عام / الصحف السعودية



الرياض 06 جمادى الآخرة 1443 هـ الموافق 09 يناير 2022 م واس
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
المملكة والمجموعة الرباعية يرحبون بإعلان «يونيتامس» تسهيل مناقشات حل الأزمة السودانية
الخارجية تطلع المختصين الفرنسيين بشأن حادث سائق رالي داكار
المملكة تكتفي من إنتاج شتلات الفراولة والتوت الأسود بنهاية 2023
7 أيام لتعافي المحصن و10 أيام لغير المحصن
الحرس الثوري خطط لقرصنة الحوثي للسفن
استهداف الحوثيين لـ"روابي" انتهاك للقوانين الدولية والبحرية
رؤية 2030 تكسب الرهان في شبابنا الواعد
العتيبي يخطف شوط بيرق المؤسس.. والدبوس يحققه في لون الصفر
ضبط 13709 مخالفين لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
إسرائيل تُدمر المزارع بالأغوار وتسممها في غزة
"الشلل الحكومي" مستمر حتى إشعار آخر في لبنان
إثيوبيا تخلي سبيل عدد من زعماء المعارضة
"الأمن" يعقد جلسة حول السودان.. الأربعاء المقبل
"الصحة العالمية": عوامل عدة وراء تفشي أوميكرون
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان ( الاستثمار والتنمية ) : تشهد المملكة بقيادتها الرشيدة ، حفظها الله ، حراكا استثماريا قويا في مشروعات التنمية المستدامة، محققة جاذبية عالية منذ أن أطلق سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، “الاستراتيجية الوطنية للاستثمار”، التي تعد أحد الممكنات الرئيسة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، بما في ذلك رفع إسهام القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي إلى 65 %، وتعزيز الاستثمار الأجنبي المباشر لتصل إسهاماته إلى 5.7 % من الناتج المحلي الإجمالي، وزيادة نسبة الصادرات غير النفطية من 16 % إلى 50 % من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي.
وواصلت : لقد أكد سموه على أن المملكة تبدأ مرحلة استثمارية جديدة، تقوم على نجاحنا في زيادة عدد وجودة الفرص للمستثمرين السعوديين والدوليين لتمكين القطاع الخاص، وتوفير فرص ضخمة، بما في ذلك تنمية وتنويع الاقتصاد واستدامته، ونقل وتوطين التقنية، وتطوير البنية التحتية، وتحسين جودة الحياة، وتوفير فرص العمل، وصقل مهارات ثرواتنا البشرية وتعزيز قدراتها، لنترك إرثاً من الازدهار لأجيال الغد.
وشددت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها بعنوان ( السيارات والرقائق .. عراقيل واضطرابات ) : تمر صناعة السيارات في العالم بتحولات عميقة، سواء في هياكل السوق وأشكال المنافسة، أو في أنماط التقنية التي تعتمد عليها، وهو ما سيكون له أثر واضح في صناعات أخرى مرتبطة مثل صناعة النقل والمكملة مثل الصيانة وقطع الغيار، والمقلق في الأمر أنه قد لا يكون هناك متسع من الوقت للتأقلم مع التحولات المقبلة، كما أن الحالة الراهنة فيها كثير من الغموض وعدم التأكد. وهنا لا بد من التركيز في الحديث أن أكبر العقبات، التي واجهت الصناعة كانت تتعلق بالرقائق الإلكترونية، وطوال العام الماضي جاهدت صناعة السيارات للتغلب على عدم اليقين بشأن توفير هذه الرقائق، فمجموعة مثل "فولكسفاجن" تأثرت بالإمدادات، ما أدى إلى إغلاق مؤقت في بعض المصانع، وفي المملكة المتحدة تباطأت مبيعات السيارات الجديدة مع تنامي قائمة الانتظار، فمثلا تؤكد التقارير أن سجلات الطلبيات لدى شركة السيارات "أودي" قد امتلأت، لكنها لم تتمكن من إنتاج نحو ألف سيارة في النصف الأول من العام الماضي للنقص الذي حدث في بعض المكونات، بينما تقول شركة بي إم دبليو إنه كان يمكنها أن تزيد من مبيعاتها بمقدار يراوح بين ألف سيارة لولا مكونات النقص هذه، فعدم اليقين المرتبط بهذه الرقائق الذي تسبب في كل هذه الاضطرابات، التي تأتي من عاملين رئيسين، الأول هو الوباء، الذي أجبر صناعة أشباه الموصلات على الإغلاق جزئيا وأدى إلى انخفاض المعروض من الرقائق عن المعتاد، والثاني– كما تؤكد عدة تقارير اقتصادية– يعود لتنامي الطلب على الرقائق من صناعات أخرى غير السيارات، نظرا لتزايد الحاجة إلى التكنولوجيا في مواقع كثيرة، إضافة إلى إطلاق ألعاب جديدة تعتمد على هذه الرقائق. لكن مشكلة عدم اليقين في صناعة السيارات لم تتولد من مجرد صعوبات في الحصول على الرقائق، بل الأمر يمتد إلى مشكلة الشحن العالمية، التي تلقي بظلالها على قدرات هذه الصناعة للوصول في الوقت الصحيح للأسواق، وهذا العامل الأخير يضغط اليوم بشدة على هيكل الاستثمارات في الصناعة.
وأوضحت : ووفقا لهذا، فإن الأسئلة في الأغلب تدور حول آليات التعامل مع هذه التحديات الاقتصادية التي تمر عبر هذه الصناعة العريقة. وبشأن مشكلة الشحن العالمية، فإن أهم استراتيجيات قطاع السيارات لمقابلة هذا التحدي هو ما أعلنته شركة تصنيع السيارات الفيتنامية "فينفاست"، ورغبتها في تصنيع سياراتها التي تعمل بالطاقة الكهربائية في ألمانيا، وقد قال الرئيس التنفيذي لشركة "فينفاست"، "لقد انتهى عصر شحن السيارات إلى جميع أنحاء العالم، ولا سيما منذ تفشي جائحة كورونا. يجب أن يكون المصنع قريبا من السوق من أجل كسب العملاء". بينما يظهر الاندماج بين شركات صناعة السيارات وشركات التكنولوجيا، هو الحل الأمثل لمواجهة تحديات الرقائق والتقنية عموما، فالأنباء تشير لاتفاق مجموعة صناعة السيارات الأوروبية الأمريكية ستيلانتس وشركة التجارة الإلكترونية الأمريكية أمازون على التعاون بينهما لتطوير برمجيات للسيارات، وهذا يوضح المسار الجديد والحل المناسب.
وأوضحت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( البرنامج الناجح ) : يوماً بعد آخر، يثبت برنامج الأراضي البيضاء أنه كان فكرة رائعة وخطوة مثالية، أقدمت عليه الحكومة، لعلاج مشكلة كبرى، لطالما أربكت حسابات قطاع التطوير العقاري، وعطلت مسيرة البناء والتشييد، وتسببت في ارتفاع أسعار المنتجات العقارية خاصة السكنية إلى مستويات خارج حدود المنطق والعقل، وهي اكتناز الأراضي الصالحة للبناء في عموم المملكة، وعرضها بأسعار خيالية. البرنامج الذي تريثت الحكومة قبل اعتماده وتطبيقه حتى تتأكد من جدواه، كان أبرز الحلول الناجعة لأزمة السكن التي فرضت نفسها على المجتمع في وقت مضى، واتخذت العديد من الإجراءات والمبادرات لحل الأزمة التي تمهد الطريق لقطاع عقاري مثالي، تتوافر أدواته القادرة على تأمين السكن لجميع المواطنين، ومن أبرز هذه المبادرات برنامج الأراضي البيضاء، لمواجهة مكتنزي الأراضي البيضاء، وخيرهم البرنامج بين تطوير أراضيهم أو دفع رسوم مقابل بقائها من دون تطوير.
وأضافت : لم يكن تحصيل رسوم الأراضي هدفاً في حد ذاته، بقدر هدف تداول الأراضي وعدم اكتنازها من دون فائدة، ما دعا وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان إلى التأكيد غير مرة على أن هذه الرسوم ستدخل في دعم قطاع الإسكان بشكل أو بآخر، وترجم هذا الدعم بصرف ملياري ريال من إيرادات الرسوم لتطوير مشروعات البنية التحتية، وإيصال الخدمات في أكثر من 80 مشروعاً سكنياً في مختلف مدن المملكة، من بداية البرنامج حتى نهاية العام الماضي 2021. الجدوى من البرنامج، لم تقتصر على تحصيل الرسوم، وإنما امتدت إلى زيادة المعروض العقاري السكني من الأراضي المطوّرة، وهو ما أثمر اليوم عن مستوى جيد من التوازن بين الطلب والعرض داخل السوق، وتسهيل تملك المنتجات السكنية المدعومة، وهذا المشهد يعزز هدف الرؤية بزيادة نسبة التملك السكني للأسر السعودية إلى 70 في المئة بحلول عام 2030.
وشددت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها بعنوان ( الاعتداءات الإيرانية.. أين الموقف الدولي؟ ) : الأدوار البطولية الـتي تقوم بها الـقوات الجوية الـسعودية الـباسلـة وقوات تحالـف دعم الـشرعية في اليمن، في مجابهتها للتهديدات الإرهابية، والتصدي لكل المحاولات الـتي تستهدف أراضي المملكة العربية الـسعودية، وتسعى إلـى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة.. هـي أدوار تنم عن الـقوة والـقدرة الـتي تتمتع بها الـدفاعات الـسعودية وقوات تحالـف دعم الشرعية، التي تضمن حماية المدنيين والأعيان المدنية والملاحة والتجارة الدولية ومصادر الطاقة العالمية من الاعتداءات، التي تستمر بها ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران في سبيل الاستمرار بهذه التجاوزات، التي تتحدى بشكل سافر كل القوانين الدولية والأعراف الإنسانية.
وبينت : العمليات الإرهابية الجبانة، الـتي تقوم بها الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران، تمثل انتهاكا للقانون الـدولـي وجريمة حرب توجب المساءلـة عنها، ودلـيلا بارزا على إمعان هـذه الميليشيا المدعومة من نظام طهران في تجاوزاتها ونهجها الـعدائي، ورفضها المستمر لـلانصياع لـدعوات الـسلام والجهود المبذولـة لـلـتوصل إلـى حل سياسي لـلأزمة الـيمنية، وتحديها الـسافر للمجتمع الـدولـي، واستخفافها بكل الـقوانين والأعراف الـدولـية المنادية بالـسلام والأمن والاستقرار في المنطقة.
// انتهى //
06:02ت م
0014

www.spa.gov.sa/2319262
تاريخ الخبر: 2022-01-09 04:38:20
المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية
التصنيف: سياسة
مستوى الصحة: 49%
الأهمية: 62%

آخر الأخبار حول العالم

الدار البيضاء تستعد لتنظيم "أيام التراث" في نسختها 13

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-08 12:25:52
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 66%

واشنطن تعلّق إرسال شحنة قنابل إلى إسرائيل بسبب "مخاوف" بشأن رفح

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-08 12:26:05
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 57%

واشنطن تعلّق إرسال شحنة قنابل إلى إسرائيل بسبب "مخاوف" بشأن رفح

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-08 12:26:11
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 62%

الدار البيضاء تستعد لتنظيم "أيام التراث" في نسختها 13

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-08 12:25:46
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 67%

المزيد من الأخبار

مواضيع من موسوعة كشاف

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

تحميل تطبيق المنصة العربية