ما تعيشه المحكمة المدنية الابتدائية بالبيضاء، فضيحة بكل المقاييس، تمتد ل 20 سنة، أصبح فيها العرف قانونا، وطبع معه، واستخدم في خرق القانون. في تلك الواقعة لا يمكن أن يقف الاتهام عند قضاة أو محامين أو كتاب ضبط أو مفوضين، بل يجب البحث في خبايا الأمور وحتى في الشركات المستفيدةأكمل القراءة »
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من:
التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد
الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا