أكد عضو مجلس إدارة غرفة أبها ورئيس اللجنة التجارية ماجد بن سعد آل سحيم أن المملكة تمتلك العديد من الإمكانات والمزايا والفرص المتميزة للمستثمرين، بفضل توجيهات القيادة الرشيدة - أيدها الله - لتكون المملكة قبلة وواجهة للمستثمرين، بالإضافة إلى أن المملكة تمتاز بالوفرة في مواردها الطبيعية، وموقعها الاستراتيجي الذي يحمل أهمية كبرى في قلب طرق التجارة الرئيسية بين دول العالم.
وأضاف آل سحيم في تصريح صحفي: نجحت المملكة في العديد من الإصلاحات الاقتصادية في وقت وجيز وتشكيل مساحات وفرص جديدة، والرفع من الأصول الاستراتيجية الرئيسية ، ودفع عجلة النمو الاقتصادي وتنويعه، وتقديم حزم منوعة من الدعم والتسهيلات للمستثمرين سواء من داخل المملكة أو خارجها ، مشيرا إلى أن اللجنة التجارية بغرفة أبها تسعى دائما لتوسيع دائرة النشاط التجاري بالمنطقة وتبني كافة الوسائل والأفكار التي تساهم في دعم الحركة التجارية بها ، والعمل على إيجاد الحلول المناسبة للمشكلات التي تواجه القطاع، ورفع مستوى الوعي بأهمية القطاع من الناحية الاقتصادية والاجتماعية، وحصر ودراسة التحديات والمعوقات التي تواجه منشآت القطاع التجاري وإيجاد الحلول المناسبة لها، والعمل من خلال منظومة متكاملة عبر ورش عمل متخصصة تعمل على تنسيق جهود اللجنة مع الجهات الحكومية والقطاعات المعنية لتحقيق أهداف القطاع التجاري السعودي.
وشدد رئيس اللجنة التجارية بغرفة أبها في ختام تصريحه على أن للمملكة هوية راسخة في الآفاق التجارية بعد أن رسمت لها بصمة دولية تجعلها متمركزة في المقدمة بين مصاف الدول؛ لتقود الحراك التجاري الدولي لكونه أحد أهم روافد مقومات اقتصادها، كما تتوسع تلك الآفاق التجارية لتغطي جميع الاتجاهات الدولية في جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز مساعي المملكة في هذا المجال، وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 لتطوير الاقتصاد وتنويعه وتحول هيكل الاقتصاد السعودي إلى اقتصاد متنوع ومستدام مبني على تعزيز الإنتاجية ورفع مساهمة القطاع الخاص.
وأضاف آل سحيم في تصريح صحفي: نجحت المملكة في العديد من الإصلاحات الاقتصادية في وقت وجيز وتشكيل مساحات وفرص جديدة، والرفع من الأصول الاستراتيجية الرئيسية ، ودفع عجلة النمو الاقتصادي وتنويعه، وتقديم حزم منوعة من الدعم والتسهيلات للمستثمرين سواء من داخل المملكة أو خارجها ، مشيرا إلى أن اللجنة التجارية بغرفة أبها تسعى دائما لتوسيع دائرة النشاط التجاري بالمنطقة وتبني كافة الوسائل والأفكار التي تساهم في دعم الحركة التجارية بها ، والعمل على إيجاد الحلول المناسبة للمشكلات التي تواجه القطاع، ورفع مستوى الوعي بأهمية القطاع من الناحية الاقتصادية والاجتماعية، وحصر ودراسة التحديات والمعوقات التي تواجه منشآت القطاع التجاري وإيجاد الحلول المناسبة لها، والعمل من خلال منظومة متكاملة عبر ورش عمل متخصصة تعمل على تنسيق جهود اللجنة مع الجهات الحكومية والقطاعات المعنية لتحقيق أهداف القطاع التجاري السعودي.
وشدد رئيس اللجنة التجارية بغرفة أبها في ختام تصريحه على أن للمملكة هوية راسخة في الآفاق التجارية بعد أن رسمت لها بصمة دولية تجعلها متمركزة في المقدمة بين مصاف الدول؛ لتقود الحراك التجاري الدولي لكونه أحد أهم روافد مقومات اقتصادها، كما تتوسع تلك الآفاق التجارية لتغطي جميع الاتجاهات الدولية في جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز مساعي المملكة في هذا المجال، وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 لتطوير الاقتصاد وتنويعه وتحول هيكل الاقتصاد السعودي إلى اقتصاد متنوع ومستدام مبني على تعزيز الإنتاجية ورفع مساهمة القطاع الخاص.
