أعلن محمد عادل “أمو” لاعب مصر المقاصة، اعتزاله منذ قليل كرة القدم بسبب عدم انتقاله لفريق قبل غلق باب القيد بساعات قليلة.

وجاء ذلك بعدما أكد اللاعب إنه وقع للمصري والإسماعيلي قبل أن يستغنوا عنه، ولم ينجح في الانتقال لفريق قبل غلق باب القيد الساعة 12 صباحًا.

لاعب مصر للمقاصة يفجر مفاجأة و يعتزل اللعب

وقال أمو عبر حسابه الشخصي بـ “فيس بوك": “فاضل ساعات على القيد وانا مخلصتش في أي مكان بعد ما مضيت في فرقتين مصري وإسماعيلي وكنت بتعامل مع كل الناس بثقة كبيرة جداً مضيت للمصري وفضلت منتظرهم يدفعوا شيكات النادي ويخلصوني  أنا مضيت للمصري قبل كابتن إيهاب ما يمسك الفرقة  أول حاجه قولتها لوكيلي  بعد كابتن إيهاب ما بقي المدير الفني قولتلو أنا مستعد أتنازل عن أي حاجة بس أروح مع كابتن إيهاب أي حد يعرفني يعرف إني بحب كابتن إيهاب جلال جدا جدا وان كابتن إيهاب أكتر واحد ساعدني في حياتي”.

وأضاف: “قعدت أكتر من أسبوعين منتظر المصري يدفع الشيكات لما حسيت إن مبقاش في اهتمام من المسؤولين في المصري كلمت وكيلي قولتلو هروح أي مكان تاني قالي الإسماعيلي عايزك وانا بحب الإسماعيلي جدا جدا وافقت على طول وقعدت مع البشمهندس يحيي الكومي  ومضيت واتفقت على فلوسي وكانت المشكلة فلوس النادي بس عملت كل حاجه ممكن اعملها قالولي هتستني علي فلوسك عشرين يوم قولتلهم مافيش مشكلة عادي ادفعوا فلوس النادي وخلصوني وانا مش هنختلف على أي حاجة اللي حضراتكم عايزينه أنا هوافق عليه عشان أحقق حلم من أحلامي والعب في النادي الإسماعيلي كنت مستعد أعمل أي حاجة عشان الموضوع يتم خلينا النادي بتاعي يوافق علي إنو ياخد الفلوس أقساط مع أن النادي في ظروف صعبة ومحتاج كل جنيه يدخل النادي يكون كاش عشان يقدر يحل أزمته ويفك القيد عملت كل حاجة عشان الإسماعيلي يطلعوا شيكات النادي وكانت كل حاجه فعلا كويسه آخر يوم في القيد قالوا لوكيلي مش هنقدر نخلص عشان مافيش في النادي فلوس”.

وأتم: “أنا حالياً مروحتش نادي كلمت كل أندية الدوري كل الأندية قفلت   القائمة بتاعتها ربنا يسامح كل الناس اللي كانت سبب في  اللي أنا وصلتله ده أنا قررت ملعبش كورة مرة تانية وبشكر كل الناس اللي حاولت تساعدني وأتمنى ميكونش في أي شخص زعلان مني وبشكر كابتن وليد هويدي والنادي بتاعي ربنا معاكو ويوفقكم وإن شاء الله تصعدوا مرة تانية  أنا واثق جدا أن اللي حصلي ده خير وراضي جدا لكن لأسباب شخصية أنا مش هقدر العب كورة مرة تانية.. شكراً”".