أزمة فى نتائج الصف الثالث الثانوي بمدارس النيل.. ومطالبات بإعادة التقييم (القصة الكاملة)
أزمة فى نتائج الصف الثالث الثانوي بمدارس النيل.. ومطالبات بإعادة التقييم (القصة الكاملة)
استغاث أولياء أمور طلاب مدارس النيل بوزير التربية والتعليم والتعليم الفني بسبب الظلم الذي وقع على الطلاب بسبب نتيجة تقييم طلاب الصف الثالث الثانوي.
وقال أولياء الأمور في استغاثتهم: "نحن أولياء أمور مدارس النيل المصرية الدول نضع بين يدي وزير التربية والتعليم حقائق كثيرة تهدد نجاح التجربة التعليمية بأكملها من خلال سلسلة من الممارسات التي قامت بها إدارة المدرسة خلال السنوات القليلة الماضية، والتي هددت مصير أولادنا وأفرغت التجربة من محتواها وجاءت نتائج هذا العام الدراسي الصعب لتزيد الطين بلة ولتضرب في مقتل نجاح تجربة مدارس النيل في مصر من خلال الآتي:
أولا: لم يتم الالتزام بمعايير التقييم التي أرسلتها كامبردج إلى المدرسة ومرفق نسخة منها، حيث إن المدرسة أخلت طوال العام في متابعة العملية التعليمية أو إجراء امتحانات شهرية، وهي التي كان من المقرر الاعتماد عليها بعد جائحة كورونا وإعلان كامبردج إلغاء الامتحانات على المستوى العالمي.
ثانيا: استجبنا لطلبات إدارة المدرسة في عقد 3 امتحانات متتالية خلال أسبوعين فقط بصورة متسرعة وبدون أدنى تنظيم عوضا عن الامتحانات الشهرية التي طلبتها كامبردج ولم تقم بها المدرسة كان آخرها امتحان أون لاين مراقب رقابة إلكترونية صارمة وعانينا الأمرين كأولياء أمور من خلل منظومة التعليم الإلكترونية لدى المدرسة وقلة الكوادر المدربة مما أدى إلى مواجهة الطلاب صعوبات كبيرة.
ثالثا: تم اختبار مجموعات من الطلاب اختبارات شفهية وتم تجميع الأنشطة والامتحانات التي قام الطلاب بها بأنفسهم دون متابعة من مدرسي المدرسة حتى تكون مؤشرات قوية لتقييم كل طالب.
رابعًا: تم التعامل بإجحاف شديد مع بعض طلبة "جريد 12" (الصف 12) وذلك بالإصرار على رسوبهم في مادة اللغة العربية للسنة الثانية على التوالي مع عدم النظر بعين الرأفة لكونها السنة الأخيرة لهم والمؤهلة لدخول الجامعات وليس لديهم فرصة أخرى سوى إعادة السنة بأكملها لإعادة مادة واحدة وهي اللغة العربية وإضاعة سنة كاملة من عمر الطلبة بسبب أن المسئولين عن التقييم قد قاموا بوضع نفس نتيجة العام السابق لهؤلاء الطلبة مع العلم أن هناك طلبة قد رسبوا في نفس المادة للسنة الثالثة على التوالي.
خامسا: قامت الوحدة بتشكيل لجنة من معلمين وإداريين غير مؤهلين نهائي لوضع تقييمات الطلبة، وتم وضع تقديرات الطلبة، وأعطت اللجنة لنفسها حق التقييم لتحديد مصير أولادنا، علما بأن كمبردج هي من لها حق التقييم بعد تقديرات المعلم، ولا يتم التدخل من إدارة الوحدة في هذا الموقف لأنه مخالف لقواعد كمبردج والتي أعلنتها لجميع المدارس.
سادسا: أصدرت وحدة شهادة النيل الدولية بيان فيما يخص قبول الطعن في النتيجة للطالب متضمنا شروط مجحفة مما يستحيل تنفيذها.
واستكمل أولياء الأمور: للأسف جاءت نتائج الصفوف العاشر والحادي عشر والثاني عشر صادمة ومخيبة للآمال والتوقعات وفاجئتنا المدرسة بقرار من كامبردج قبيل إعلان النتائج بدعوى اعتمادها على نتائج العامين الماضيين في تقييم الطلاب ضاربة بكل المجهود الذي بذله الطلاب هذا العام عرض الحائط لذلك نطالب بتحديد الآلية التى اتبعت للتقييم لمن تم ظلمهم في تقدير المواد وقبول الطعن لمن يرغب في تقييم الطالب على أن تكون على أسس سليمة بدون شروط مجحفة وغير منطقية.
كما طالبوا بعقد امتحان دور ثان شهر نوفمبر أو شهر يناير أيهما أفضل مع إعلام أولياء الأمور بموعد الامتحانات بمدة مناسبة لتحضير الطالب أسوة بباقي الشهادات الدولية المعتمدة مثل الشهادة البريطانية والشهادة الأمريكية، وذلك لإعطاء الطلبة الفرصة الكاملة لتحسين وضع مجحف ليسوا هم من تسببوا فيه وكذلك لأحقيتهم في تحسين مستوى درجاتهم فيما بعد في السنوات القادمة أسوة بباقي الشهادات الدولية المعتمدة.
كما طالبوا بحل مشكلة طلاب الصف الـ 12 "جريد 12" الراسبين بمادة اللغة العربية لما لذلك من تأثير بضياع عام كامل منهم.
وقال أولياء الأمور في استغاثتهم: "نحن أولياء أمور مدارس النيل المصرية الدول نضع بين يدي وزير التربية والتعليم حقائق كثيرة تهدد نجاح التجربة التعليمية بأكملها من خلال سلسلة من الممارسات التي قامت بها إدارة المدرسة خلال السنوات القليلة الماضية، والتي هددت مصير أولادنا وأفرغت التجربة من محتواها وجاءت نتائج هذا العام الدراسي الصعب لتزيد الطين بلة ولتضرب في مقتل نجاح تجربة مدارس النيل في مصر من خلال الآتي:
أولا: لم يتم الالتزام بمعايير التقييم التي أرسلتها كامبردج إلى المدرسة ومرفق نسخة منها، حيث إن المدرسة أخلت طوال العام في متابعة العملية التعليمية أو إجراء امتحانات شهرية، وهي التي كان من المقرر الاعتماد عليها بعد جائحة كورونا وإعلان كامبردج إلغاء الامتحانات على المستوى العالمي.
ثانيا: استجبنا لطلبات إدارة المدرسة في عقد 3 امتحانات متتالية خلال أسبوعين فقط بصورة متسرعة وبدون أدنى تنظيم عوضا عن الامتحانات الشهرية التي طلبتها كامبردج ولم تقم بها المدرسة كان آخرها امتحان أون لاين مراقب رقابة إلكترونية صارمة وعانينا الأمرين كأولياء أمور من خلل منظومة التعليم الإلكترونية لدى المدرسة وقلة الكوادر المدربة مما أدى إلى مواجهة الطلاب صعوبات كبيرة.
ثالثا: تم اختبار مجموعات من الطلاب اختبارات شفهية وتم تجميع الأنشطة والامتحانات التي قام الطلاب بها بأنفسهم دون متابعة من مدرسي المدرسة حتى تكون مؤشرات قوية لتقييم كل طالب.
رابعًا: تم التعامل بإجحاف شديد مع بعض طلبة "جريد 12" (الصف 12) وذلك بالإصرار على رسوبهم في مادة اللغة العربية للسنة الثانية على التوالي مع عدم النظر بعين الرأفة لكونها السنة الأخيرة لهم والمؤهلة لدخول الجامعات وليس لديهم فرصة أخرى سوى إعادة السنة بأكملها لإعادة مادة واحدة وهي اللغة العربية وإضاعة سنة كاملة من عمر الطلبة بسبب أن المسئولين عن التقييم قد قاموا بوضع نفس نتيجة العام السابق لهؤلاء الطلبة مع العلم أن هناك طلبة قد رسبوا في نفس المادة للسنة الثالثة على التوالي.
خامسا: قامت الوحدة بتشكيل لجنة من معلمين وإداريين غير مؤهلين نهائي لوضع تقييمات الطلبة، وتم وضع تقديرات الطلبة، وأعطت اللجنة لنفسها حق التقييم لتحديد مصير أولادنا، علما بأن كمبردج هي من لها حق التقييم بعد تقديرات المعلم، ولا يتم التدخل من إدارة الوحدة في هذا الموقف لأنه مخالف لقواعد كمبردج والتي أعلنتها لجميع المدارس.
سادسا: أصدرت وحدة شهادة النيل الدولية بيان فيما يخص قبول الطعن في النتيجة للطالب متضمنا شروط مجحفة مما يستحيل تنفيذها.
واستكمل أولياء الأمور: للأسف جاءت نتائج الصفوف العاشر والحادي عشر والثاني عشر صادمة ومخيبة للآمال والتوقعات وفاجئتنا المدرسة بقرار من كامبردج قبيل إعلان النتائج بدعوى اعتمادها على نتائج العامين الماضيين في تقييم الطلاب ضاربة بكل المجهود الذي بذله الطلاب هذا العام عرض الحائط لذلك نطالب بتحديد الآلية التى اتبعت للتقييم لمن تم ظلمهم في تقدير المواد وقبول الطعن لمن يرغب في تقييم الطالب على أن تكون على أسس سليمة بدون شروط مجحفة وغير منطقية.
كما طالبوا بعقد امتحان دور ثان شهر نوفمبر أو شهر يناير أيهما أفضل مع إعلام أولياء الأمور بموعد الامتحانات بمدة مناسبة لتحضير الطالب أسوة بباقي الشهادات الدولية المعتمدة مثل الشهادة البريطانية والشهادة الأمريكية، وذلك لإعطاء الطلبة الفرصة الكاملة لتحسين وضع مجحف ليسوا هم من تسببوا فيه وكذلك لأحقيتهم في تحسين مستوى درجاتهم فيما بعد في السنوات القادمة أسوة بباقي الشهادات الدولية المعتمدة.
كما طالبوا بحل مشكلة طلاب الصف الـ 12 "جريد 12" الراسبين بمادة اللغة العربية لما لذلك من تأثير بضياع عام كامل منهم.
