"الخيل بين الجمال ولحظة الالتقاط".. ندوة ثقافية في الأحساء
"الخيل بين الجمال ولحظة الالتقاط".. ندوة ثقافية في الأحساء
الخيل يعتبر من أصعب أنواع التصوير، لأنه يتطلب مهارة ودقة عالية، وحرفية مع السرعة لإظهار مكامن جمال الخيل.
كما يحتاج تصوير الخيل إلى حذر، لأن الخيل كائن متحرك وحساس وخطر في نفس الوقت، جاء ذلك في الندوة الثقافية "الخيل بين الجمال ولحظة الالتقاط" التي قدمها الجاسم على مسرح الخيالة، ضمن فعاليات موسم الأحساء المستمرة حتى 23 يناير الجاري.
أخبار متعلقة
علي الأحمد: عدستي توثق حياة الناس
المخرج صالح المربع يناقش منهجية الأفلام التوثيقية على مسرح الخيالة
الشهاب رئيسًا.. إقرار عمل لجنة الشعر الفصيح في نادي الأحساء
تناول الجاسم خلال الندوة عدة محاور، منها إبراز أنواع تصوير الخيل، والتحضير والاستعداد المسبق للتصوير، ومعرفة مكامن الجمال في الخيل العربي الأصيلة.
تطبيق أدائي في المضمار لتصوير الخيل
أكد الجاسم أن تصوير الخيل يُعتبر سوقًا واعدة أمام المصورين، حال جرى العمل بخصائصه بمهنية عالية.
بعد ذلك قدم تطبيق أدائي في المضمار لتصوير الخيل في متنزه عين نجم، وختم الجاسم حديثه بأن الندوة فرصة للإثراء المعرفي ووسيلة للإلهام والابتكار، وخوض تجربة تنافسية مميزة غير منتشرة، كما أنها فرصة لتسليط الضوء على نوع مختلف من أنواع التصوير، وهو تصوير الخيل.
الخيل كائن متحرك وحساس وخطر في الوقت نفسه - نادي سباقات الخيل
