أطلقت جمعية هدية الحاج والمعتمر الخيرية مبادرة «كسر حاجز الصمـت» بمشاركة 300 متطوع في موسم حج هذا العام.
تسعى الجمعية من خلال هذه المبادرة لتقديم خدمة الترجمة والإرشاد المكاني، وتنسيق الفتوى بين المفتي والمستفتي بـ57 لغة من لغات حجاج بيت الله الحرام في الطرق المؤدية إلى المسجد الحرام، وعدد من مساكن الحجاج.
وأوضح الرئيس التنفيذي للجمعية، المهندس تركي الحتيرشي، أنها جهزت 300 متطوع لـ«كسر حاجز الصمت» يعملون على تقديم خدمة الترجمة والإرشاد المكاني لحجاج بيت الله الحرام في نقاط حيوية قريبة من ساحات المسجد الحرام، وعدد من فنادق الحجاج التي يربط بينها وبين الجمعية تعاون مجتمعي، لخدمة قاصدي الحرمين الشريفين. كما يقدم المترجمون التنسيق في الفتوى بلغات الحجاج بين المفتي والمستفتي عبر الاتصال المباشر بإشراف من الجهات المختصة.
وأكد الحتيرشي أن «هدية» تسعى للإسهام في بلوغ الهدف من التطوع، واستقطاب المتطوعين، وتهيئة البيئة المناسبة لهم؛ للوصول إلى مليون متطوع في 2030 -بإذن الله. ودعا الحتيرشي إلى البذل والعطاء في هذه الليالي المباركة بالأيام العشرة الأولى من ذي الحجة، ودعم برامج وخدمات الجمعية عبر مكاتبها القريبة من المسجد الحرام، وعبر متجرها الإلكتروني hgc.org.sa.
تسعى الجمعية من خلال هذه المبادرة لتقديم خدمة الترجمة والإرشاد المكاني، وتنسيق الفتوى بين المفتي والمستفتي بـ57 لغة من لغات حجاج بيت الله الحرام في الطرق المؤدية إلى المسجد الحرام، وعدد من مساكن الحجاج.
وأوضح الرئيس التنفيذي للجمعية، المهندس تركي الحتيرشي، أنها جهزت 300 متطوع لـ«كسر حاجز الصمت» يعملون على تقديم خدمة الترجمة والإرشاد المكاني لحجاج بيت الله الحرام في نقاط حيوية قريبة من ساحات المسجد الحرام، وعدد من فنادق الحجاج التي يربط بينها وبين الجمعية تعاون مجتمعي، لخدمة قاصدي الحرمين الشريفين. كما يقدم المترجمون التنسيق في الفتوى بلغات الحجاج بين المفتي والمستفتي عبر الاتصال المباشر بإشراف من الجهات المختصة.
وأكد الحتيرشي أن «هدية» تسعى للإسهام في بلوغ الهدف من التطوع، واستقطاب المتطوعين، وتهيئة البيئة المناسبة لهم؛ للوصول إلى مليون متطوع في 2030 -بإذن الله. ودعا الحتيرشي إلى البذل والعطاء في هذه الليالي المباركة بالأيام العشرة الأولى من ذي الحجة، ودعم برامج وخدمات الجمعية عبر مكاتبها القريبة من المسجد الحرام، وعبر متجرها الإلكتروني hgc.org.sa.
