يوفر الوقت ويقلل من وقوع الحوادث.. أبرز المعلومات عن «الأتوبيس الترددى» قبل تشغيله
يوفر الوقت ويقلل من وقوع الحوادث.. أبرز المعلومات عن «الأتوبيس الترددى» قبل تشغيله
شهور قليلة، وينطلق الأتوبيس الترددى على الطريق الدائرى والذي سيكون بديلا للميكروباص، تحت اشراف الهيئة العامة للطرق والكبارى، ومن المقرر أن يعمل على مدار الساعة عند تشغيله، وترصد “الدستور” أبرز المعلومات عنه.
_الأتوبيسات الترددية هي حافلات تعمل بالكهرباء.
_تحمل أسم (BRT) بسبب سرعتها التي تتضمن ترددات تصل لدقائق معدودة.
_ أتوبيسات تشبه المترو إلى حد ما.
_تجمع بين السرعة العالية والسعة الكبيرة، تتميز بانخفاض التكلفة، المرونة، والبساطة في النظام.
_ الأتوبيس له سعات مُختلفة، تبدأ بـ 50 راكب للحافلة التقليدية لتصل إلى 200 دون احتساب عدد الواقفين.
الهدف منه
_ الحد من التلوث البيئى، حيث يقنن (BRT) من الانبعاثات الضارة بنسبة 90%، لأنه يعمل بالكهرباء.
_يوفر الوقت عبر التقليل من زمن الرحلات بنسبة 50%.
_خفض الحوادث التي تحدث على الطرق بنسبة 80%.
_يحقق عائد مادي واستثماري كبير للدولة.
_ تجربة البنية التحتية لمنظومة النقل الذكي (ITS) التى تُعد قيداً للإنشاء، إذ سيصبح الطريق الدائري بذلك من أوائل الطرق التي تعمل وفقاً لذلك النظام.
مراحله
_ تعمل أول مرحلة بنطاق تطوير المرحلة الأولى لتوسعة الطريق الدائرى.
_ يتم الانتهاء من تنفيذ الـ 30 محطة للأتوبيس الترددى فى يناير المقبل.
_ تشغيل المرحلة الأولى للاتوبيس فى الـ76 كم من المرحلة الأولى للطريق الدائرى.
_ المرحلة الثانية سيتم تشغيلها فى 30 / 6 بعد تنفيذ التوسعة فى أماكن المحطات بالمرحلة الثانية لتطوير الطريق الدائرى.
_ لن يُسمح للميكروباصات السير علي الدائرى عقب الانتهاء من تطويره، وفي غضون شهور معدودة؛ سوف تكون الأتوبيسات الترددية بديلا.
_يتم العمل حالياً على إنشاء حارات، مسارات، محطات لتشغيل اتوبيس الدائري أو الأتوبيس الترددي.
