ارتفعت العائدات المالية لحوالي 52 % من المنشآت المتوسطة والصغيرة في المملكة لمستوى أكثر مما كانت عليه قبل جائحة كورونا.
وأكد تقرير حول المدفوعات العابرة للحدود أن النمو في قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة بعد جائحة كورونا جاء مدفوعا بعدد من العوامل، كان أبرزها تحول العديد من المنشآت للقيام بأعمالها عبر الإنترنت والمبيعات الدولية، حيث أظهرت 72 % من الشركات نموا فوق المتوسط العالمي في مبيعاتها عبر الإنترنت، كما تخطط حوالي 78 % من الشركات للقيام بمزيد من الأعمال على المستوى الدولي في المستقبل.
تعديل أساليب العمل
أشار التقرير الذي شمل أكثر من 3 آلاف شركة صغيرة ومتوسطة في جميع أنحاء العالم إلى أنه ينبغي على 75% من الشركات الصغيرة والمتوسطة إجراء تعديلات على أساليب عملها للنجاة من أخطار الجائحة، وقد وصلت النسبة إلى 76 % في المملكة، بينما تعتقد 59 % من هذه الشركات في المملكة، أنها قامت بالفعل بتغيير أسلوب عملها على نحو دائم، وقد أدت الجائحة إلى تسريع التحول الرقمي للاستفادة من الفرص العابرة للحدود، حيث ذكر أكثر من نصف هذه الشركات 54 % أنها تعمل الآن على تعزيز أعمالها وزيادتها على الصعيد الدولي.
المدفوعات عبر الحدود
يؤكد التقرير أن المدفوعات عبر الحدود كانت أبرز سبب لنمو الشركات في أعمالها حيث أكد 61 % من الشركات في المملكة أن المدفوعات عبر الحدود كانت سببا في نمو أعمالها، ما يشير إلى أن المدفوعات عبر الحدود ستكون محور الاهتمام لنمو الأعمال في المملكة العربية السعودية، وأفاد أكثر من ثلثي الشركات 67 % أنها تسدد المدفوعات وتتلقها الآن عبر الحدود أكثر مما كانت عليه قبل الجائحة، كما أكدت 9 من كل 10 شركات، وبنسبة 85 % أن الجائحة سمحت لها بالحصول على عروض أسعار أكثر تنافسية من الموردين عبر الحدود، وقال 52 % إن استخدام الموردين الدوليين يقلل من المخاطر.
مواءمة الاقتصاد
أضاف التقرير أن الاضطراب غير المسبوق الذي أحدثته الجائحة أدى إلى إعادة مواءمة الاقتصاد السعودي والعالمي، وشرعت العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة بسبب الفرص المتاحة في الأسواق الجديدة، ومع التنامي المتسارع لشبكات العملاء والموردين الدوليين في المملكة وفي جميع أنحاء العالم، وبخاصة عبر الإنترنت، أصبح من الضروري أن تمتلك المؤسسات المالية الحلول المناسبة عبر الحدود لدعم هذه الشركات، ولا بد من الارتقاء بأنظمة الدفع عبر الحدود لتصبح أسرع وأرخص وأكثر أماناً.
asf:
نتائج استطلاع الشركات الصغيرة والمتوسطة بالمملكة:
52 ارتفاع العائدات المالية للشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة العربية السعودية
72 % من الشركات شهدت مبيعاتها عبر الإنترنت نمواً فوق المعدل العالمي
54 % تقوم بأعمال متزايدة في الخارج
85 % حصلوا على أسعار أكثر تنافسية من الموردين عبر الحدود
67 % من الشركات حالياً بسداد المدفوعات عبر الحدود وتلقيها أكثر مما كانت عليه قبل الجائحة.
76 % من الشركات تحتاج لإجراء تعديلات على أساليب عملها للنجاة من أخطار الجائحة
59 % قامت بتغيير أسلوب عملها على نحو دائم
61 % المدفوعات عبر الحدود كان سببا في نمو أعمالهم
85 % الجائحة سمحت لهم بالحصول على عروض أسعار أكثر تنافسية من الموردين عبر الحدود
52 % يرون أن استخدام الموردين الدوليين يقلل من المخاطر. 78 % من الشركات تخطط للقيام بمزيد من الأعمال على المستوى الدولي في المستقبل.
وأكد تقرير حول المدفوعات العابرة للحدود أن النمو في قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة بعد جائحة كورونا جاء مدفوعا بعدد من العوامل، كان أبرزها تحول العديد من المنشآت للقيام بأعمالها عبر الإنترنت والمبيعات الدولية، حيث أظهرت 72 % من الشركات نموا فوق المتوسط العالمي في مبيعاتها عبر الإنترنت، كما تخطط حوالي 78 % من الشركات للقيام بمزيد من الأعمال على المستوى الدولي في المستقبل.
تعديل أساليب العمل
أشار التقرير الذي شمل أكثر من 3 آلاف شركة صغيرة ومتوسطة في جميع أنحاء العالم إلى أنه ينبغي على 75% من الشركات الصغيرة والمتوسطة إجراء تعديلات على أساليب عملها للنجاة من أخطار الجائحة، وقد وصلت النسبة إلى 76 % في المملكة، بينما تعتقد 59 % من هذه الشركات في المملكة، أنها قامت بالفعل بتغيير أسلوب عملها على نحو دائم، وقد أدت الجائحة إلى تسريع التحول الرقمي للاستفادة من الفرص العابرة للحدود، حيث ذكر أكثر من نصف هذه الشركات 54 % أنها تعمل الآن على تعزيز أعمالها وزيادتها على الصعيد الدولي.
المدفوعات عبر الحدود
يؤكد التقرير أن المدفوعات عبر الحدود كانت أبرز سبب لنمو الشركات في أعمالها حيث أكد 61 % من الشركات في المملكة أن المدفوعات عبر الحدود كانت سببا في نمو أعمالها، ما يشير إلى أن المدفوعات عبر الحدود ستكون محور الاهتمام لنمو الأعمال في المملكة العربية السعودية، وأفاد أكثر من ثلثي الشركات 67 % أنها تسدد المدفوعات وتتلقها الآن عبر الحدود أكثر مما كانت عليه قبل الجائحة، كما أكدت 9 من كل 10 شركات، وبنسبة 85 % أن الجائحة سمحت لها بالحصول على عروض أسعار أكثر تنافسية من الموردين عبر الحدود، وقال 52 % إن استخدام الموردين الدوليين يقلل من المخاطر.
مواءمة الاقتصاد
أضاف التقرير أن الاضطراب غير المسبوق الذي أحدثته الجائحة أدى إلى إعادة مواءمة الاقتصاد السعودي والعالمي، وشرعت العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة بسبب الفرص المتاحة في الأسواق الجديدة، ومع التنامي المتسارع لشبكات العملاء والموردين الدوليين في المملكة وفي جميع أنحاء العالم، وبخاصة عبر الإنترنت، أصبح من الضروري أن تمتلك المؤسسات المالية الحلول المناسبة عبر الحدود لدعم هذه الشركات، ولا بد من الارتقاء بأنظمة الدفع عبر الحدود لتصبح أسرع وأرخص وأكثر أماناً.
asf:
نتائج استطلاع الشركات الصغيرة والمتوسطة بالمملكة:
52 ارتفاع العائدات المالية للشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة العربية السعودية
72 % من الشركات شهدت مبيعاتها عبر الإنترنت نمواً فوق المعدل العالمي
54 % تقوم بأعمال متزايدة في الخارج
85 % حصلوا على أسعار أكثر تنافسية من الموردين عبر الحدود
67 % من الشركات حالياً بسداد المدفوعات عبر الحدود وتلقيها أكثر مما كانت عليه قبل الجائحة.
76 % من الشركات تحتاج لإجراء تعديلات على أساليب عملها للنجاة من أخطار الجائحة
59 % قامت بتغيير أسلوب عملها على نحو دائم
61 % المدفوعات عبر الحدود كان سببا في نمو أعمالهم
85 % الجائحة سمحت لهم بالحصول على عروض أسعار أكثر تنافسية من الموردين عبر الحدود
52 % يرون أن استخدام الموردين الدوليين يقلل من المخاطر. 78 % من الشركات تخطط للقيام بمزيد من الأعمال على المستوى الدولي في المستقبل.
