قال القيادي في التيار الديمقراطي نبيل حجي في مداخلة على قناة التاسعة ان الرئيس قيس سعيد لا يستمع للداخل ولكنه في المقابل يخضع لضغوط الخارج.
وأضاف نبيل حجي ” ما طرحه الرئيس من قرارات هي ليست خارطة وانما رزنامة زمنية استجابة للضغوط الأجنبية”.
وتابع نبيل حجي ” الرئيس رفض حل البرلمان حتى لا يتهم بالانقلاب على مؤسسة دستورية ولانه يقتات من شتم البرلمان لان لا منجز له”.
وكان الرئيس قيس سعيّد أعلن عن جدول زمني للخروج من “التدابير الاستثنائية” التي فرضها منذ جويلية الماضي. ويضم الجدول الزمني بالخصوص تنظيم استفتاء في 25 جويلية المقبل بشأن تعديل الدستور وإجراء انتخابات تشريعية في 17 ديسمبر 2022.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات