زار أمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف، أمس، مركز النخيل والتمور بالأحساء، مشيدا بالمركز، وما يضم من مختبرات ومعامل متخصصة وأجهزة ومعدات حديثة متطورة، إلى جانب الكفاءات الوطنية المؤهلة والمدربة، منوها بأهمية الاستفادة من النخيل والتمور، التي تمثل أمنا غذائيا، واستثمارا وطنيا من خلال الإنتاج والصناعات التحويلية والتصدير، تحقيقا لتطلع القيادة.

كما اطلع على بنك أصول أصناف النخيل، التابع للمركز، الذي سُجل مؤخرّا ضمن موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية، لاحتوائه على 127 صنفا من أصناف النخيل الوطنية والدولية، ليصبح رسميا الأكبر والأول على مستوى العالم.