أنهت أمانة العاصمة المقدسة استعداداتها لتنظيم حزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية؛ للاحتفال بذكرى يوم التأسيس، من خلال فقرات إبداعية مبتكرة تعكس مدى ابتهاج المواطنين.
وقالت الأمانة: مناسبة يوم التأسيس تعدّ فرصة لإبراز إنجازات أبناء الدولة السعودية منذ تأسيسها على يد الإمام محمد بن سعود عام 1139هـ/ 1727م والجذور الراسخة لها تحت ظلِّ القيادة الحكيمة التي أرست الأمن، وطبَّقت المنهج الإسلامي القويم على مدى أكثر من ثلاثة قرون، وصولًا لعهد خادم الحرمين الشَّريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وما شهدته المملكة من تطور في مختلف المجالات.
وتسعى الأمانة من خلال هذه الفعاليات إلى تقديم عدد من القوالب والعروض الإبداعية التي تعيد من خلالها إحياء ذكرى تأسيس الإمام محمد بن سعود للدولة السعودية الأولى، وصولًا للوحدة الوطنية التي أرساها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وإنجازات أبنائه الملوك من بعده، وصولًا إلى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان والتي أسهمت في تعزيز البناء والوحدة والتطور.
وتشمل الاحتفالات برنامجًا حافلًا ومميزًا للبرامج والفعاليات؛ تأكيدًا على أهميَّة هذه المناسبة، وحرصًا على إتاحة الفرصة للمواطنين للتعبير عن مشاعرهم تجاه الوطن ولتعزِّز قيم الولاء والانتماء والوحدة الوطنيَّة؛ لاستكمال مسيرة الأجداد في ازدهار الحاضر وبناء مستقبل الأجيال القادمة.
وقامت الأمانة بتنفيذ العديد من أعمال الزينة في الشوارع والميادين العامة ابتهاجًا بهذه المناسبة شملت تركيب الأعلام واللوحات المضيئة وأعمدة الإنارة وتم تركيب (1500) علم السعودية و(4400) متر طولي من الكشافات المضيئة باللون الأخضر والأبيض.
وستقام الفعاليات في عدد من المواقع والتي روعي في اختيارها أن تكون في جميع نواحي مكة المكرمة وضواحيها وقريبة من أماكن وجود السكان، حيث سيحتضن مجمع الراجحي بحي النسيم عددًا من البرامج الاحتفالية، إضافة إلى مواقع أخرى في محافظة بحرة ومحافظة الجموم، وتحتوي البرامج على العديد من الفقرات والفعاليات التي تعود إلى الماضي العريق حيث الأصالة تسبق المعاصرة والتاريخ يمضي على مدى المستقبل.
وتتضمّن الفعاليات جناحًا مميزًا بطراز معماري مستلهَم من طبيعة المملكة، يحتوي على التحف النادرة التي لها ماضٍ عريق وأركان للضيافة والخط العربي والهدايا التذكارية وصور للقيادة وشاشات ذكية تعريفية بأبرز معالم المملكة التاريخية بداية من الدرعية وحي طريف التاريخي إلى قصر سلوى وبيوت الدرعية التي لها قيمتها التاريخية والحضارية، إضافة إلى فعالية ثقافية تقدم العروض التفاعلية والألوان الفلكلورية والعرضة السعودية ومنطقة الأكلات الشعبية ومعرض للفنون التشكيلية والرسم على الوجه والهدايا التذكارية.
إلى ذلك، أعدت بلدية العتيبية الفرعية فيلمًا وثائقيًا مميزًا خصيصًا لهذه المناسبة سيتم بثه عبر الشاشات ووسائل التواصل، وهو فيلم قصير يتحدث عن التاريخ العريق لهذه البلاد ويتضمن معلومات قيّمة وموثقة تم إخراجها بأسلوب مبتكر ومشوق، وهي بادرة تعد الأولى من نوعها في هذه المناسبة.
وقالت الأمانة: مناسبة يوم التأسيس تعدّ فرصة لإبراز إنجازات أبناء الدولة السعودية منذ تأسيسها على يد الإمام محمد بن سعود عام 1139هـ/ 1727م والجذور الراسخة لها تحت ظلِّ القيادة الحكيمة التي أرست الأمن، وطبَّقت المنهج الإسلامي القويم على مدى أكثر من ثلاثة قرون، وصولًا لعهد خادم الحرمين الشَّريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وما شهدته المملكة من تطور في مختلف المجالات.
وتسعى الأمانة من خلال هذه الفعاليات إلى تقديم عدد من القوالب والعروض الإبداعية التي تعيد من خلالها إحياء ذكرى تأسيس الإمام محمد بن سعود للدولة السعودية الأولى، وصولًا للوحدة الوطنية التي أرساها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وإنجازات أبنائه الملوك من بعده، وصولًا إلى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان والتي أسهمت في تعزيز البناء والوحدة والتطور.
وتشمل الاحتفالات برنامجًا حافلًا ومميزًا للبرامج والفعاليات؛ تأكيدًا على أهميَّة هذه المناسبة، وحرصًا على إتاحة الفرصة للمواطنين للتعبير عن مشاعرهم تجاه الوطن ولتعزِّز قيم الولاء والانتماء والوحدة الوطنيَّة؛ لاستكمال مسيرة الأجداد في ازدهار الحاضر وبناء مستقبل الأجيال القادمة.
وقامت الأمانة بتنفيذ العديد من أعمال الزينة في الشوارع والميادين العامة ابتهاجًا بهذه المناسبة شملت تركيب الأعلام واللوحات المضيئة وأعمدة الإنارة وتم تركيب (1500) علم السعودية و(4400) متر طولي من الكشافات المضيئة باللون الأخضر والأبيض.
وستقام الفعاليات في عدد من المواقع والتي روعي في اختيارها أن تكون في جميع نواحي مكة المكرمة وضواحيها وقريبة من أماكن وجود السكان، حيث سيحتضن مجمع الراجحي بحي النسيم عددًا من البرامج الاحتفالية، إضافة إلى مواقع أخرى في محافظة بحرة ومحافظة الجموم، وتحتوي البرامج على العديد من الفقرات والفعاليات التي تعود إلى الماضي العريق حيث الأصالة تسبق المعاصرة والتاريخ يمضي على مدى المستقبل.
وتتضمّن الفعاليات جناحًا مميزًا بطراز معماري مستلهَم من طبيعة المملكة، يحتوي على التحف النادرة التي لها ماضٍ عريق وأركان للضيافة والخط العربي والهدايا التذكارية وصور للقيادة وشاشات ذكية تعريفية بأبرز معالم المملكة التاريخية بداية من الدرعية وحي طريف التاريخي إلى قصر سلوى وبيوت الدرعية التي لها قيمتها التاريخية والحضارية، إضافة إلى فعالية ثقافية تقدم العروض التفاعلية والألوان الفلكلورية والعرضة السعودية ومنطقة الأكلات الشعبية ومعرض للفنون التشكيلية والرسم على الوجه والهدايا التذكارية.
إلى ذلك، أعدت بلدية العتيبية الفرعية فيلمًا وثائقيًا مميزًا خصيصًا لهذه المناسبة سيتم بثه عبر الشاشات ووسائل التواصل، وهو فيلم قصير يتحدث عن التاريخ العريق لهذه البلاد ويتضمن معلومات قيّمة وموثقة تم إخراجها بأسلوب مبتكر ومشوق، وهي بادرة تعد الأولى من نوعها في هذه المناسبة.
