ترددت أنباء عديدة بشأن إمكانية إصدار عفو من قبل الاتحاد السعودي لكرة القدم واللجنة الأولمبية، يتيح لنادي الهلال، المعاقب بالمنع من التسجيل خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، كونه سيشارك في كأس العالم للأندية بالمغرب في فبراير المقبل.
وبين خبير القانون الرياضي أحمد الأمير، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «twitter» أن أي قرار يصدر من غرفة فض المنازعات لا يمكن إلغاؤه أو رفع عقوبته أو تخفيفها، إلا من خلال مركز التحكيم الرياضي فقط، وبين أن عقوبة منع التسجيل المطبقة ضد الهلال صادرة من غرفة فض المنازعات بالاتحاد السعودي، ومصدق عليها من قبل مركز التحكيم الرياضي، ولا يمكن العفو فيها أو تخفيفها حسب النظام الأساسي للاتحاد السعودي، لأن العقوبة مصدق عليها من مركز التحكيم الخارج عن هيكل الاتحاد.
وقال «لم يحصل سابقا أن قامت اللجنة الأولمبية الدولية بإصدار عفو أو إلغاء عقوبات مركز التحكيم الرياضي الدولي (CAS)، ولن يحصل ذلك مستقبلا»، وختم: «لذلك لن يحصل ذلك من قبل اللجنة الأولمبية السعودية، ولو حدث الأمر، فإنه كفيل بإلغاء عضويته في اللجنة الأولمبية الدولية».
وبين خبير القانون الرياضي أحمد الأمير، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «twitter» أن أي قرار يصدر من غرفة فض المنازعات لا يمكن إلغاؤه أو رفع عقوبته أو تخفيفها، إلا من خلال مركز التحكيم الرياضي فقط، وبين أن عقوبة منع التسجيل المطبقة ضد الهلال صادرة من غرفة فض المنازعات بالاتحاد السعودي، ومصدق عليها من قبل مركز التحكيم الرياضي، ولا يمكن العفو فيها أو تخفيفها حسب النظام الأساسي للاتحاد السعودي، لأن العقوبة مصدق عليها من مركز التحكيم الخارج عن هيكل الاتحاد.
وقال «لم يحصل سابقا أن قامت اللجنة الأولمبية الدولية بإصدار عفو أو إلغاء عقوبات مركز التحكيم الرياضي الدولي (CAS)، ولن يحصل ذلك مستقبلا»، وختم: «لذلك لن يحصل ذلك من قبل اللجنة الأولمبية السعودية، ولو حدث الأمر، فإنه كفيل بإلغاء عضويته في اللجنة الأولمبية الدولية».
