أفاد مراقبون في جهاز الأمن الأوروبي التابع لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، الاثنين، برصد أكثر من 3 آلاف انتهاك جديد لوقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا، في حصيلة هي الأعلى هذا العام.
ويعكس التقرير زيادة كبيرة في أعمال العنف قبل قرار روسيا الاعتراف باستقلال منطقتين انفصاليتين في هذه المنطقة.
وفي تقرير يومي يستند إلى معلومات تلقتها حتى مساء الأحد، أبلغت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا عن 2.158 انتهاكا جديدا في منطقة دونيتسك و1.073 انتهاكا آخر في لوغانسك المجاورة.
وهذه الانتهاكات هي بمعظمها «انفجارات»، بحسب تقرير منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، التي تنشر أيضا مراقبين في نقاط عبور يسمح لهم بدخول هاتين المنطقتين والخروج منهما.
وتصاعدت حدة العنف في شرق أوكرانيا الذي يشهد حربا منذ ثماني سنوات مع انفصاليين مدعومين من روسيا، بشكل حاد الأسبوع الماضي وسط مخاوف من غزو روسي وشيك مع حشد موسكو عشرات الآلاف من الجنود على الحدود الأوكرانية.
وأفادت أوكرانيا، الاثنين، بمقتل جنديين ومدني في قصف نفذه انفصاليون.
وفي تحد لتحذيرات الغرب، أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مساء الإثنين، جيشه بدخول الأراضي الانفصالية «لحفظ السلام»، بعد الاعتراف باستقلال منطقتين انفصاليتين في الشرق الأوكراني.
ويعكس التقرير زيادة كبيرة في أعمال العنف قبل قرار روسيا الاعتراف باستقلال منطقتين انفصاليتين في هذه المنطقة.
وفي تقرير يومي يستند إلى معلومات تلقتها حتى مساء الأحد، أبلغت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا عن 2.158 انتهاكا جديدا في منطقة دونيتسك و1.073 انتهاكا آخر في لوغانسك المجاورة.
وهذه الانتهاكات هي بمعظمها «انفجارات»، بحسب تقرير منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، التي تنشر أيضا مراقبين في نقاط عبور يسمح لهم بدخول هاتين المنطقتين والخروج منهما.
وتصاعدت حدة العنف في شرق أوكرانيا الذي يشهد حربا منذ ثماني سنوات مع انفصاليين مدعومين من روسيا، بشكل حاد الأسبوع الماضي وسط مخاوف من غزو روسي وشيك مع حشد موسكو عشرات الآلاف من الجنود على الحدود الأوكرانية.
وأفادت أوكرانيا، الاثنين، بمقتل جنديين ومدني في قصف نفذه انفصاليون.
وفي تحد لتحذيرات الغرب، أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مساء الإثنين، جيشه بدخول الأراضي الانفصالية «لحفظ السلام»، بعد الاعتراف باستقلال منطقتين انفصاليتين في الشرق الأوكراني.
