نظمت وزارة الاستثمار اليوم منتدى الاستثمار السعودي الياباني في الرياض، لتعزيز العلاقات الاستثمارية بين البلدين في جميع المجالات.
ويستعرض المنتدى فرص الاستثمار في القطاعات ذات الأولوية، إضافة إلى جلسات النقاش حول عديد من الموضوعات لتعزيز العلاقات الاستثمارية في مجالات مختلفة، بمشاركة ممثلي الجهات الحكومية والقطاع الخاص وكبرى الشركات السعودية واليابانية.
وأوضح وزير الاستثمار خالد الفالح لـ"الإخبارية" أن رؤية 2030 ساهمت في دفع الشراكة الاقتصادية مع اليابان إلى قطاعات نوعية جديدة، ووجه ولي العهد بتأسيس لجنة مشتركة لتحقيق الرؤية عن طريق الشراكة مع اليابان والقطاع الخاص الياباني.
وأشار الفالح إلى أن المنتدى شهد حضور 400 شخص 150 منهم مرافقين للوزير الياباني من كافة القطاعات وكبرى الشركات، كما شهد المنتدى حضور واهتمام رؤساءالشركات السعودية، وتم تبادل 15 اتفاقية بين الطرفين تؤسس لاستقرار وتزايد الاستثمارات المتبادلة بين البلدين.
كما بين الفالح أن هذه الزيارة واحدة من أكبر الوفود اليابانية برئاسة وزير التجارة والاقتصاد الياباني، وعلى هامش المنتدى تم توقيع اتفاقيتين في مجال الطاقة والهيدروجين والأمونيا، وتعد الاتفاقيات امتدادا لشراكة الطاقة بعد التحول المتسارع في مجال الطاقة النظيفة والطاقة الجديدة، وأكد الفالح أن المملكة عازمة على أن تكون الدولة الرائدة في هذا المجال.
ويستعرض المنتدى فرص الاستثمار في القطاعات ذات الأولوية، إضافة إلى جلسات النقاش حول عديد من الموضوعات لتعزيز العلاقات الاستثمارية في مجالات مختلفة، بمشاركة ممثلي الجهات الحكومية والقطاع الخاص وكبرى الشركات السعودية واليابانية.
وأوضح وزير الاستثمار خالد الفالح لـ"الإخبارية" أن رؤية 2030 ساهمت في دفع الشراكة الاقتصادية مع اليابان إلى قطاعات نوعية جديدة، ووجه ولي العهد بتأسيس لجنة مشتركة لتحقيق الرؤية عن طريق الشراكة مع اليابان والقطاع الخاص الياباني.
وأشار الفالح إلى أن المنتدى شهد حضور 400 شخص 150 منهم مرافقين للوزير الياباني من كافة القطاعات وكبرى الشركات، كما شهد المنتدى حضور واهتمام رؤساءالشركات السعودية، وتم تبادل 15 اتفاقية بين الطرفين تؤسس لاستقرار وتزايد الاستثمارات المتبادلة بين البلدين.
كما بين الفالح أن هذه الزيارة واحدة من أكبر الوفود اليابانية برئاسة وزير التجارة والاقتصاد الياباني، وعلى هامش المنتدى تم توقيع اتفاقيتين في مجال الطاقة والهيدروجين والأمونيا، وتعد الاتفاقيات امتدادا لشراكة الطاقة بعد التحول المتسارع في مجال الطاقة النظيفة والطاقة الجديدة، وأكد الفالح أن المملكة عازمة على أن تكون الدولة الرائدة في هذا المجال.
