قال هتان أحمد، المدير العام لمركز ريادة الأعمال في KAUST، إن القمم التي تشهدها السعودية مع الصين تشكل نقطة تحول في وتيرة الوصول لأهداف رؤية 2030.
وأشار في مقابلة مع "العربية"، إلى أن المبادرات المتعلقة بالتقنية كصناعة السيارات الكهربائية وذاتية القيادة، تحتاج إلى تأهيل تقنيات حديثة ومواءمتها مع البيئة المحلية، مما يساعد في تسريع تطبيق هذه التقنيات.
وتابع: "هذا يشكل معرفة متقدمة جديدة من الممكن أن نشارك في ملكيتها مع الصين في المستقبل، مما يساعدنا في التحول إلى مصدرين لهذه التقنيات في المنطقة والعالم".
وأورد كمثال على ذلك التقنيات المتقدمة بقطاع الزراعة في المناطق الجافة وتقنيات الاستدامة التي تشكل تحديات عالمية.