يمتنع اليوم أكثر من نصف مليون بريطاني عن الذهاب إلى أعمالهم، بعد أن أعلنت 7 نقابات عمالية مجتمعة الإضراب عن العمل في اليوم الأول من شهر فبراير، وسط توقعات بأن يتكبد اقتصاد البلاد خسائر قاسية من جراء هذا الإضراب الذي سيتسبب بفوضى في العديد من الخدمات والمنشآت.
ومن المقرر أن يشارك في التظاهرات سائقو القطارات والمعلمون وموظفو المطار وغيرهم من موظفي الخدمة في المدنية للمطالبة بأجور أعلى في ظل الغلاء المعيشي الذي تعاني منه البلاد.