أطلقت الهيئة السعودية للمقاولين، العقود النموذجية والموجهة للمقاولين الأفراد والمقاولين من الباطن، ومن غايات هذه المبادرة توفير عقود قانونية أفضل للأطراف المتعاقدة بما يكفل الحقوق ويقلل من نشوء النزاعات.
وبين رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين المهندس زكريا العبدالقادر في تصريحه لـ «الوطن» أن العقود النموذجية هي مبادرة أطلقتها الهيئة، لاحتياج قطاع المقاولات لتنظيمه قانونياً، حيث وجدنا في كثير من الدراسات أن مشاكل قطاع المقاولات والتحديات التي يواجها في العقود الصغيرة والمتوسطة خصوصاً المواطنين والقطاع الخاص، هي بسبب ضعف التعاقد بين أصحاب المصلحة، إذ إنها إما أن تكون عقودا ناقصة في أركانها أو عقود إذعان في بعض الحالات، خصوصاً حينما يكون المقاول متمرسا والمواطن غير خبير قانونياً.
وأضاف العبدالقادر، من هنا جاءت فكرة العقود النموذجية بناء على توجيه مجلس الوزراء بتنظيم الهيئة السعودية للمقاولين كمبادرة لحل هذه الإشكالية، فالعقود النموذجية تعمل على تحسين جودة البناء والتشييد، وحفظ حقوق الأطراف المتعاقدة.
تنظيم العقود
العقود النموذجية هي إحدى مبادرات الهيئة التي تهدف من خلال تنفيذها إلى بناء عقود نموذجية إلكترونية جاهزة للاستخدام من قبل المقاولين والأفراد والمقاولين من الباطن، وذلك لتنظيم العلاقة التعاقدية بين الأطراف في المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ولحفظ الحقوق للمقاولين والملاك على حد سواء، وذلك عبر تقليل نقاط الاختلاف والنزاع والقضايا القانونية، وأيضا رفع جودة التنفيذ، شاملة لجميع الجوانب القانونية والفنية المتعلقة بتفاصيل المشروع، وهي متاحة لجميع المقاولين المسجلين في الهيئة.
ما هي العقود النموذجية
العقود النموذجية هي عبارة عن 25 عقدا إلكترونيا متكاملا من الناحية القانونية والفنية، موجهة بالخصوص لأعمال التشييد والبناء، كما تم توزيعها بطريقة مرنة تضمن حرية الاختيار في التعاقد للمقاول والمستفيد، وتشمل أنشطة أعمال اللياسة، وتركيب الأبواب، وأعمال المصاعد، والأنظمة الأمنية، وتجهيز الموقع، وأعمال العزل المائي، وتركيب أبواب الخشب، وأعمال تمديد الغاز، وأنظمة الطاقة الشمسية، وبناء الهيكل الإنشائي، وأعمال الأرضيات، وتركيب النوافذ، وأنظمة مكافحة الحريق، وأعمال البستنة وأنظمة الري، وأعمال السباكة، وأعمال المسابح، وأنظمة الاتصال الصوتيات، وأعمال الطلاء، وأعمال البستنة الخارجية، وأعمال الدرابزينات، وتركيب المطابخ، وأعمال التكييف، وأعمال الديكور، فيما يستفيد من العقود المقاولون المسجلون لدى الهيئة السعودية للمقاولين ومالك المشروع.
أهداف ومميزات
تهدف مبادرة العقود النموذجية إلى تقليل أعداد المشاريع المتعثرة بسبب الخلافات بين المقاول ومالك المشروع، ورفع مستوى جودة تنفيذ المشاريع، وتقليل الخلافات القانونية وإيقاف الهدر المالي نتيجة إيقاف العمل وإجراءات التقاضي، وتمتاز العقود النموذجية عن غيرها من العقود الأخرى بأنها عقود متكاملة إلكترونية سلسة ومختصرة وشاملة لجميع الجوانب القانونية والفنية للمقاول ومالك المشروع، وتشتمل على المواصفات الفنية لكود البناء السعودي، توضح تفاصيل العلاقة التعاقدية بين المقاول والمستفيد، وتحميل مضامين سلسلة لحل الخلافات القانونية وبالتعاون مع جهات الاختصاص، وترفع من جودة تنفيذ المشاريع لشموليتها على كافة الجوانب الفنية ومتطلبات المواد.
وبين رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين المهندس زكريا العبدالقادر في تصريحه لـ «الوطن» أن العقود النموذجية هي مبادرة أطلقتها الهيئة، لاحتياج قطاع المقاولات لتنظيمه قانونياً، حيث وجدنا في كثير من الدراسات أن مشاكل قطاع المقاولات والتحديات التي يواجها في العقود الصغيرة والمتوسطة خصوصاً المواطنين والقطاع الخاص، هي بسبب ضعف التعاقد بين أصحاب المصلحة، إذ إنها إما أن تكون عقودا ناقصة في أركانها أو عقود إذعان في بعض الحالات، خصوصاً حينما يكون المقاول متمرسا والمواطن غير خبير قانونياً.
وأضاف العبدالقادر، من هنا جاءت فكرة العقود النموذجية بناء على توجيه مجلس الوزراء بتنظيم الهيئة السعودية للمقاولين كمبادرة لحل هذه الإشكالية، فالعقود النموذجية تعمل على تحسين جودة البناء والتشييد، وحفظ حقوق الأطراف المتعاقدة.
تنظيم العقود
العقود النموذجية هي إحدى مبادرات الهيئة التي تهدف من خلال تنفيذها إلى بناء عقود نموذجية إلكترونية جاهزة للاستخدام من قبل المقاولين والأفراد والمقاولين من الباطن، وذلك لتنظيم العلاقة التعاقدية بين الأطراف في المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ولحفظ الحقوق للمقاولين والملاك على حد سواء، وذلك عبر تقليل نقاط الاختلاف والنزاع والقضايا القانونية، وأيضا رفع جودة التنفيذ، شاملة لجميع الجوانب القانونية والفنية المتعلقة بتفاصيل المشروع، وهي متاحة لجميع المقاولين المسجلين في الهيئة.
ما هي العقود النموذجية
العقود النموذجية هي عبارة عن 25 عقدا إلكترونيا متكاملا من الناحية القانونية والفنية، موجهة بالخصوص لأعمال التشييد والبناء، كما تم توزيعها بطريقة مرنة تضمن حرية الاختيار في التعاقد للمقاول والمستفيد، وتشمل أنشطة أعمال اللياسة، وتركيب الأبواب، وأعمال المصاعد، والأنظمة الأمنية، وتجهيز الموقع، وأعمال العزل المائي، وتركيب أبواب الخشب، وأعمال تمديد الغاز، وأنظمة الطاقة الشمسية، وبناء الهيكل الإنشائي، وأعمال الأرضيات، وتركيب النوافذ، وأنظمة مكافحة الحريق، وأعمال البستنة وأنظمة الري، وأعمال السباكة، وأعمال المسابح، وأنظمة الاتصال الصوتيات، وأعمال الطلاء، وأعمال البستنة الخارجية، وأعمال الدرابزينات، وتركيب المطابخ، وأعمال التكييف، وأعمال الديكور، فيما يستفيد من العقود المقاولون المسجلون لدى الهيئة السعودية للمقاولين ومالك المشروع.
أهداف ومميزات
تهدف مبادرة العقود النموذجية إلى تقليل أعداد المشاريع المتعثرة بسبب الخلافات بين المقاول ومالك المشروع، ورفع مستوى جودة تنفيذ المشاريع، وتقليل الخلافات القانونية وإيقاف الهدر المالي نتيجة إيقاف العمل وإجراءات التقاضي، وتمتاز العقود النموذجية عن غيرها من العقود الأخرى بأنها عقود متكاملة إلكترونية سلسة ومختصرة وشاملة لجميع الجوانب القانونية والفنية للمقاول ومالك المشروع، وتشتمل على المواصفات الفنية لكود البناء السعودي، توضح تفاصيل العلاقة التعاقدية بين المقاول والمستفيد، وتحميل مضامين سلسلة لحل الخلافات القانونية وبالتعاون مع جهات الاختصاص، وترفع من جودة تنفيذ المشاريع لشموليتها على كافة الجوانب الفنية ومتطلبات المواد.
