أعلن تطبيق «تيك توك» الاجتماعي للفيديوهات القصيرة، أنه يعتزم التوسع في خاصيته الجديدة، التي تضع تسميات على مقاطع الفيديو من بعض وسائل الإعلام، التي تسيطر عليها الدول، وهي خاصية أطلقها التطبيق بعد الحرب الروسية الأوكرانية، العام الماضي.
وأشار إلى أنه يمكن للمستخدمين توقع بدء ظهور التسميات، في غضون الأيام القليلة المقبلة في 40 دولة.
وبينت الشركة أنه عندما يبحث المستخدمون عن محتوى، ستظهر علامة الوسائط للجهة، التي تسيطر عليها الدولة في الجزء السفلي، من مقاطع الفيديو المشابهة لشعارات «تيك توك» الأخرى.
ومنذ إطلاقها، تمت إضافة التسمية إلى مقاطع الفيديو الخاصة بالحسابات، التي تديرها مؤسسات إعلامية روسية مثل RT و Ruptly و Sputnik و RIA Novosti و TASS وعشرات الحسابات الأخرى.
تصنيف الوسائط
قدم أقران TikTok نظامًا مشابهًا لتصنيف الوسائط، التي تديرها الدولة لسنوات. على سبيل المثال، قال موقع YouTube في عام 2018، إنه سيبدأ في تصنيف جهات البث التي تمولها الدولة، وفي العام الماضي منعت القنوات الروسية، التي تديرها الدولة من تحقيق الدخل من خلال دولارات الإعلانات، جنبًا إلى جنب مع Facebook.
كانت Meta تقوم أيضًا بتسمية وسائل الإعلام، التي تسيطر عليها الدولة منذ عام 2020 عبر منصتها. وقبل استيلاء إيلون ماسك على السلطة، كانت سياسة تويتر منذ عام 2020، هي أيضًا تسمية وسائل الإعلام المملوكة للدولة.
في حالة TikTok تقول الشركة إنها تقيم الاستقلال التحريري، لعملية ما من خلال النظر في بيان مهمتها، وممارسات التحرير والضمانات، والقيادة وحوكمة التحرير، وقراراتها التحريرية الفعلية، كما أنه يوفر عملية استئناف إذا شعر الكيان بأنه قد تم تصنيفه بشكل غير عادل من قبل فريق الثقة والأمان.
معلومات مضللة
قالت الشركة إنها عملت مع مجموعة متنوعة من الخبراء، قبل برنامجها التجريبي، بما في ذلك المشاورات مع أكثر من 60 من خبراء الإعلام وعلماء السياسة والأكاديميين، وأعضاء من مختلف المنظمات الدولية، ومجموعات المجتمع المدني في جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك، لم يكن تعامل TikTok مع المعلومات المضللة، حول الغزو الروسي لأوكرانيا فعالاً بشكل كامل.
قالت الشركة في مارس إنها ستقطع المحتوى الجديد أصلاً في روسيا، ردًا على قانون «الأخبار الكاذبة» الجديد في البلاد بشأن الغزو، لكنها استمرت في السماح للعديد من حسابات وسائل الإعلام الحكومية الروسية البارزة بالنشر.
ولم تصل العلامة التجارية حتى الآن إلى الأسواق البارزة، مثل الولايات المتحدة وكندا وأجزاء من أوروبا والصين وغيرها.
توفر الملصق
أكد TikTok لـموقع TechCrunch التقني المتخصص، أن الملصق سيتم طرحه الآن في البلدان التالية:
أفغانستان، أرمينيا، النمسا، أذربيجان، بلجيكا، بلغاريا، كندا، الصين، كرواتيا، جمهورية التشيك، الدنمارك، إستونيا، فنلندا، فرنسا، جورجيا، ألمانيا، اليونان، المجر، أيرلندا، إيطاليا، اليابان، كازاخستان، قيرغيزستان، لاتفيا، ليتوانيا، لوكسمبورغ، مالطا، منغوليا، هولندا، بولندا، البرتغال، جمهورية قبرص، جمهورية مولدوفا، رومانيا، سلوفاكيا، سلوفينيا، إسبانيا، السويد، طاجيكستان، تركمانستان، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، أوزبكستان.
وأشار إلى أنه يمكن للمستخدمين توقع بدء ظهور التسميات، في غضون الأيام القليلة المقبلة في 40 دولة.
وبينت الشركة أنه عندما يبحث المستخدمون عن محتوى، ستظهر علامة الوسائط للجهة، التي تسيطر عليها الدولة في الجزء السفلي، من مقاطع الفيديو المشابهة لشعارات «تيك توك» الأخرى.
ومنذ إطلاقها، تمت إضافة التسمية إلى مقاطع الفيديو الخاصة بالحسابات، التي تديرها مؤسسات إعلامية روسية مثل RT و Ruptly و Sputnik و RIA Novosti و TASS وعشرات الحسابات الأخرى.
تصنيف الوسائط
قدم أقران TikTok نظامًا مشابهًا لتصنيف الوسائط، التي تديرها الدولة لسنوات. على سبيل المثال، قال موقع YouTube في عام 2018، إنه سيبدأ في تصنيف جهات البث التي تمولها الدولة، وفي العام الماضي منعت القنوات الروسية، التي تديرها الدولة من تحقيق الدخل من خلال دولارات الإعلانات، جنبًا إلى جنب مع Facebook.
كانت Meta تقوم أيضًا بتسمية وسائل الإعلام، التي تسيطر عليها الدولة منذ عام 2020 عبر منصتها. وقبل استيلاء إيلون ماسك على السلطة، كانت سياسة تويتر منذ عام 2020، هي أيضًا تسمية وسائل الإعلام المملوكة للدولة.
في حالة TikTok تقول الشركة إنها تقيم الاستقلال التحريري، لعملية ما من خلال النظر في بيان مهمتها، وممارسات التحرير والضمانات، والقيادة وحوكمة التحرير، وقراراتها التحريرية الفعلية، كما أنه يوفر عملية استئناف إذا شعر الكيان بأنه قد تم تصنيفه بشكل غير عادل من قبل فريق الثقة والأمان.
معلومات مضللة
قالت الشركة إنها عملت مع مجموعة متنوعة من الخبراء، قبل برنامجها التجريبي، بما في ذلك المشاورات مع أكثر من 60 من خبراء الإعلام وعلماء السياسة والأكاديميين، وأعضاء من مختلف المنظمات الدولية، ومجموعات المجتمع المدني في جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك، لم يكن تعامل TikTok مع المعلومات المضللة، حول الغزو الروسي لأوكرانيا فعالاً بشكل كامل.
قالت الشركة في مارس إنها ستقطع المحتوى الجديد أصلاً في روسيا، ردًا على قانون «الأخبار الكاذبة» الجديد في البلاد بشأن الغزو، لكنها استمرت في السماح للعديد من حسابات وسائل الإعلام الحكومية الروسية البارزة بالنشر.
ولم تصل العلامة التجارية حتى الآن إلى الأسواق البارزة، مثل الولايات المتحدة وكندا وأجزاء من أوروبا والصين وغيرها.
توفر الملصق
أكد TikTok لـموقع TechCrunch التقني المتخصص، أن الملصق سيتم طرحه الآن في البلدان التالية:
أفغانستان، أرمينيا، النمسا، أذربيجان، بلجيكا، بلغاريا، كندا، الصين، كرواتيا، جمهورية التشيك، الدنمارك، إستونيا، فنلندا، فرنسا، جورجيا، ألمانيا، اليونان، المجر، أيرلندا، إيطاليا، اليابان، كازاخستان، قيرغيزستان، لاتفيا، ليتوانيا، لوكسمبورغ، مالطا، منغوليا، هولندا، بولندا، البرتغال، جمهورية قبرص، جمهورية مولدوفا، رومانيا، سلوفاكيا، سلوفينيا، إسبانيا، السويد، طاجيكستان، تركمانستان، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، أوزبكستان.
