والتقت وليامز، صالح، أمس، في القبة شرق ليبيا، واتفقا بحسب تغريدة لها عبر «تويتر» على أن إجراء الانتخابات في الوقت المناسب وفق قاعدة دستورية سليمة هو السبيل الأمثل للمضي قدماً، ويعكس الطموحات الحقيقية للشعب الليبي، لا سيما 2.8 مليون ليبي سجلوا للتصويت.
وجددت وليامز دعوتها إلى الحفاظ على الهدوء، وأكدت على أهمية التعاون بين المؤسسات الليبية من أجل تحقيق الاستقرار الدائم، مبدية تطلعها لاستلام الترشيحات من كلا المجلسين في الأيام القادمة.
وفي وقت سابق، أمس، قال رئيس أركان القوات الموالية لرئيس الحكومة السابق عبدالحميد الدبيبة: إذا لم تلبّ حقوقنا سننتزعها نزعا، كما رفض وجود وزارة دفاع جديدة في الحكومة المكلفة من البرلمان، مضيفا: لن نسمح بتقسيم المؤسسة العسكرية.