«الغذاء والدواء» لـ عكاظ: 21 % من السعوديين مصابون بحساسية الطعام - أخبار السعودية
«الغذاء والدواء» لـ عكاظ: 21 % من السعوديين مصابون بحساسية الطعام - أخبار السعودية
كشفت الهيئة العامة للغذاء والدواء لـ «عكاظ» أن 21% من السعوديين مصابون بحساسية الطعام. وإن أكثر مسببات الحساسية انتشاراً تحدث من البيض، والقشريات، والحليب، والجلوتين.
وأوضحت أن ما يقارب 24% من مصابي حساسية الطعام في المملكة العربية السعودية يعانون من عدم توفر خيارات مناسبة عند تناول الطعام خارج منازلهم، كما يجد 45% من مصابي الحساسية صعوبة في اختيار أطعمة مناسبة عبر منصات طلبات الوجبات الغذائية الإلكترونية. وأشارت الهيئة إلى أنها توصلت إلى هذه النتائج عبر دراسات بحثية بالتعاون مع جامعة طيبة لتحديد معدل انتشار حساسية الطعام في المملكة وعلى أكثر المكونات الغذائية المسببة للحساسية وتحديد أبرز التحديات التي تواجه الأشخاص الذين يعانون من حساسية الطعام.
وأكدت أنها أصدرت دليلاً تنظيمياً لاستحداث قوائم طعام مناسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية الطعام، إذ تم وضع ضوابط واشتراطات خاصة للمطاعم والشركات الغذائية بضرورة الوصول لقوائم الطعام بمكوناتها وبشكل سهل وواضح للمستهلك النهائي.
وأضافت أنها ألزمت المطاعم بتخصيص عدد من قوائم الطعام تكون منفصلة وخالية من المكونات المسببة للحساسية، أو أن تكون قائمة الطعام لمن يعانون من الحساسية مستقلة عن قائمة الطعام الرئيسية.
وأوضحت أن ما يقارب 24% من مصابي حساسية الطعام في المملكة العربية السعودية يعانون من عدم توفر خيارات مناسبة عند تناول الطعام خارج منازلهم، كما يجد 45% من مصابي الحساسية صعوبة في اختيار أطعمة مناسبة عبر منصات طلبات الوجبات الغذائية الإلكترونية. وأشارت الهيئة إلى أنها توصلت إلى هذه النتائج عبر دراسات بحثية بالتعاون مع جامعة طيبة لتحديد معدل انتشار حساسية الطعام في المملكة وعلى أكثر المكونات الغذائية المسببة للحساسية وتحديد أبرز التحديات التي تواجه الأشخاص الذين يعانون من حساسية الطعام.
وأكدت أنها أصدرت دليلاً تنظيمياً لاستحداث قوائم طعام مناسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية الطعام، إذ تم وضع ضوابط واشتراطات خاصة للمطاعم والشركات الغذائية بضرورة الوصول لقوائم الطعام بمكوناتها وبشكل سهل وواضح للمستهلك النهائي.
وأضافت أنها ألزمت المطاعم بتخصيص عدد من قوائم الطعام تكون منفصلة وخالية من المكونات المسببة للحساسية، أو أن تكون قائمة الطعام لمن يعانون من الحساسية مستقلة عن قائمة الطعام الرئيسية.
