عام / الصحف السعودية



الرياض 07 جمادى الآخرة 1444 هـ الموافق 31 ديسمبر 2022 م واس
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
شؤون الحرمين ترفع استعداتها المبكرة وتنفذ خطط الطوارئ لمواجهة الأمطار في المسجد الحرام
"الملك سلمان للإغاثة" يواصل تقديم خدماته في اليمن وللاجئين السوريين وللفلسطينيين
القوات البحرية تختتم مشاركتها في تمرين «جسر 23» في البحرين
بدعم "الملك سلمان للإغاثة".. 529 مستفيدًا من مركز الأطراف الصناعية في تعز
وزير الرياضة يرحب بـ "رونالدو" في المملكة
"الزكاة والضريبة والجمارك" تحبط محاولتي تهريب أكثر من 2,9 مليون حبة كبتاجون
"مدني الرياض": لم تسجل أي حوادث أو حالات طارئة جراء الحالة المطرية التي تشهدها الرياض
استئناف ألف حلقة قرآنية نسائية في المسجد النبوي
نائب المشرف العام على مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يزور معرض وزارة الداخلية بالصياهد
وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية تحصد (5) جوائز في ملتقى أبشر الثامن 2022
أمانة العاصمة المقدسة تصدر 6 تنبيهات آمنة للسكان والزوار عند هطول الأمطار
رسميًا.. النصر يتعاقد مع النجم رونالدو حتى 2025
وأكدت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( ثقافة العدل والسلام ) : أنه لم تكن الوساطة السعودية في الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا هي الأولى من نوعها، فالمملكة عنصر ثابت في بث ثقافة العدل والسلام في العالم، هذا الأمر لم يأتِ من فراغ بل جاء من موقع الريادة والمسؤولية التي تضطلع بها بلادنا مساهمة منها في جعل العالم مكاناً أفضل للعيش.
وأردفت : المملكة أخذت على عاتقها أن تكون دولة راعية للسلام، وأن تبذل جهوداً في إحلاله وبث روحه من خلال سياستها المتوازنة وعلاقاتها مع دول العالم التي تقدر وتثمن النهج السعودي الذي أصبح علامة فارقة في السياسة الدولية..
وتابعت : قيادتنا تعي تماماً أن يكون العالم في حالة وفاق حسب الظروف المتاحة والمناخات السياسية المتغيرة، هي مسؤولية دولية مشتركة قد يصعب تحقيقها، وتحتاج إلى جهود مكثفة ومحاولات مستمرة لتوفيق وجهات النظر التي عادة ما تكون متباعدة.
وختتمت : الثقل السياسي والاقتصادي ونهج السياسات المتوازنة الذي تسير عليه المملكة مكناها من أن أن تكون وسطاً يتمتع بالصدقية والحيادية المطلوبة من أجل إنجاح مساعيها في التوفيق بين أطراف النزاعات المختلفة، التي تقوم من خلالها بدور الوسيط المقبول من أطراف النزاع أو الصراع، الذي عادة ما تحقق فيه المملكة نتائج تنهي بها الأزمات أو تخفف من حدتها على أقل تقدير.
وأوضحت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها بعنوان ( سوق الإعلانات .. تحولات وتبدلات) : تتبدل سوق الإعلانات عالميا، مثلما تتبدل بقية الأسواق الأخرى، بحسب المتغيرات والتطورات، فضلا عن التشريعات الجديدة التي قد تظهر بين الحين والآخر, والسيطرة على هذه السوق ليست دائمة، علما بأنها لا تستحوذ على الإعلانات بصورة كبيرة إلا قبل عشرة أعوام فقط، حيث كانت الإعلانات المطبوعة لا تزال الأوسع انتشارا, وفي الأعوام القليلة الماضية، واجهت منصات هائلة مثل "ميتا" المالكة لـ"فيسبوك" و"واتساب"، ومعها "ألفابت" الشركة الأم لمحرك البحث الأهم "جوجل"، مشكلات عديدة من جراء تراجع زخم الإعلانات على منصاتهما، على الرغم من كل التحديثات و"المغريات" التي تقدمانها لمستخدميهما, وهذا الأمر ليس غريبا، إذا ما أخذنا في الحسبان أثر التحولات التي تجري في هذا الميدان، وهي تحولات سريعة ومتلاحقة,لا شك في أن المنافسة المتصاعدة لهاتين الشركتين تسهم مباشرة في خفض حصتيهما من السوق الإعلانية عالميا, ففي غضون الأعوام القليلة الماضية ظهرت منصات حققت نموا كبيرا على صعيد قاعدة مستخدميها، مثل "أمازون" و"تيك توك" و"مايكروسفت"، إلى جانب "أبل" التي قفزت حصتها بصورة لافتة في الفترة المشار إليها، على الرغم من أنها هي ذاتها تواجه رقابة شديدة على الساحة الأوروبية من جهة اتهامات لها بالاحتكار الخاص بالتطبيقات، وهي الآن ضمن نطاق التحقيقات الدقيقة, كان من الطبيعي أن تذهب نسبة من إعلانات "ميتا" و"ألفابت" إلى المنصات المشار إليها، خصوصا أنها تفدم خدمات محورية صارت أساسية لدى المتابعين في كل مكان حول العالم.
وأردفت : هاتان الشركتان تشهدان في الواقع تراجعا في هذا المجال منذ خمسة أعوام على وجه التحديد، بحيث وصلت حصتاهما بحلول نهاية العام الجاري إلى 48. 4 في المائة، ومن المتوقع أن تواصل الانخفاض حتى منتصف العقد الحالي على الأقل, لكن المنافسة ليست السبب الوحيد في تراجع الحصة الإعلانية لكلتا الشركتين, فالتحقيقات التي لم تنته بعد من جانب المشرعين الأمريكيين والأوروبيين بشأن الاحتكار، أضافت أعباء جديدة إلى كاهلهما، خصوصا أن الإجراءات التي قد تتخذ من جانب الجهات الرسمية لن تكون بسيطة، إلا إذا قبلت "ألفابت" و"ميتا" بالشروط التي ستفرض عليهما، وعلى رأسها عدم إعطاء الأولوية لمنتجاتهما على المنافسين، فضلا عن الرؤية الأوروبية بشأن عدم عدالة الإعلانات المبوبة في "ميتا, صحيح أن شركة مثل "أبل" أخذت حصة كبيرة من السوق الإعلانية، إلا أنها تواجه مشكلات من هذا النوع هي الأخرى, أي أن "العيون التشريعية" - إن جاز القول - لن توفر أي منصة عالمية بصرف النظر عن حجمها وقوتها وتأثيرها في الميدان الدولي.
وتابعت : تصل قيمة سوق الإعلانات الإلكترونية حاليا إلى 300 مليار دولار، وستواصل الارتفاع في الأعوام المقبلة، على الرغم من أن الشركات المعلنة خفضت في العامين الماضيين من زخم إعلاناتها، متأثرة بالطبع بالموجة التضخمية العالمية العاتية التي تصاحبها زيادة كبيرة في معدلات الفائدة. وستحاول شركات التكنولوجيا العملاقة المحافظة على مكاسبها الإعلانية بقدر ما تستطيع، لكن عليها أن تعترف بحقيقة، أنها لا تستطيع أن تقف في وجه "المد التشريعي" الذي لم يكن جديدا، لكنه صار أكثر فاعلية في الفترة الماضية. دون أن ننسى، أن الخدمات الإعلانية تتطور وفق المنصات الموجودة التي ستظهر في المستقبل. فحتى منصة الأفلام المعروفة "نيتفلكس" قررت الاشتراك مع "مايكروسوفت" لتقدم حسابات مدعومة بالإعلانات، ما يجعل مهمة الشركات التكنولوجية المعروفة أكثر صعوبة في المرحلة المقبلة.
// انتهى //
04:01ت م
0004

www.spa.gov.sa/2413806
تاريخ الخبر: 2022-12-31 03:27:15
المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية
التصنيف: سياسة
مستوى الصحة: 51%
الأهمية: 58%

آخر الأخبار حول العالم

فرحة عارمة لابن الطبيب التازي بعد الإعلان عن مغادرة والده للسجن

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-04 03:25:52
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 61%

هكذا كانت ردة فعل عائلة الدكتور التازي بعد النطق بالحكم

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-04 03:26:03
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 68%

هكذا كانت ردة فعل عائلة الدكتور التازي بعد النطق بالحكم

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-04 03:26:08
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 57%

فرحة عارمة لابن الطبيب التازي بعد الإعلان عن مغادرة والده للسجن

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-04 03:26:00
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 62%

المزيد من الأخبار

مواضيع من موسوعة كشاف

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

تحميل تطبيق المنصة العربية