لنتوقف عند ما جرى خلال الاجتماع الموسع، الذي عقده سمو ولي العهد، ودولة رئيس وزراء اليونان بحضور وفدي البلدين من استعراض لأوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، والفرص الواعدة في مختلف المجالات، وسبل تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين. وبحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك ومستجدات الأحداث في المنطقة، وتوقيع اتفاقية إنشاء مجلس الشراكة الإستراتيجية السعودي - اليوناني، وتبادل عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية بين البلدين وهي: اتفاقية في مجال الطاقة، ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الرياضة، واتفاقية بشأن التعاون في مجال مكافحة الجريمة، واتفاقية حماية وتشجيع الاستثمار بين البلدين، ومذكرة تفاهم للتعاون في المجال الصحي، واتفاقية للتعاون في المجال العسكري، ومذكرة تفاهم في مجال التعاون العلمي والتقني، وبرنامج تعاون فني في مجالات المقاييس والجودة، واتفاقية تعاون في مجال الوثائق والأرشفة، واتفاقية الكيبل البحري، هذه التفاصيل التي تضمنها الاجتماع الموسع، الذي عقده سمو ولي العهد، ودولة رئيس وزراء اليونان بحضور وفدي البلدين، وكما أنها تبين حجم الفرص والتطلعات والطموحات، التي ستثمر عنها هذه الزيارة، فهي تأتي ضمن الجهود الحثيثة، التي يبذلها سموه في سبيل المضي بعجلة التطوير والتنمية قدما في تحقيق مستهدفات الرؤية، وتعزيز مكانة الوطن.
لنتوقف عند ما جرى خلال الاجتماع الموسع، الذي عقده سمو ولي العهد، ودولة رئيس وزراء اليونان بحضور وفدي البلدين من استعراض لأوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، والفرص الواعدة في مختلف المجالات، وسبل تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين. وبحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك ومستجدات الأحداث في المنطقة، وتوقيع اتفاقية إنشاء مجلس الشراكة الإستراتيجية السعودي - اليوناني، وتبادل عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية بين البلدين وهي: اتفاقية في مجال الطاقة، ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الرياضة، واتفاقية بشأن التعاون في مجال مكافحة الجريمة، واتفاقية حماية وتشجيع الاستثمار بين البلدين، ومذكرة تفاهم للتعاون في المجال الصحي، واتفاقية للتعاون في المجال العسكري، ومذكرة تفاهم في مجال التعاون العلمي والتقني، وبرنامج تعاون فني في مجالات المقاييس والجودة، واتفاقية تعاون في مجال الوثائق والأرشفة، واتفاقية الكيبل البحري، هذه التفاصيل التي تضمنها الاجتماع الموسع، الذي عقده سمو ولي العهد، ودولة رئيس وزراء اليونان بحضور وفدي البلدين، وكما أنها تبين حجم الفرص والتطلعات والطموحات، التي ستثمر عنها هذه الزيارة، فهي تأتي ضمن الجهود الحثيثة، التي يبذلها سموه في سبيل المضي بعجلة التطوير والتنمية قدما في تحقيق مستهدفات الرؤية، وتعزيز مكانة الوطن.