«مش هنجلدها».. كيف تفاعلت السوشيال مع موقف حقوقية على «رقص المعلمة»؟
«مش هنجلدها».. كيف تفاعلت السوشيال مع موقف حقوقية على «رقص المعلمة»؟
أثارت المحامية نهاد أبو القمصان الجدل على منصات التواصل الاجتماعي بعد مناشدتها المعلمة المفصولة للعمل في مكتبها مدققة لغوية.
أشاد رواد فيسبوك بما قامت به نهاد وكتبوا تعليقات مؤيدة لها وللمعلمة المفصولة، لتقول ماجدة الصالحي:"مع إني متحفظة جدًا على طريقة رقصها وتعاملها مع زملائها الرجال أثناء الرقص إلا أن رأي حضرتك كان ممتاز وعقلاني جدا ليس كل مخطئ من حقي جلده".
وكتبت سهير محمود: “والله احسنتي رغم اعتراضي على طريقة رقصها مع الزملاء بطريقة مأفورة، لكن برضه اللي صور ملهوش دعوة وهو حد خبيث وكاره لنفسه قبل الغير حد مريض يعني، ولا مديرية التربية والتعليم بأكملها ليها دعوة بأنها ترقص من عدمه في رحلة إن كان المكان اللي هي فيه طول ما هى بعيدة عن مواعيد عملها محدش له أنه يحاسبها الا زوجها وبس الا إذا كانت التربية والتعليم اتجوزت المدرسين كمان، مديرية التعليم ليها تقييم المدرس أخلاقيًا و كمدرس في حيز شغله وبس”.
وكتب محمود صبري: “يسلم فمك يا أستاذة.. بس أكيد المدرسة اتكسرت بسبب جوزها اللى كان لازم يدعمها وحتى لو رجعت له مش حتكون كما كانت”، وكتبت نجوان محمود: والله إنت ست جدعة بمليون راجل، وجبل يتسند عليه لو الدنيا مالت، الله يحيي اصلك.
وعلقت دعاء محمود: كلنا أخطاء وبلاوي وربنا سترنا بستره الجميل ليه نعلق المشانق للناس بالشكل ده، ربنا بيغفر ويسامح ويدي فرصه واتنين ومليون لعبده لحد ما يموت بابه مفتوح، لكن البني آدم يدبح الناس ويشهر بيهم عشان ينقل صورة عقيمة لمجتمع عقيم.
