس

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

دورة مرسيليا: أومبير يُحقق لقبه الخامس بتغلبه على ديميتروف

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:07:53
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 98%

بطولة ألمانيا: شتوتغارت يواصل صحوته

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:07:51
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 93%

بطولة فرنسا: رين يتحضّر بأفضل طريقة لموقعة ميلان

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:07:48
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 85%

استطلاع: ترامب يتقدم على بايدن 11 نقطة في الجانب الاقتصادي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:08:12
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 88%

رئيس المجلس الأوروبي يصف تصريحات ترامب حول الناتو بـ "المتهورة"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:08:10
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 86%

مظاهرة في أثينا احتجاجا على تقنين زواج المثليين

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:08:22
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 99%

"بلومبيرغ": مدخول سوناك وأرباحه في عام بلغ 2.23 مليون جنيه إسترليني

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:08:37
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 90%

رئيس الوزراء يستقبل مديرة صندوق النقد الدولي

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:07:50
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 91%

إيلون ماسك يمثل أمام القضاء مجددا في تحقيق بشأن "تويتر"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:08:23
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 91%

توقيف محامية معارضة للرئيس الفنزويلي في مطار كراكاس

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:08:20
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 92%

القوات البحرية الجزائرية تنقذ بحارة أجانب

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:08:34
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 92%

بالصور...العرس الكروي في أبيدجان قبيل نهائي كأس الأمم الأفريقية

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-11 21:07:29
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 99%

تحميل تطبيق المنصة العربية