أعلن نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل للصحافيين اليوم (الجمعة)، أن بضع مئات من المواطنين الأميركيين غادروا السودان براً وبحراً وجواً، بعد اندلاع القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية.
وطلب أقل من 5 آلاف شخص معلومات إضافية من وزارة الخارجية، ولا يمثل الأميركيون الذين يسعون بشكل جدي للحصول على مساعدة واشنطن لمغادرة البلاد سوى نسبة ضئيلة منهم.