Want create site? Find Free WordPress Themes and plugins.
تشهد الاسواق بولاية عنابة ندرة في مادة السميد الدي كان يعرض بكميات كبيرة مند بضعة ايام فقط بمختلف الأنواع تزامنا مع الحملة التي تشنها فرق قمع الغش والعقوبات المسلطة علي كل من يعمد لبيع السميد المدعم بازيد من الثمن المحدد من طرف الدولة وحسب المصادر التي اوردت الخبر لجريدة آخر ساعة فان اغلبية التجار عمدوا لسحب جميع الكميات المعروضة خاصة بولاية الطارف التي تعتبر الممول الاول لسكان عنابة بالسميد وتخزينها غير ابهين بالعقوبات المنتظرة في حال تم اكتشاف تلك المخازن الي جانب ان مادة السميد سريعة التلف ولاتتحمل التخزين لمدة طويلة وقد ارجعت دات المصادر الاسباب الي ان التجار يرفضون البيع بالتسعيرة القانونية بخجة انهم اشتروها بدورهم من اصحاب المطاحن بمبالغ مرتفعة علما ان القانون والعقوبات المطبقة مؤخرا شملت تجار جملة وتجزءة وحتي اصحاب مطحن وردت اسماءهم خلال التحقيقات مثل ما حدث عند حجز مادة السميد بولاية تبسة تم خلالها معاقبة اصحاب السلعة واصحاب المطحنة من ولاية الطارف الدين تم ايداعهم الحبس المؤقت بسبب بيع مواد مدعمة بدون فواتير
وتجدر الاشارة الي ان التجار بداو في سحب السميد الممتاز عشية بداية الحملة في حين تم الابقاء علي النوعية المتوسطة فقط والتي عمد الاغلبية الي بيعها خفية سواء بالنسبة للاكياس او البيع بالتجزءة حيث تم بيع الكيلوغرام الواحد ب 100دج في حين تم تعبءة بعض الأنواع باكياس وبيعها بمبلغ 120,دج الكيلوغرام في حين ان الاسعار القانونية بالنسبة تحدد سعر كيس خمس كيلوغرامات ب 200دج الي أنه وصل الي 450دج وحتي 500دج في حين وصل سعر الكيس بسعة 10كلغ الي 800 دج في حين أنه محدد ب 400دج فقط فيما قارب سعر الكيس بسعة 25كلغ سقف 2000دج اي ضعف السعر المحدد من طرف الدولة علما اصحاب المطاحن كانو قد طالبو برفع سعر السميد الممتاز الا ان مطالبهم تم رفظها في حين تم خلال 2020فتح تحقيقات معمقة حول مافيا القمح التي اطاحت بالعديد من الرؤوس التي اكتشف استخوادها علي عملية الحصول علي القمح المدعم من دواوين الحبوب قبل انطلاق الحملة الاخيرة ضد المضاربين الدين يعمدون لبيع المواد المدعمة باسعار تفوق السعر القانوني المحدد من طرف الدولة خاصة السميد والحليب
بوسعادة فتيحة
Did you find apk for android? You can find new Free Android Games and apps.
