يترقب أنصار الاتحاد، مواجهة النصر مع الاتفاق، على ملعب مرسول بارك، في ختام الجولة الـ14 لدوري روشن للمحترفين، على أمل الانفراد بصدارة المسابقة، وأن يقدم فارس الدهناء خدمة جيدة للعميد، الذي يحتل حاليا الصدارة، بإيقاف العالمي، الذي يسعى هو الآخر إلى استعادة الصدارة المفقودة منذ الخميس الماضي.
صدارة مؤقتة
يحتل الاتحاد حاليا صدارة الدوري بشكل مؤقت برصيد 31 نقطة، متقدما على النصر الوصيف بفارق نقطة واحدة، وحال فوز الاتفاق، فسينفرد العميد بالقمة، ويتعين عليه بعدها الفوز على الطائي، ليصبح بطلا للشتاء، كما حدث الموسم الماضي.
ويملك الاتحاد فرصة لتحقيق أعلى رصيد مع نهاية الدور الأول، منذ ارتفع عدد الأندية إلى 16 فريقا، بوصوله إلى 34 نقطة.
تخوف اتحادي
ما يخيف جماهير الاتحاد ليس عدم الانفراد بالصدارة إطلاقا، إنما التخوف الاتحادي يكمن في حالة التذبذب التي شهدتها الجولات الأخيرة من الدوري في المستوى الفني للنمور، إذ إن الفريق فقد عدة نقاط كانت كفيلة بمنحه قمة الدوري دون النظر إلى نتائج منافسيه، لاسيما وأنه فقد 5 نقاط أمام منافسيه المباشرين النصر والهلال والشباب، إذ تعادل مع النصر سلبيا ومع الشباب 1/1، وخسر أمام الهلال صفر/1، إضافة إلى ذلك هناك تخوف اتحادي كبير من تكرار سيناريو الموسم الماضي، بعد أن تمسك النمور بصدارة الدوري حتى الجولات الأخيرة التي فقدوا خلالها كما هائلا من النقاط حرمتهم التمسك بالصدارة والتتويج باللقب الغائب عن خزائن العميد منذ موسم 2009، وهي النسخة الأولى لدوري المحترفين.
المرة الأولى
كان الاتحاد تغلب على الفيحاء، بثلاثية نظيفة، سجلها في الشوط الأول، لأول مرة هذا الموسم.
وتمكن العميد من فض الشراكة مع الفيحاء في عدد الانتصارات، ليصل لخامس انتصاراته مقابل 4 للبرتقالي، كما ثأر من خسارته الموسم الماضي في نصف نهائي كأس الملك على ملعب المجمعة.
- الاتحاد يعتلي الصدارة بفارق نقطة واحدة
- خسارة النصر تبقي النمور في قمة الدوري
- تخوف اتحادي من استمرار تذبذب النتائج
- 5 نقاط خسرها العميد أمام منافسيه المباشرين
- سيناريو الموسم الماضي يرعب عشاق الاتحاد
- للمرة الأولى العميد يحسم مباراة من الحصة الأولى
صدارة مؤقتة
يحتل الاتحاد حاليا صدارة الدوري بشكل مؤقت برصيد 31 نقطة، متقدما على النصر الوصيف بفارق نقطة واحدة، وحال فوز الاتفاق، فسينفرد العميد بالقمة، ويتعين عليه بعدها الفوز على الطائي، ليصبح بطلا للشتاء، كما حدث الموسم الماضي.
ويملك الاتحاد فرصة لتحقيق أعلى رصيد مع نهاية الدور الأول، منذ ارتفع عدد الأندية إلى 16 فريقا، بوصوله إلى 34 نقطة.
تخوف اتحادي
ما يخيف جماهير الاتحاد ليس عدم الانفراد بالصدارة إطلاقا، إنما التخوف الاتحادي يكمن في حالة التذبذب التي شهدتها الجولات الأخيرة من الدوري في المستوى الفني للنمور، إذ إن الفريق فقد عدة نقاط كانت كفيلة بمنحه قمة الدوري دون النظر إلى نتائج منافسيه، لاسيما وأنه فقد 5 نقاط أمام منافسيه المباشرين النصر والهلال والشباب، إذ تعادل مع النصر سلبيا ومع الشباب 1/1، وخسر أمام الهلال صفر/1، إضافة إلى ذلك هناك تخوف اتحادي كبير من تكرار سيناريو الموسم الماضي، بعد أن تمسك النمور بصدارة الدوري حتى الجولات الأخيرة التي فقدوا خلالها كما هائلا من النقاط حرمتهم التمسك بالصدارة والتتويج باللقب الغائب عن خزائن العميد منذ موسم 2009، وهي النسخة الأولى لدوري المحترفين.
المرة الأولى
كان الاتحاد تغلب على الفيحاء، بثلاثية نظيفة، سجلها في الشوط الأول، لأول مرة هذا الموسم.
وتمكن العميد من فض الشراكة مع الفيحاء في عدد الانتصارات، ليصل لخامس انتصاراته مقابل 4 للبرتقالي، كما ثأر من خسارته الموسم الماضي في نصف نهائي كأس الملك على ملعب المجمعة.
- الاتحاد يعتلي الصدارة بفارق نقطة واحدة
- خسارة النصر تبقي النمور في قمة الدوري
- تخوف اتحادي من استمرار تذبذب النتائج
- 5 نقاط خسرها العميد أمام منافسيه المباشرين
- سيناريو الموسم الماضي يرعب عشاق الاتحاد
- للمرة الأولى العميد يحسم مباراة من الحصة الأولى
