ويعطي هذا الاكتشاف نظرة ثاقبة جديدة حول كيفية تطور أنظمة الكواكب بمرور الوقت، ما يساعد على الكشف عن مصير الأنظمة الشمسية مثل مجموعتنا. وأوضح المؤلف الرئيسي صامويل غرونبلات، زميل ما بعد الدكتوراه في المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي ومعهد فلاتيرون في مدينة نيويورك: «هذه الاكتشافات ضرورية لفهم حدود جديدة في دراسات الكواكب الخارجية: كيف تتطور أنظمة الكواكب بمرور الوقت».
وأضاف غرونبلات، الحاصل على درجة الدكتوراه من معهد جامعة هاواي لعلم الفلك، أن «هذه الملاحظات تقدم نوافذ جديدة على الكواكب التي اقتربت من نهاية حياتها، قبل أن تبتلعها النجوم المضيفة».