أهم تصريحات الفخراني مع إسعاد يونس: «خناقة كانت سبب صداقتي مع رشدي أباظة» - فن
أهم تصريحات الفخراني مع إسعاد يونس: «خناقة كانت سبب صداقتي مع رشدي أباظة» - فن
في لقاء خاص من منزله حل الفنان الكبير ضيفًا مع إسعاد يونس في برنامجها «صاحبة السعادة»، على فضائية «DMC»، وذلك بعد 8 سنوات استطاعت إسعاد يونس بتحقيق حلمها لمحاورة الفخراني؛ ليروي لها كواليس وذكريات مشواره الفني، وأيضًا قصة الحب بينه وبين زوجته الدكتورة لميس جابر، تستعرض لكم «الوطن» في السطور التالية، أبرز تصريحات يحيى الفخراني.
بداية حبه لزوجته الدكتورة لميس جابر
- قال الفنان الكبير يحيى الفخراني خلال اللقاء التلفزيوني، عن ذكريات قصة حبه لزوجته لميس جابر، منذ كانا زميلين بكلية الطب، قائلًا إنهما بعد عرض مسرحية ما، حدث خطأ كبير من أحد المشاركين بالعرض، لينفعل الفخراني ويغادر المسرح بدون تحية الجمهور، «ساعتها لميس بتلقائية قفلت زرار الجيلية اللي كنت لابسه، وده كان سبب التدبيسة طول الـ 40 سنة».
حبه لعزف الأوكورديون
- كشف الفخراني عن ذكريات طفولته في ميت غمر بالدقهلية، بأنه حصل على جائزة أفضل عازف في المحافظة، وذهب مع معلمه الخاص في سيارته للمنصورة لاستلام الجائزة، قائلًا: «كنت بحب أعزف أكورديون جدا، وكان آلتي المفضلة يمكن علشان كنت أتخن واحد في زمايلى».
مفاجأة عودته للسينما
- صرح الفنان الكبير عن مفاجأة يحضرها، لجمهوره في الفترة الراهنة، ألا هي عودته للسينما من خلال فيلم «بونزو»، وأنه حاليًا في مرحلة الإعداد والكتابة، وأنه من تأليف تغريد جميل، وإخراج سارة وفيق، مشيرًا إلى أن فكرة الفيلم مختلفة.
سر صداقته مع رشدي أباظة
- أوضح يحيى الفخراني عن بداية صداقته مع الفنان الكبير الراحل رشدي أباظة، عند عمل فيلم «آه يا ليل يا زمن»، أنهم كانوا في طريقهم للسفر واكتشف بمحض الصدفة عن عدم حجز تذكرة درجة أولى له، قائلًا: «فاعتذرت وقولت مش مسافر، فجريوا ورايا علشان ما يحصلش أي مشكلة في التصوير، وحجزوا ليا زى ما أنا عايز مع بقية فريق العمل»، وأن على الجانب الآخر أثنى أباظة عن موقفه، «رشدي أباظة قالي جدع، عجبتني في التصرف ده».
طلب محمد خان من أجل بوس هالة صدقي
- وأشار الفخراني إلى أهم محطات حياته، وخاصةً في بداية مشواره الفني، قائلًا: «في فيلم نص أرنب للمخرج محمد خان، كان معظم الوقت يقولي بوس بجد، ودي كانت أول مرة ليا وكانت قدامي الفنانة هالة صدقي، روحت قولت لها معلش أكل العيش مر».
