دشن النادي الأدبي الثقافي بالطائف مساء اليوم الخميس، الأعمال المسرحية الكاملة لسيدة المسرح السعودي الدكتورة ملحة العبدالله بحضور عدد من الأدباء والمثقفين ضمن برنامج النادي "رَق منشور"، الخاص بتدشين إصداراته الحديثة.
أوضح ذلك رئيس النادي الأدبي الثقافي عطا الله بن مسفر الجعيد، مشيرا إلى أن هذا التدشين أحد فعاليات البرنامج حيث سيتم تدشين بقية مطبوعات النادي لهذا العام، وستقام قراءات نقدية لها من قبل أكاديميين و نقاد متخصصين في شتى فروع الأدب والإبداع.
وافتتح مدير الأمسية عبدالعزيز عبدالغني عسيري الأمسية بسرد جانب من السيرة الذاتية لسيدة المسرح الدكتورة ملحة التي تحدثت عن الصعوبات التي واجهتها في مسيرتها في الكتابة المسرحية وسبب انتقالها للعيش في مصر والكتابة هناك باللهجتين السعودية والمصرية واللغة العربية الفصيحة، وكيف كانت تشعر بالغربة بسبب عدم وجود عناصر نسائية مسرحية في المملكة في عهود سابقة كما قدمت شكرها للنادي الأدبي الثقافي بالطائف على اهتمامه بالمؤلفات المسرحية وطباعته الأعمال المسرحية الكاملة لكل من: محمد العثيم وعبد الرحمن المريخي وفهد رده الحارثي، وأثر ذلك على الباحثين والمختصين والأكاديميين، مثمنة الجهد المبذول والعمل المضني الذي قام به النادي لإخراج أعمالها المسرحية الكاملة شاكرة رئيس النادي عطاالله الجعيد والأستاذ عبد العزيز عسيري على جهدهما وإصرارهما ليخرج هذا العمل إلى النور.
ثم فتح مدير اللقاء عبدالعزيز عسيري الباب للمداخلات والكلمات للحضور حيث تداخل كل من: الدكتور سامي جمعان وصبحي يوسف والمسرحي فهد ردة الحارثي وعلي خضر الثبيتي وأحمد السروي.
ثم قام رئيس النادي عطا الله الجعيد بتكريم الدكتورة ملحة العبدالله التي قامت نهاية الأمسية بتوقيع نسخ من أعمالها للحضور.
أوضح ذلك رئيس النادي الأدبي الثقافي عطا الله بن مسفر الجعيد، مشيرا إلى أن هذا التدشين أحد فعاليات البرنامج حيث سيتم تدشين بقية مطبوعات النادي لهذا العام، وستقام قراءات نقدية لها من قبل أكاديميين و نقاد متخصصين في شتى فروع الأدب والإبداع.
وافتتح مدير الأمسية عبدالعزيز عبدالغني عسيري الأمسية بسرد جانب من السيرة الذاتية لسيدة المسرح الدكتورة ملحة التي تحدثت عن الصعوبات التي واجهتها في مسيرتها في الكتابة المسرحية وسبب انتقالها للعيش في مصر والكتابة هناك باللهجتين السعودية والمصرية واللغة العربية الفصيحة، وكيف كانت تشعر بالغربة بسبب عدم وجود عناصر نسائية مسرحية في المملكة في عهود سابقة كما قدمت شكرها للنادي الأدبي الثقافي بالطائف على اهتمامه بالمؤلفات المسرحية وطباعته الأعمال المسرحية الكاملة لكل من: محمد العثيم وعبد الرحمن المريخي وفهد رده الحارثي، وأثر ذلك على الباحثين والمختصين والأكاديميين، مثمنة الجهد المبذول والعمل المضني الذي قام به النادي لإخراج أعمالها المسرحية الكاملة شاكرة رئيس النادي عطاالله الجعيد والأستاذ عبد العزيز عسيري على جهدهما وإصرارهما ليخرج هذا العمل إلى النور.
ثم فتح مدير اللقاء عبدالعزيز عسيري الباب للمداخلات والكلمات للحضور حيث تداخل كل من: الدكتور سامي جمعان وصبحي يوسف والمسرحي فهد ردة الحارثي وعلي خضر الثبيتي وأحمد السروي.
ثم قام رئيس النادي عطا الله الجعيد بتكريم الدكتورة ملحة العبدالله التي قامت نهاية الأمسية بتوقيع نسخ من أعمالها للحضور.
