نظمت جمعية الثقافة والفنون بأبها ندوة حوارية عن كتاب "الأستاذ" بحضور كاتبه محمد عيسى الراقدي وأدارها عبدالقادر إبراهيم وذلك على مسرح الجمعية في حي المنهل.
واستعرض الكاتب فكرة الكتاب التي تتناول حياة الأديب والمربي محمد با رزيق في دعم الحركة التعليمية في محافظة رجال ألمع، مقدماً عددا من الصور والفيديوهات لآلية الجمع والفرز للوثائق وشروعه في التعليق عليها لينتج عنها كتابا من القطع الكبير سارده وكاشفه عن رحلة تعليمية عميقة، مبيناً أن حرصه على دقه الباحث وأمانة الكاتب كانت سببًا في أخذ وقت يعد طويلاً في مثل هذه الإصدارات.
توثيق مرحلة مهمة
أكد مدير الجمعية أحمد السروي خلال الندوة أنها تمثل حفاوة من ثقافة وفنون أبها بمثل هذه الإصدارات التي توثق مرحلة مهمة من تاريخ التعليم في منطقة عسير، مشيرًا إلى أن ذلك يأتي ضمن جهود الجمعية في الربط المباشر بين الكتاب والمنتمين للثقافة والفنون في المنطقة للتعريف بالإصدرات ومناقشتها وتحفيز الراغبين في الكتابة للتعرف على طقوسها وآلياتها.
عقب ذلك كرم مدير التعليم بمنطقة عسير الأسبق مهدي الراقدي، ضيوف الندوة ثم وقع الكاتب محمد عيسى الراقدي نسخا من الكتاب للحضور.
واستعرض الكاتب فكرة الكتاب التي تتناول حياة الأديب والمربي محمد با رزيق في دعم الحركة التعليمية في محافظة رجال ألمع، مقدماً عددا من الصور والفيديوهات لآلية الجمع والفرز للوثائق وشروعه في التعليق عليها لينتج عنها كتابا من القطع الكبير سارده وكاشفه عن رحلة تعليمية عميقة، مبيناً أن حرصه على دقه الباحث وأمانة الكاتب كانت سببًا في أخذ وقت يعد طويلاً في مثل هذه الإصدارات.
توثيق مرحلة مهمة
أكد مدير الجمعية أحمد السروي خلال الندوة أنها تمثل حفاوة من ثقافة وفنون أبها بمثل هذه الإصدارات التي توثق مرحلة مهمة من تاريخ التعليم في منطقة عسير، مشيرًا إلى أن ذلك يأتي ضمن جهود الجمعية في الربط المباشر بين الكتاب والمنتمين للثقافة والفنون في المنطقة للتعريف بالإصدرات ومناقشتها وتحفيز الراغبين في الكتابة للتعرف على طقوسها وآلياتها.
عقب ذلك كرم مدير التعليم بمنطقة عسير الأسبق مهدي الراقدي، ضيوف الندوة ثم وقع الكاتب محمد عيسى الراقدي نسخا من الكتاب للحضور.
