أطلق أمين منطقة المدينة المنورة الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة، المهندس فهد بن محمد البليهشي،«دليل تجارب المدينة المنورة» الذي أعده برنامج المدن الذكية بالهيئة، ليكون نموذجًا يُصمم ويحدد العيادات اليومية للسكان والزوار ويضع إطارًا فريدًا لنمط الحياة الحضرية في المدن.
وأكد البليهشي في الكلمة الرئيسية لحفل الإطلاق، أن الدليل يتضمن 146 تجربة وسلوكًا يوميًا تم توثيقه من خلال 8 فئات مختلفة تُمثل السكّان والزوار؛ وذلك في قوالب حيّة تفاعلية ليكون بذلك مرجعًا للمطورين والمتخصصين في فهم أنماط الحركة والمتطلبات الأسياسية، ويسهم في رفع مستوى جودة الحياة ويثري تجربتهم.
وأشار إلى أن دليل تجارب المدينة يأتي ضمن دور الهيئة في التنسيق بين الجهات ذات العلاقة في القطاعين الحكومي والخاص والقطاع الثالث، بالإضافة إلى المجتمع بهدف تعزيز مشاركته في جميع الأنشطة اليومية فضلاً عن تنويع النشاط الاقتصادي، والعمل على تعزيز مكانة المدينة المنورة ضمن المدن السعودية المنافسة لتكون بين مدن العالم الأكثر ملاءمة للمعيشة وجودة الحياة.
وشاهد الحضور عرضًا مرئيًا عن رؤية الدليل المتمثلة في تجسيد الحلول والتجارب المحتملة التي تقدمها المدينة الذكية لتلبية احتياجات السكّان والزوار في المدينة المنورة عبر الأمثلة التوضيحية التي ترسم ملامح تلك التجارب، بما يعزز مستوى التنافسية للمدينة المنورة، والتي تعكس إستراتيجية المدينة الذكية وبرنامج أنسنة المدينة المتمحورة حول الإنسان.
ثم استعرض الحفل نموذجًا لمتحف المدينة الرقمي، الذي يستكشف المدينة المنورة عبر رحلة تفاعلية لتاريخ المدينة ومعالمها، مع تقنية الواقع المعزّز وبصورة حيّة عبر التطبيق الإلكتروني في الهواتف الذكية، بالإضافة إلى منظومة خدمات النقل العام والإرشاد السياحي، والعديد من الخدمات المتنوعة التي يوفرها التطبيق.
وأكد البليهشي في الكلمة الرئيسية لحفل الإطلاق، أن الدليل يتضمن 146 تجربة وسلوكًا يوميًا تم توثيقه من خلال 8 فئات مختلفة تُمثل السكّان والزوار؛ وذلك في قوالب حيّة تفاعلية ليكون بذلك مرجعًا للمطورين والمتخصصين في فهم أنماط الحركة والمتطلبات الأسياسية، ويسهم في رفع مستوى جودة الحياة ويثري تجربتهم.
وأشار إلى أن دليل تجارب المدينة يأتي ضمن دور الهيئة في التنسيق بين الجهات ذات العلاقة في القطاعين الحكومي والخاص والقطاع الثالث، بالإضافة إلى المجتمع بهدف تعزيز مشاركته في جميع الأنشطة اليومية فضلاً عن تنويع النشاط الاقتصادي، والعمل على تعزيز مكانة المدينة المنورة ضمن المدن السعودية المنافسة لتكون بين مدن العالم الأكثر ملاءمة للمعيشة وجودة الحياة.
وشاهد الحضور عرضًا مرئيًا عن رؤية الدليل المتمثلة في تجسيد الحلول والتجارب المحتملة التي تقدمها المدينة الذكية لتلبية احتياجات السكّان والزوار في المدينة المنورة عبر الأمثلة التوضيحية التي ترسم ملامح تلك التجارب، بما يعزز مستوى التنافسية للمدينة المنورة، والتي تعكس إستراتيجية المدينة الذكية وبرنامج أنسنة المدينة المتمحورة حول الإنسان.
ثم استعرض الحفل نموذجًا لمتحف المدينة الرقمي، الذي يستكشف المدينة المنورة عبر رحلة تفاعلية لتاريخ المدينة ومعالمها، مع تقنية الواقع المعزّز وبصورة حيّة عبر التطبيق الإلكتروني في الهواتف الذكية، بالإضافة إلى منظومة خدمات النقل العام والإرشاد السياحي، والعديد من الخدمات المتنوعة التي يوفرها التطبيق.
