- حرص سمو ولي العهد واهتمامه بدراسة واتخاذ كل ما يلزم تجاه التطورات الاقتصادية
- تشديده على الوزارات في أداء أدوارها بمتابعة الأسواق
- ضرورة وفرة المنتجات وحماية المُنافسة العادلة وتشجيعها
- مراعاة المواطنين الأكثر حاجة في مواجهة التطورات الاقتصادية
تولي قيادة المملكة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين، اهتمامًا كبيرًا في تلمس احتياجات المواطنين وتحديدًا الأكثر حاجة في مواجهة التضخم الدولي، والتي نتج عنه ارتفاع في أسعار بعض السلع والمنتجات الأساسية،
ويعكس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية بقيادة سمو ولي العهد حفظه الله حرص سموه واهتمامه بدراسة واتخاذ كل ما يلزم تجاه التطورات الاقتصادية، وهو ما يعكس تشديده على الوزارات في أداء أدوارها بمتابعة الأسواق ووفرة المنتجات وحماية المُنافسة العادلة وتشجيعها.
كما أن متابعة مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية برئاسة سمو ولي العهد حفظه الله، للموضوعات ذات الأثر المباشر على المواطنين تأتي تأكيدًا على رعاية سموه واهتمامه بكل ما يمس المواطن على كافة الأصعدة، وحرصه على تخفيف أثر ذلك من خلال الحلول العملية.
ولقيادة سمو ولي العهد لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية وتوجيهاته المُستمرة للوزراء لها بالغ الأثر في مواجهة التداعيات الاقتصادية لجائحة كورونا بنجاح كبير، ويستمر المجلس بممارسة اختصاصاته ومهامه ويتابع باستمرار كافة التطورات الاقتصادية والتنموية على الصعيدين الوطني والدولي بما في ذلك التضخم.
ويقابل مواصلة التزام الحكومة بخططها وبرامجها للإصلاح الاقتصادي ضمن (رؤية المملكة ٢٠٣٠)، التزامًا مماثلًا بمراعاة المواطنين الأكثر حاجة في مواجهة التطورات الاقتصادية كافة وتخفيف أثرها عنهم بما يجنبهم من تداعيات التطورات الاقتصادية المُتسارعة.
