وأكد معالي الأمين العام لوزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي بموريتانيا الدكتور بيت الله أحمد الأسود، أن هذه الهدية من أغلى الهدايا وتفوق أي هدية أخرى مهما كانت قيمتها المعنوية والمادية، وهي تكريس للأواصر الدينية والأخوية ووشائج القربى الضاربة في القدم بين الشعبين والبلدين الشقيقين.
وثمّن معاليه العلاقات التي تربط بين المملكة وجمهورية موريتانيا الإسلامية, مؤكداً أنه لا يوجد ما يفرقهما بل يجمعهما التاريخ والحضارة والدين واللغة وأواصر القربى والمصير المشترك.