أثبتت مباراة ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان أن “المال لا يصنع الألقاب”.
الفريق الباريسي انتدب ليونيل ميسي ونيمار وأشرف حكيمي والحارس دوناروما ودي ماريا وكيليان مبابي، لكنه فشل في التتويج بلقب عصبة الأبطال الأوروبية.
تجربة “البي إس جي” أثبتت أن المال لا يصنع الألقاب، وأن ثقافة التتويج بالبطولات الكبرى تحتاج إلى “ADN”.
القطري ناصر الخليفي، مالك النادي الباريسي، فشل إلى حدود الآن في مقارعة كبار أوروبا، وفشل في الفوز باغلى البطولات الأوروبية.
صحيح أن الخليفي نجح في التعاقد مع نجوم الكرة الأوروبية، لكن كل هذا لا يكفي للفوز بعصبة الأبطال الأوروبية.
للإشارة فإن حال باريس سان جيرمان كحال بيراميدز المصري.
الفريق المصري حاول تركي آل الشيخ أن يجعله رقما صعبا في مصر وفي أفريقيا، ومنافسا للأهلي والزمالك، لكن التجربة فشلت، ورجل الأعمال السعودي ترك النادي وباع الأسهم، بعدما علم أن “المال لا يصنع الألقاب والتاريخ”.
راديو مارس