وقعت جمعية إبصار الخيرية لتأهيل وخدمة ذوي الإعاقة البصرية اتفاقية تعاون مع مؤسسة حسن عباس شربتلي لخدمة المجتمع بهدف دعم مبادرات الجمعية الخيرية والمتمثلة في مبادرة مركز مبصرون التقني الحديث، ومركز كشف الإبصار، إضافة لمبادرة مشورة للاستشارات المتخصصة.
وأبرمت الاتفاقية بحضور رئيس مجلس إدارة جمعية إبصار الخيرية المستشار أحمد بن عبدالعزيز الحمدان، والمشرف العام على مؤسسة حسن عباس شربتلي وسكرتير مجلس الأمناء عبداللطيف النقلي.
وثمن المستشار أحمد الحمدان رئيس مجلس إدارة الجمعية هذه الاتفاقية التي تضاف إلى سلسلة برامج العمل المشترك التي تبرمها الجمعية مع الجهات المانحة والداعمة بهدف خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، مشيرًا إلى أن هذه الاتفاقية تحقق أحد أهم مضامين رؤية المملكة 2030 لتحويل الأشخاص ذوي الإعاقة من مرحلة الاحتياج إلى الإنتاج وتمكينهم بكافة المجالات، وسعيًا لتحقيق مبدأ التعاون والشراكة الاجتماعية بين القطاع غير الربحي والقطاع الخاص للخدمات المجتمعية.
وكشف «الحمدان» أن البرامج التي سيتم دعمها عبر هذه الاتفاقية «مركز مبصرون التقني الحديث» الذي يهدف لتمكين ذوي الإعاقة البصرية باستخدام التقنية بجميع أشكالها فيما ينفعهم في حياتهم الدراسية والعملية ودمجهم بالمجتمع، و «مركز كشف الإبصار» والذي يستهدف تقديم خدمة طبية متخصصة في طب العيون وتوفيرها لذوي الإعاقة البصرية وغيرهم ممن يعانون مشاكل أو أمراضًا في البصر عبر عيادة متخصصة في هذا المجال مع توفير أطباء وأخصائيين وفريق فني متخصص للقيام بهذا الدور، وأخيرًا «مركز مشورة للاستشارات المتخصصة» الذي يستهدف تحقيق المرجعية الآمنة لتمكين وتوجيه ذوي الإعاقة البصرية ومساعدتهم على تحقيق الاستقرار والتوافق النفسي والاجتماعي والمهني لهم.
وأبرمت الاتفاقية بحضور رئيس مجلس إدارة جمعية إبصار الخيرية المستشار أحمد بن عبدالعزيز الحمدان، والمشرف العام على مؤسسة حسن عباس شربتلي وسكرتير مجلس الأمناء عبداللطيف النقلي.
وثمن المستشار أحمد الحمدان رئيس مجلس إدارة الجمعية هذه الاتفاقية التي تضاف إلى سلسلة برامج العمل المشترك التي تبرمها الجمعية مع الجهات المانحة والداعمة بهدف خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، مشيرًا إلى أن هذه الاتفاقية تحقق أحد أهم مضامين رؤية المملكة 2030 لتحويل الأشخاص ذوي الإعاقة من مرحلة الاحتياج إلى الإنتاج وتمكينهم بكافة المجالات، وسعيًا لتحقيق مبدأ التعاون والشراكة الاجتماعية بين القطاع غير الربحي والقطاع الخاص للخدمات المجتمعية.
وكشف «الحمدان» أن البرامج التي سيتم دعمها عبر هذه الاتفاقية «مركز مبصرون التقني الحديث» الذي يهدف لتمكين ذوي الإعاقة البصرية باستخدام التقنية بجميع أشكالها فيما ينفعهم في حياتهم الدراسية والعملية ودمجهم بالمجتمع، و «مركز كشف الإبصار» والذي يستهدف تقديم خدمة طبية متخصصة في طب العيون وتوفيرها لذوي الإعاقة البصرية وغيرهم ممن يعانون مشاكل أو أمراضًا في البصر عبر عيادة متخصصة في هذا المجال مع توفير أطباء وأخصائيين وفريق فني متخصص للقيام بهذا الدور، وأخيرًا «مركز مشورة للاستشارات المتخصصة» الذي يستهدف تحقيق المرجعية الآمنة لتمكين وتوجيه ذوي الإعاقة البصرية ومساعدتهم على تحقيق الاستقرار والتوافق النفسي والاجتماعي والمهني لهم.
