قال الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم (الخميس)، إنه ليس على علم إذا كان ما ورد في وثائق المخابرات التي تم تسريبها في الآونة الأخيرة على صلة بأمور تجري في الوقت الراهن.
وأعرب الرئيس الأميركي عن «قلق» بشأن التسريب، لكن بدا أنه يستبعد أي خطر داهم. وأبلغ بايدن الصحافيين في منتصف جولة آيرلندية لثلاثة أيام: «هناك تحقيق كامل تجريه أجهزة المخابرات ووزارة العدل، وهم يحققون تقدما لكن ليس لدي إجابة». وأضاف: «لست قلقا من التسريب، أنا قلق لأنه حدث».