تواصل الهند سحب البساط من الصين، حيث تعتزم «قوقل» التابعة لشركة «ألفابت» تصنيع حواسيب «كروم بوك» في الهند، لتصبح بذلك أحدث شركات التكنولوجيا العالمية التي تتوسع في مجال التجميع في السوق المتنامية الرئيسية.
ستتعاون «قوقل» مع «إتش بي» لصنع الحواسيب المحمولة في الهند، بحسب تغريدة نشرها الرئيس التنفيذي لشركة «ألفابت»، سوندار بيتشاي، الإثنين، على موقع «X» («تويتر» سابقاً).
من شأن هذه الخطوة أن تساعد الشركة على زيادة المعروض في الهند، وتعزيز قدرتها على التنافس مع الحواسيب التي تعمل بنظام تشغيل «ويندوز»، مثل تلك التي تنتجها شركات «ديل تكنولوجيز» و«أسوس تك كمبيوتر»، كما أنها تعد انتصاراً آخر حققته خطة رئيس الوزراء ناريندرا مودي، المرصود لها مليارا دولار، لتحفيز شركات التكنولوجيا العملاقة على اتخاذ الهند قاعدة لتصنيع منتجاتها.
تعزز الهند البالغ تعداد سكانها 1.4 مليار نسمة قطاع تصنيع الإلكترونيات لديها، فيما تسعى الشركات إلى تنويع مصادر إنتاجها بعيداً عن الصين.
سيساعد التصنيع المحلي «قوقل» على المحافظة على معروض ثابت من منتجاتها في الهند، وتجنب أي قيود يحتمل فرضها على الواردات. عادة ما تباع حواسيب «كروم بوك» بتخفيضات كبيرة، وتتسم بهامش ربحها الضئيل، مما يجعلها أكثر حساسية لأي إجراءات جمركية.
تخفف نيودلهي القيود التي فرضتها على واردات الحواسيب المحمولة، والأجهزة اللوحية، وأجهزة تكنولوجيا المعلومات الأخرى، مما يعطي المصنعين مزيداً من الوقت للاستعداد لفرض أي قيود محتملة.
ستتعاون «قوقل» مع «إتش بي» لصنع الحواسيب المحمولة في الهند، بحسب تغريدة نشرها الرئيس التنفيذي لشركة «ألفابت»، سوندار بيتشاي، الإثنين، على موقع «X» («تويتر» سابقاً).
من شأن هذه الخطوة أن تساعد الشركة على زيادة المعروض في الهند، وتعزيز قدرتها على التنافس مع الحواسيب التي تعمل بنظام تشغيل «ويندوز»، مثل تلك التي تنتجها شركات «ديل تكنولوجيز» و«أسوس تك كمبيوتر»، كما أنها تعد انتصاراً آخر حققته خطة رئيس الوزراء ناريندرا مودي، المرصود لها مليارا دولار، لتحفيز شركات التكنولوجيا العملاقة على اتخاذ الهند قاعدة لتصنيع منتجاتها.
تعزز الهند البالغ تعداد سكانها 1.4 مليار نسمة قطاع تصنيع الإلكترونيات لديها، فيما تسعى الشركات إلى تنويع مصادر إنتاجها بعيداً عن الصين.
سيساعد التصنيع المحلي «قوقل» على المحافظة على معروض ثابت من منتجاتها في الهند، وتجنب أي قيود يحتمل فرضها على الواردات. عادة ما تباع حواسيب «كروم بوك» بتخفيضات كبيرة، وتتسم بهامش ربحها الضئيل، مما يجعلها أكثر حساسية لأي إجراءات جمركية.
تخفف نيودلهي القيود التي فرضتها على واردات الحواسيب المحمولة، والأجهزة اللوحية، وأجهزة تكنولوجيا المعلومات الأخرى، مما يعطي المصنعين مزيداً من الوقت للاستعداد لفرض أي قيود محتملة.
