ردا على اتهامه بالتدخل لتوظيف أصدقائه وأبناء عائلات قياديين في حزب الحركة الشعبية الذي يشغل عضو مكتبه السياسي؛ قال هشام رحيل مدير ديوان وزير الصحة والحماية الاجتماعية: “لا علاقة لي بنتائج هذه التوظيفات”.
وكشف رحيل في تصريح لموقع “الأول”، عن تجميده لعضويته داخل الحزب بمجرد تعيينه مديرا لديوان الوزير خالد آيت طالب، وذلك “حرصا منه على ضمان الاستقلالية وحتى لا يكون هناك أي تداخل بين المهمتين (المنصب في ديوان الوزير وعضوية المكتب السياسي للحزب المعارض)”. وفق تعبيره.
ونفى المتحدث علاقته بهذه التوظيفات “المشبوهة”، مؤكدا: “لقد نجحوا لأنهم يستحقون، وما دون ذلك فهو بهتان”.