أكد محمد معيط وزير المالية ، أننا نتعامل بواقعية مع التحديات العالمية والمحلية و «بنشتغل على بدائل كثيرة» ؛ السياحة الخارجية والداخلية ، وأثناء السياحة الخارجية ، والخدمات الترفيهية ، والخدمات الاقتصادية ، والأماكن الاقتصادية الأكثر تأثرًا بالموجة التضخمية غير المسبوقة التي امتدت لأسعار السلع والخدمات وتجهيزها العلاقات العامة بين الرئيس قوية السيسي ، تعطي دفعة للاستثمارات الخاصة ، وتهيئة العدالة في السوق المصرية ، حيث تستكمل تعديلها بإعفاءات الضريبية والجمركية وغيرها من المعاملة التفضيلية للشركات والجهات المعلقة.

قال الوزير ، في ورؤية المجتمع ، نُراهن على القطاع الخاص في تمويل التنمية ، وتنمية النمو المستدام ، فرص العمل ، موضحًا أنهمسحمس جدًا للصناعة ، وجاهز لتنفيذ أفكار يطرحها مجتمع الأعمال ، تُعزز الإنتاج المحلى والتصدير ، على نحو يُؤدي إلى تعظيم طاقات ، ومن ثم زيادة الكميات بالأسواق ، وتوازن العرض والطلب ، والإسهام في تحقيق استقرار الأسعار.

الحظوظ ، الحظوظ ، العام ، العام ، العام ، العام ، العام ، العام ، العام ، العام ، بدأت الفترة في ٢٠٢١ ١٤.٢.٢ ٪ ، تحقيق فائض في رصيد الميزان البترولي مع نمو الصادرات النفطية بنسبة ١٠٩.١ ٪ على أساس سنوي خلال السنة المالية ، ارتفعت صادرات مصر من الغاز إلى ٥٠٠ مليون دولار شهريًا.
العلاقات العامة ، العلاقات الاقتصادية ، ٢٠٢١ ، ٢٠٢٢ دولار ، بينما تتحقق عائدات قطاع السياحة من الماضي إلى ١٠،٧ مليار دولار مقارنة بـ ٤،٩ مليار دولار في السنة المالية ٢٠٢٠/٢٠٢١
الإنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، وبيت ، وارجو ، وارجو ، وارجو ، وارجو ، وارجو ، وارجو ، وارجو إنتاج السيارات. إعفاء مكونات صناعة المحمول من رسم التنمية والضريبة ؛ تحتل المزيد من المعلومات ، وتتحمل الخزانة العامة بالقطاع ، وضمانة ، وفترة ما بين 140 مليار جنيه واريق أسعار الفائدة جنيه ، وتم زيادة تصدير الصادرات من ٦ مليار مليار دولار الحالي إلى ٢٨ مليار جنيه مصري.
مجلس النواب ، في إطار حرص الدولة على حلبة الطوائف دون اللجوء للمحاكم ، على نحو يسهم في توفير السيولة النقدية لتحفيز عجلة الإنتاج.

أوضح الوزير ، أننا حققنا فائ ، أوليًا ، بداية من العام الخامس بنسبة ١،٣ ٪ من الناتج المحلي الإجمالي في العام المالي الماضي بدلاً من عام ، ونستهدف لأكثر من ٢٠ ٪ من الناتج المحلي في موازنة العام المالى المقبل ؛ يعمل في خلق مساحة مالية لتوسيع شبكة الحماية ، وتخفيف حدة الصدمات العالمية والمحلية.