الأخيرة الواضحة لدعم هذا المستوى بتخفيضات غير متوقعة، وفقاً لإد مورس، الرئيس العالمي لأبحاث السلع الأساسية في البنك.
قال إن انتعاش الصين الذي طال انتظاره كان أبطأ مما كان متوقعاً، في حين أن احتمالات التباطؤ الاقتصادي في الغرب تعيق الطلب. قال مورس في مقابلة مع تلفزيون بلومبرغ: "نحن ننتظر لنرى ما يحدث بالفعل مع الاقتصاد، لكن التعافي بطيء". "إذا حدث أي شيء، فستكون هذه ظاهرة (قد) تستمر حتى نهاية العام".
علاوة على ذلك، قد يقلل المستثمرون من حجم نمو الإنتاج الذي قد يأتي من العراق وفنزويلا، مما قد يعوض بعض التخفيضات التي وافقت عليها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها هذا الشهر. أدى الإعلان المفاجئ إلى ارتفاع أسعار النفط إلى أقصى حد هذا العام وأظهر للأسواق التزام المملكة العربية السعودية بدعم السعر.
