أقدمت جامعة محمد الأول بمدينة وجدة، على إحداث خط أخضر قصد التواصل والإبلاغ عن الممارسات الشادة والمسئية لبعض الأساتذة في المؤسسة المذكورة، علاوة على وضع رهن إشارة الطالبات بريدا إلكترونيا لتلقي شكايات في الموضوع.
وحسب مصادر متطابقة، فإن الجامعة ذاتها، أقدمت على إحداث لجنة استماع مكونة من أستاذات متخصصات وطبيبة نفسانية، ناهيك عن العمل على تقديم المساعدة والمواكبة القضائية عند الحاجة.
وتأتي خطوات الجامعة عقب شكاية توصلت بها، تزعم فيها المشتكية أن أحد الأساتذة تحرش بها دون ذكر اسمها.
يشار، أن فضيحة “الجنس مقابل النقطة” أصبح حديث المغاربة في الآونة الأخيرة، بعد الفضيحة التي تفجرت في جامعة سطات